أوضح مكتب تنسيق العمليات الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) في بيا أن "الكلفة لتلبية حاجات 2,7 مليون نسمة

 

 

مع تواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثامن والعشيرين على التوالي ، قدرت الأمم المتحدة الحاجات الإنسانية في قطاع غزة والضفة الغربية بنحو1,2 مليار دولار حتى نهاية 2023.

 

وأوضح مكتب تنسيق العمليات الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) في بيان أن "الكلفة لتلبية حاجات 2,7 مليون نسمة، أي كامل سكان غزة و500 ألف شخص في الضفة الغربية المحتلة، تقدر بـ1,2 مليار دولار".

وأضاف "أن النداء لجمع أموال الذي أطلق في 12 تشرين الأول/أكتوبر غير كاف إطلاقا.

اقرأ أيضاً : طائرات الاحتلال تقصف مكاتب صحفية في مدينة غزة

وكانت حكومة الاحتلال قررت الإفراج عن"آلاف" العمال الفلسطينيين من قطاع غزة الذين كانوا معتقلين داخل الكيان منذ بدء العدوان بعد أن رفضت تل ابيب السماح لهم بالعودة إلى القطاع المحاصر.

وقال هشام عدوان مدير هيئة المعابر في غزة "أرجعوا الآلاف من العمال المحجوزين في كيان الاحتلال منذ أول الحرب".

وبحسب السلطات تل أبيب  كان نحو 18500 فلسطيني من قطاع غزة يحملون تصريحات عمل، داخل كيان الاحتلال عند بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر مع شن حماس عملية طوفان الأقصى التي ردت بحملة قصف مركز ولاحقا بهجوم بري على القطاع المحاص

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأمم المتحدة قطاع غزة الضفة الغربية

إقرأ أيضاً:

شهداء ومصابون بغارات على غزة.. قصف يستهدف عناصر حماية المساعدات (شاهد)

قالت وسائل إعلام فلسطينية إن تسعة شهداء سقطوا وأصيب 15 آخرين في القصف المتواصل على قطاع غزة خلال ساعات فجر الأربعاء.

وأضافت، أن ثلاثة شهداء بينهم امرأة في قصف إسرائيلي على منزلين وسط قطاع غزة.

واستشهد مواطنان فلسطينيان وأصيب 7 آخرون مساء الثلاثاء، في غارة للاحتلال الإسرائيلي على خان يونس، جنوب قطاع غزة.

وأفادت وكالة الانباء الفلسطينية (وفا) بأن طائرات الاحتلال استهدفت خيمة تؤوي نازحين شمال غرب خان يونس، ما أدى إلى إصابة سبعة مواطنين بينهم ثلاثة وُصفت جروحهم بالخطيرة، نقلوا على إثرها إلى مستشفى ناصر في مدينة خان يونس.




سيدة ترتجف خوفًا على أطفالها بعد إصابتهم في قصف الاحتلال خيام النازحين غرب خانيونس جنوب قطاع غزة pic.twitter.com/kp1LLbOpdO — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) December 24, 2024
وسبق أن استشهد عنصران من الدفاع المدني ونجل أحدهما في غارة إسرائيلية استهدفت مقر الجهاز بحي الدرج شرق غزة، كما أُصيب واستشهد العشرات بقصف طائرات الاحتلال شمال القطاع ووسطه.

وأكد الدفاع المدني بغزة استشهاد سائق الإطفاء نبيل بهلول متأثرا بجراحه في قصف الاحتلال صباح اليوم مقر الجهاز، ملتحقا بالإطفائي نجيب ناجي سكر، الذي استُشهد مع نجله عقب القصف.

وقال المتحدث باسم الدفاع المدني بغزة الرائد محمود بصل، للجزيرة، إن قوات الاحتلال لا تريد لفرق الإنقاذ أن تعمل في القطاع، أو أن تساعد السكان أو تحمي المساعدات.

ووسط قطاع غزة، أصيب 11 شخصا إثر قصف جوي ومدفعي على مخيم النصيرات.

وأضاف أن شخصين استشهدا وأصيب آخرون في استهداف تجمع للمواطنين عند مفترق جحجوح بحي الشيخ رضوان غرب مدينة غزة، كما استشهد آخر بغارة طالت شقة في عمارة الصحابة شرق المدينة.

وفي حي تل الهوى، استُشهد ثلاثة فلسطينيين في قصف استهدف تجمعا لمدنيين جنوب غرب مدينة غزة.

وأفادت منصات محلية فلسطينية بأن طيران الاحتلال شن غارة على محيط مخبز أبو إسكندر شرق دوار الصاروخ شمال غرب مدينة غزة.



وفي شمال القطاع، استشهد ستة فلسطينيين وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية على منزل في جباليا النزلة.

كما قصفت طائرات الاحتلال أرض البراوي قرب شارع بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وألقت مسيرة إسرائيلية "كواد كابتر" قنابل على مستشفى كمال عدوان شمال القطاع، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية.

وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على قطاع غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 45 ألفا و338، فضلا عن إصابة 107 آلاف و764 أغلبيتهم من النساء والأطفال.

مقالات مشابهة

  • 15 شهيداً في غزة والضفة الغربية بنيران الاحتلال الإسرائيلي
  • منع دخول المساعدات.. سلاح إسرائيل لمواصلة الإبادة الجماعية في غزة
  • شهداء ومصابون بغارات على غزة.. قصف يستهدف عناصر حماية المساعدات (شاهد)
  • إسرائيل تكثف استهداف المنظومة الصحية في شمال غزة
  • مجلس الوزراء يؤكد ضرورة ضمان توزيع المساعدات بعدالة في غزة
  • الأمم المتحدة: "من المستحيل تقريبًا" إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • مسؤول أممي: بات من المستحيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • الأمم المتحدة: إسرائيل تواصل تقييد دخول المساعدات إلى غزة
  • الاحتلال يستهدف عناصر حماية المساعدات .. وغارات على وسط القطاع (شاهد)
  • كيف يدفع الاحتلال الإسرائيلي إلى الفوضى بغزة عبر عصابات النهب المنظم؟