رفع الممثل الهندي  العالمي شاروخان مستوى الحماس لجمهوره عن إصدار أحدث أعماله السينمائية الجديدة، والتي تحمل اسم "DUNKI"،  حيث شارك "شاروخان" جمهوره ببرومو فيلمه الجديد "DUNKI" من خلال حسابه الرسمي بموقع القصص القصيرة "إكس"، وأرفق بالفيديو تعليق قال فيه:"قصة أناس بسيطون وحقيقيون يحاولون تحقيق أحلامهم ورغباتهم، من الصداقة والحب والتواجد معًا".

 

 

شاروخان يعرب عن سعادته لهذا السبب

 

 

وأضاف:"أن تكون في علاقة تسمى المنزل! قصة دافئة من قبل راوي قصص دافئ، إنه لشرف كبير أن أكون جزءًا من هذه الرحلة وآمل أن تأتوا معنا جميعًا".
 

 

وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الكثير من الجمهور ونجوم بوليود. 
 

تعرف على موعد عرض فيلم "DUNKI"

 

 

ومن المقرر ان يتم عرض الفيلم خلال شهر 21 ديسمبر المقبل، ضمن أفلام الكريسماس. 

 

 

أبطال فيلم" Dunki"
 

والفيلم Dunki يضم مجموعة من أبرز النجوم من ضمنهم  شاروخان،أبهيجات جوشي، وكانيكا ديلون، تابسي بانو، ضياء ميرزا، وبومان إيراني، سيناريو،وغيرهم من النجوم والفيلم من إخراج راجكومار هيراني

 

تعرف على أحداث فيلم شاروخان الجديد

 

 

وتدور أحداث فيلم DUNKI في إطار درامي كوميدي حول أربعة أصدقاء وسعيهم للوصول إلى الشواطئ الأجنبية، ويتعرض أبطال العمل إلى صعوبات ومواقف طريفة طول الرحلة، ويكتشفون مواقف غريبة تقربهم من بعض وتحفزهم نحو التمسك بأحلامهم. 
 

آخر أعمال شاروخان

 

 

والجدير بالذكر آخر أعمال الممثل العالمي شاروخان فيلم  Pathaan الذي انطلق في دور العرض السينمائية في شهر يناير الماضي، وفيلم jawan المعروض حاليا في السينمات، والذي نال على إعجاب الكثير من الجمهور من مختلف العالم، وحقق إيرادات مرتفعة في تاريخ شباك تذاكر السينما العالمية، واستطاع شاروخان أن يخلق روح البهجة والشجاعة من خلال هذا الفيلم ويحجز محبة واسعة بين الكبار والصغار ليصبح رقم واحد ومصدر للطموح لديهم. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شاروخان

إقرأ أيضاً:

خلال ندوة جمعية نقاد السينما المصريين.. هالة القوصي: بكيت عندما صورت بكاميرا رقمية لأول مرة.. وتصوير "شرق 12" على شرائط الخام لخدمة فكرة الفيلم وليس من باب الرفاهية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت جمعية نقاد السينما المصريين، الأحد الماضي، ندوة عن استخدام الشريط الخام في الأعمال السينمائية، وذلك بحضور المخرجة هالة القوصي، ومدير التصوير عبدالسلام موسى. بجانب استخدام الخام في السينما بصورة عامة، تطرق النقاش، الذي أدارته الناقدة السينمائية أمنية عادل، إلى الرحلة الصعبة التي خاضوها في صناعة فيلم "شرق 12"، وكذلك إعادة إحياء الخام واكتشاف عوالم التحميض.

وخلال الندوة، استهلت المخرجة هالة القوصي حديثها بأن مسيرتها مع الخام بدأت قبل 31 عامًا، حينما كانت تعمل كمصورة فوتوغرافية بمجال الإعلانات التجارية، وهذا شَكل نوعًا من الارتباط بسحر الشريط الخام وقدرته الفريدة في خلق جماليات الصورة، وما زاد من تعزيز هذا الجانب هو خلفية "القوصي" الإبداعية الثرية كونها فنانة تشكيلية لها إسهامات في مجال النحت، لذلك تولي أهمية بالغة بالصورة وتكويناتها، فهي لم تكن بعيدة يومًا ما عن هذه العوالم الساحرة. ولكن مع تقلبات العصر وانحسار الخام في مواجهة الرقمي، شعرت "القوصي" بالغربة وسط هذا التحول الجديد، تقول القوصي: "بكيت عندما صورت بكاميرا ديجيتال لأول مرة في حياتي".

حلم "القوصي" مع تصوير فيلمها الأحدث "شرق 12" على شريط خام، بدأ يتشكل قبل 8 سنوات، فهي تدرك أن المخاطر عالية والمشروع سيكلف الكثير ولن يقتنع به منتج يبحث عن الربح لا الخسارة، لذلك قامت بإنجاز فيلم قصير بعنوان "لا أنسى البحر"، تم تصويره على شرائط الخام، حتى تتمكن من إقناع المانحين بضرورة تنفيذ هذا المشروع بهذه الرؤية. 

إن رحلة "القوصي" مدعومة بإصرار مدير التصوير عبدالسلام موسى على خوض مغامرة شبه مستحيلة، كانت مليئة بالكثير من الصعوبات والصراعات مع أوجه من البيروقراطية الأصيلة والمترسخة، ولكن وسط كل هذه التعقيدات اللوجستية والفنية... لماذا كان الخام هو أفضل وسيط لتصوير هذا الفيلم؟

أكدت القوصي خلال الندوة، أن اللجوء لتصوير الفيلم على شرائط الخام لم يكن من باب الرفاهية أو الحنين للماضي، وإنما كان لخدمة فكرة الفيلم. تم تصوير "شرق 12" على شرائط بمقاس 16 ملم للمشاهد بالأبيض والأسود التي تعمل بمثابة مرادف للواقع، و35 ملم للمشاهد الملونة التي ترمز للخيال، وبالتالي أرادت المخرجة من المشاهد منذ البداية أن يتوقف عن طرح الأسئلة حول متى وأين تتم هذه الأحداث، وهو ما دفعها للتلاعب دائمًا بفكرة عدم وجود فجوة واضحة بين الواقع والخيال، وبين الرغبة والخوف. وهذه المعادلة لا يمكن تحقيقها من خلال التصوير الرقمي، وفق تعبير صناع الفيلم.

إن اتخاذ القرار بتصوير الفيلم على شرائط الخام لم يكن العقبة الوحيدة أمام "القوصي"، لكنه فتح الباب على أزمات عدة تخص استخدام هذا الوسيط في تصوير الأعمال السينمائية في مصر على وجه التحديد. أولى هذه العقبات كانت إشكالية استيراد خام الأفلام من الخارج وكيفية تمريره دون اللجوء إلى إجراءات التفتيش الروتينية إذا ما تم فتح بوبينات (علب) الشرائط وتعرضها للضوء أو لأجهزة الأشعة السينية والتي قد تؤدي إلى تلفها نظرًا لحساسيتها الشديدة وبالتالي خسارة أموال طائلة بسبب تكلفة الخام العالية.

الإشكالية الثانية التي واجهت "القوصي" وفريقها في مراحل ما بعد الإنتاج، تمثلت في صعوبة طباعة وتحميض هذه الشرائط خارج مصر بسبب إجراءات العبور التي قد تهدد بخسارة المواد المصورة. أما في الداخل، فمعامل التحميض بمدينة الإنتاج الإعلامي متهالكة وتحولت مع الوقت إلى أماكن مهجورة، فكان لابد من إعادة إحياء المعمل من جديد حتى ينجز مهمته على أكمل وجه.

هذه الرحلة الشاقة خاضها مدير التصوير عبدالسلام موسى، الذي يمتلك خبرات سابقة في التصوير السينمائي على شرائط الخام، بمساعدة عدد من المتخصصين القائمين على المعمل، حيث قاموا بوضع خطة لإعادة بث الحياة داخله مجددًا، تمثلت في إنشاء وصلات بديلة لتزويد المعمل بالمياه وجلب مولدات كهربائية لتزويد المعمل بالطاقة وكذلك تجهيز المواد الكيميائية المستخدمة في عملية التحميض. كل هذه الجهود مدعومة بتوفر الإرادة وشجاعة القرار هي ما جعلت "شرق 12" يرى النور كما يريده صُناعه.

ما بين مرحلتي ما قبل الإنتاج وما بعده، هناك مرحلة التصوير والتي لم يتوفر خلالها أي رفاهية لدى "القوصي" للتجريب، فالتجريب هنا لا يعني خسارة الوقت فقط، وإنما الكثير من المال أيضًا. ترى المخرجة أن "الخام فاضح للهواة" سواء وراء الكاميرا أو أمامها، وبالتالي قامت "القوصي" باختيار فريقها التقني أو التمثيلي بعناية شديدة حتى لا يكون هناك مجال للخطأ أو الإعادة أمام الكاميرا، نظرًا لمحدودية شرائط الخام المستخدمة في عملية التصوير. فكانت تستغرق وقتًا كافيًا في التحضير لبروفات التمثيل أو حركة الكاميرا قبل كل مشهد، حتى يتم الحصول على الأداء والصورة المطلوبين من أول لقطة. لهذا استعانت بأسماء تمثيلية مخضرمة، نذكر منها على سبيل المثال الفنانة القديرة منحة البطراوي، التي سبق أن شاركت "القوصي" في فيلم "زهرة الصبار، وكذلك الفنان القدير أحمد كمال، بجانب أسماء واعدة مثل عمر رزيق، وفايزة شامة.

إن أهمية فيلم "شرق 12" لا تنبع فقط من كونه الفيلم المصري الذي يصل لمسابقة "نصف شهر المخرجين" بمهرجان كان السينمائي بعد نحو 36 عامًا من آخر مشاركة مصرية في المسابقة من خلال فيلم "سرقات صيفية" للمخرج يسري نصر الله، ولكن هو بمثابة توثيق لمغامرة شديدة الجرأة لم يكن يدري صناعها مدى نجاحها من عدمه لولا تحليهم بالإرادة وإيمانهم بفكرتهم. فكما تروي الحكاءة  (منحة البطراوي) في فيلم "لا أنسى البحر"، أن كل شخص ليس له وجود حتى يحصل على حكاية، تحصل "القوصي" بالفعل على حكايتها الخاصة والتي ستظل حية في أذهان الكثيرين للأبد.

 

 

مقالات مشابهة

  • تكريم "فيجو مورتنسن" في افتتاح مهرجان كارلوفي فاري السينمائي
  • مصر في 24 ساعة| تفاصيل جديدة عن ثورة 30 يونيو.. بشرى للعمالة غير المنتظمة
  • تعرف على تفاصيل برنامج "هندسة النظم الذكية" بهندسة حلوان الأهلية
  • بعد حصده تقييم 92% عبر موقع Rotten Tomatoes.. قصة مسلسل The Bear الموسم الثالث
  • صور جديدة من كواليس تصوير مسلسل «سيما ماجي»
  • كمال أبو رية بشخصية جديدة في مسلسل «سيما ماجي»
  • تعرف على تفاصيل فيلم "سلايف" لـ ياسمين صبري
  • وفاة الممثل الأميركي بيل كوبس الشهير بأدواره في ليلة في المتحف والحارس الشخصي
  • بطولة إسعاد يونس.. إسلام إبراهيم ينضم لفريق عمل مسلسل «تيتا زوزو»
  • خلال ندوة جمعية نقاد السينما المصريين.. هالة القوصي: بكيت عندما صورت بكاميرا رقمية لأول مرة.. وتصوير "شرق 12" على شرائط الخام لخدمة فكرة الفيلم وليس من باب الرفاهية