قبل عرضه في السينما.... تعرف على تفاصيل جديدة لفيلم DUNKI لـ" شاروخان "
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
رفع الممثل الهندي العالمي شاروخان مستوى الحماس لجمهوره عن إصدار أحدث أعماله السينمائية الجديدة، والتي تحمل اسم "DUNKI"، حيث شارك "شاروخان" جمهوره ببرومو فيلمه الجديد "DUNKI" من خلال حسابه الرسمي بموقع القصص القصيرة "إكس"، وأرفق بالفيديو تعليق قال فيه:"قصة أناس بسيطون وحقيقيون يحاولون تحقيق أحلامهم ورغباتهم، من الصداقة والحب والتواجد معًا".
شاروخان يعرب عن سعادته لهذا السبب
وأضاف:"أن تكون في علاقة تسمى المنزل! قصة دافئة من قبل راوي قصص دافئ، إنه لشرف كبير أن أكون جزءًا من هذه الرحلة وآمل أن تأتوا معنا جميعًا".
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الكثير من الجمهور ونجوم بوليود.
ومن المقرر ان يتم عرض الفيلم خلال شهر 21 ديسمبر المقبل، ضمن أفلام الكريسماس.
أبطال فيلم" Dunki"
والفيلم Dunki يضم مجموعة من أبرز النجوم من ضمنهم شاروخان،أبهيجات جوشي، وكانيكا ديلون، تابسي بانو، ضياء ميرزا، وبومان إيراني، سيناريو،وغيرهم من النجوم والفيلم من إخراج راجكومار هيراني
وتدور أحداث فيلم DUNKI في إطار درامي كوميدي حول أربعة أصدقاء وسعيهم للوصول إلى الشواطئ الأجنبية، ويتعرض أبطال العمل إلى صعوبات ومواقف طريفة طول الرحلة، ويكتشفون مواقف غريبة تقربهم من بعض وتحفزهم نحو التمسك بأحلامهم.
والجدير بالذكر آخر أعمال الممثل العالمي شاروخان فيلم Pathaan الذي انطلق في دور العرض السينمائية في شهر يناير الماضي، وفيلم jawan المعروض حاليا في السينمات، والذي نال على إعجاب الكثير من الجمهور من مختلف العالم، وحقق إيرادات مرتفعة في تاريخ شباك تذاكر السينما العالمية، واستطاع شاروخان أن يخلق روح البهجة والشجاعة من خلال هذا الفيلم ويحجز محبة واسعة بين الكبار والصغار ليصبح رقم واحد ومصدر للطموح لديهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شاروخان
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. كيف أثرت أحداث 2011 وكورونا على ظهور سفاح التجمع؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت ريهام الهواري، لايف كوتش، أن الشباب والمراهقين في وضع لا يحسدوا عليه منذ 2011 ثم أزمة فيروس كورونا، التي أجبرت الطلاب على البقاء في منازلهم.
وتابعت خلال لقائها مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، مقدمتا برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه الظروف صعبة على الكبار والصغار.
وأردفت أن السوشيال ميديا والإنترنت فرضت نفسها على الأولاد وأهاليهم، وباتت جزءا من الحياة للهروب من اكتئاب العزلة بحسب ما نصح به علماء النفس في ذلك الوقت.
وأشارت إلى أن ما قام به الأهالي على التيك توك من تقديم مضامين غير جادة أو هادفة وربما غير أخلاقية انعكس بالسلب على أخلاق وسلوكيات أطفالهم، حتى أن بعض الأسر تستغل صغارهم في محتوى السوشيال ميديا.
وأكدت أنه يتم استغلال الأولاد والبنات الصغار من قبل النشطاء على تيك توك من خلال التواصل معهم لايف وانتشر التعارف بينهم حتى وصلنا لمرحلة لا يمكن عمل فيها فلتر على أطفالنا في المنزل ما أدى إلى وجود سلوكيات مرعبة مثل حالة سفاح التجمع وغيره.