تدني تأييد نتنياهو.. 28 % من الإسرائيليين يرغبون باستمراره رئيسا للحكومة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أفاد استطلاع رأي أجرته صحيفة معاريف العبرية، بتقدم عضو حكومة الطوارئ الإسرائيلية والوزير بيني غانتس، على رئيس الحكومة بنيامين نتياهو.
وقال استطلاع معاريف إن 49 % من الإسرائيليين يعتقدون بأن غانتس مناسب لرئاسة الحكومة، مقابل 28 % لنتنياهو.
وبحسب الصحيفة جاءت النتيجة على "خلفية المناورة في شمال قطاع غزة، واستمرار الغارات الجوية وإطلاق الصواريخ، والادعاءات بتدهور الوضع الاقتصادي، والنقاش العام المكثف حول المسؤولية عن الفشل الكبير".
وأضافت أن "التحالف يضعف بتفويض واحد هذا الأسبوع إلى 42 مقعداً فقط، مقابل 78 مقعداً للمعارضة والأحزاب العربية".
كما اختبر استطلاع "معاريف" الدعم الذي سيحصل عليه حزب ليبرالي يميني بزعامة رئيس وزراء إسرائيل الأسبق نفتالي بنيت، وحاز على 17 مقعدا، أسوة بحزب الليكود.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غانتس الليكود الليكود غانتس حكومة الطوارئ الاسرائيلية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رئيس «القدس للدراسات»: صفقة تبادل الأسرى وصمة عار على جبين نتنياهو
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستطيع المضي قدما بحكومته اليمينة المتطرفة رغم انشقاق وخروج وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن جفير، إذ إنه لا زال يتمتع بأغلبية في الكنيست بـ64 صوتا، مشيرا إلى أنه يمكن لحكومة نتنياهو الاستمرار دون بن غفير أو باستدعاء أحزاب أخرى للانضمام لها.
جدل كبير حول صفقة تبادل الأسرىوأضاف «عوض»، خلال حواره في برنامج «صباح جديد» عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن نتنياهو ليس لديه أزمة في إدارة الحكومة أو الائتلاف حتى هذه اللحظة، على الرغم من وجود جدل كبير حول صفقة تبادل الأسرى، مشيرا إلى أن الإعلام الإسرائيلي عنصري ويعكس تحريض هائل على الصفقة ويحمل آراء عنصرية شديدة للغاية بشأنها.
صفقة تبادل المحتجزين بالنسبة للداخل الإسرائيليوتابع، أن بعض الإسرائيليين يعتبرون صفقة تبادل المحتجزين والأسرى بكونها «شر لابد منه»، والبعض الآخر يرى أنها هزيمة حقيقة لنتنياهو وائتلافه، وهذا ما يهدد وجودهم في المستقبل القريب، موضحا أن الصفقة تهدد نتنياهو إذ تعتبر وصمة عار في جبينه، بالإضافة إلى تقصيره في 7 أكتوبر، وقد يتفكك ائتلافه في المراحل المقبلة من الهدنة.