تفريغ كاميرات المراقبة فى اتهام عامل بالاستيلاء على أموال من جهة عمله.

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الاستيلاء على الأموال سرقه النيابه العامه اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: عملية حاجز تياسير تؤكد صعوبة الوضع في شمال الضفة

تناول الإعلام الإسرائيلي عملية إطلاق النار التي نفذها شاب فلسطيني في حاجز تياسير بمدينة جنين شمالي الضفة الغربية، واعتبرها دليلا على تزايد التهديدات التي تواجه إسرائيل في المنطقة.

ووقع الحادث في خضم عملية السور الحديدي الواسعة التي تنفذها قوات الاحتلال في مخيمات ومدن شمال الضفة منذ نحو 3 أسابيع بهدف القضاء على ما تصفها بالبنية التحتية للمقاومة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2قبل ترامب.. بيريز أراد تحويل غزة إلى "سنغافورة الشرق الأوسط"list 2 of 2"خطيرة واستفزازية".. خطة ترامب في غزة تثير غضبا عارما بأوساط المسلمين الأميركيينend of list

وأسفر الحادث عن مقتل ضابط صف وجندي وإصابة 8 آخرين بعدما تمكن الفلسطيني محمد دراغمة من التسلل للحاجز ليلا ودخول برج المراقبة والاشتباك مع القوة المكونة من قائد و11 جنديا.

أسئلة صعبة

ووفقا لمراسل الشؤون العسكرية في القناة 13 أور هيلر، فقد قتل دراغمة اثنين من جنود الاحتياط (كانا مكلفين بحماية برج المراقبة) وهما بكامل عتادهما، مما يعني أنهما كانا متأهبين تماما ولم يكونا نائمين.

ويتبع الجنديان القتيلان للكتيبة 8211 التي قتل عدد كبير من جنودها خلال الفترة الماضية، كما قال مراسل القناة 13 بشاي بورات، الذي أكد وجود أسئلة مهمة حول العملية.

وقال بورات إن السؤالين المهمين حاليا هما كيف تمكن المنفذ من دخول الحاجز والوصول لبرج المراقبة، وكيف دخل المعسكر خلال الليل وأعد كمينا للقوة دون أن يشعر به أحد.

إعلان

وتمثل العملية جزءا من المواجهة المتزايدة بين قوات الاحتلال ومقاومة الضفة الغربية، وقد وصفها المسؤول الميداني السابق في جهاز الشاباك غادي حين، بأنها "جزء من الثمن الباهظ الذي تدفعه إسرائيل على يد فلسطينيي الضفة منذ عقود".

كما قال عميد الاحتياط أمير أفيفي -من حركة "أمنيون"- إن هذه العملية تعكس أن إسرائيل في حالة حرب وأنها تتعرض للعديد من الهجمات التي ينجح فيها بعضهم في تحقيق أهدافه.

أما المسؤول السابق في الشابك شالوم بن حنان، فقال إن العمليات في شمال الضفة أصبحت تفرض على إسرائيل استخدام أساليب وأدوات تم استخدامها في قطاع غزة.

وأشار بن حنان إلى إدخال مركبات نقل الجنود المصفحة إلى مخيم طوباس لأول مرة منذ سنين، وقال إن هذا يعكس حجم التهديد الذي تواجهه هذه القوات بالمنطقة.

وبالمثل، قال أمير بار شالوم -مراسل الشؤون العسكرية في إذاعة الجيش- إن هناك نحو 3 ألوية تعمل في شمال الضفة، مشيرا إلى أنها "قوة تعادل تقريبا القوة التي شاركت في عملية السور الواقي عام 2002 وهذا يعني وجود تهديد حقيقي بالمنطقة".

ووسعت قوات الاحتلال عمليتها في جنين وطوباس وطولكرم، ونسفت مربعات سكنية كاملة، وهي عمليات يصفها محللون بأنها مقدمة لتهجير السكان من المنطقة وتوسيع الاستيطان فيها.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: عملية حاجز تياسير تؤكد صعوبة الوضع في شمال الضفة
  • بدء تفريغ غزة من السكان.. قصة مانشيت قبل 55 عاما
  • كويكب ضخم يقترب من الأرض.. هل سنواجه مصير الديناصورات؟
  • محاولات لا تتوقف.. مانشيت يوثق مخطط تفريغ قطاع غزة من السكان منذ عام 1970
  • حروب ترامب التجاريّة... وسياسة تفريغ الجيبة
  • اللواء عادل العمدة: ترامب يستهدف تفريغ قطاع غزة من السكان.. والمطلوب توحيد العرب
  • انطلاق فروض وتقويمات الفصل الثاني 
  • أول تصريح للرئيس عباس على تصريحات ترامب بالاستيلاء على غزة
  • باسم سمرة يكشف تفاصيل عمله في فيلم "الدشاش"
  • السجن 3 سنوات للمتهمين بالاستيلاء على فيلا رجل أعمال خليجي