بوابة الوفد:
2024-07-02@10:11:50 GMT

قصة الاحتفال بعيد الحب المصري 4 نوفمبر

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

عيد الحب المصري.. في الرابع من نوفمبر كل عام يحتفي المصريون بعيد الحب، وذلك تخليدًا لذكرى الكاتب الصحفي مصطفى أمين الذي يعد صاحب هذه الفكرة وقرر تدشين هذا اليوم في مصر.

ومن الحب ما قتل.. ملابسات إلقاء شابين مياه النار على بنات عمهم في ذكري ميلاد فرجينيا.. التفاصيل الحقيقية لقصص الحب في حياة ليلي فوزي عيد الحب المصري 


وتقول بعض الروايات  بشأن تخصيص هذا اليوم كعيد للحب حيث تعود الفكرة عندما نشر الكاتب الصحفي مصطفي أمين هذا الاقتراح الذي أرسله له بعض قراءه في عموده "فكرة" بأخبار اليوم فتم اعتماد هذا اليوم للاحتفال بهذه المناسبة.


وتقول رواية أخرى تعود إلى العام 1974م عندما خرج أمين من السجن وكان يمر بحي السيدة زينب ورأى نعشًا بداخله "ميت" ولا يسير وراه سوى ثلاث رجال، فعندما سأل أحد المارة عن الرجل المتوفي فقالوا له" أنه رجل عجوز لم يحبه أحد، وبذلك قرر أن يكون هذا اليوم عيدًا للحب في مصر من أجل نشر الحب والسلام والوفاء بين المصريين، وللتعبير عن مشاعر الحب للاخرين.
وقد واجه أمين بعض الانتقادات عند تدشين هذا اليوم وشن عليه هجوم كبيرًا لكنه نجح في النهاية بإطلاق هذه المناسبة، وأصبح يُحتفل به سنويًا.


عيد الحب العالمي 


ويختلف عيد الحب المصري عن العالمي الذي يُحتفل به يوم 14 فبراير كل عام، إذ تشير أحد الروايات كانت أشهر وأقدمها تتحدث عن العصر الروماني وحكم الأمبراطور كلاديوس في نهايات القرن الثالث الميلادي، وذلك عندما كانت روما في حالة حرب أنذاك، وأغلبية الجنود المتزوجين يتكاسلون عن المشاركة في الحرب، فقرر الملك منع الزواج نهائيًا
ولكن لقى  هذا القرار العديد من الاعتراضات لدى الكثير من الناس ومن ضمنهم قس يدعي فالنتين، فقرر ترتيب أمور الزواج للشباب سرًا، حتى علم كلاديوس بذلك ، فأمر بإعدامه يوم 14 فبراير عام 270 م، وأصبح هذا اليوم عيدًا للحب تخليدًا لجهوده وتضحيته بحياته ضد اضطهاد الأمبراطور ورفعه راية الحب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عيد الحب مصطفى أمين المصريين الرابع من نوفمبر هذا الیوم

إقرأ أيضاً:

حدث في مثل هذا اليوم.. نقل رفات القدّيسَين كيروس ويوحنّا

 

تحتفل الكنيسة البيزنطية بذكرى نقل رفات القدّيسَين الصانعَي العجائب الزاهدَين في المال كيروس ويوحنّا، واكتشفت هذه البقايا المقدسة في بلدة كانوبا في مصر ونقلها ثاوفيلس بطريرك الإسكندرية (358-412) إلى كنيسة الرسول الإنجيلي مرقس في هذه المدينة.

وفي عهد خلفه القدّيس كيرلس، نقلت إلى مانوثا، بالقرب من كانوبا. فدُعيت هذه المدينة في ما بعد "أبو قير"، وهو تحريف عربي لعبارة "ابَّا كير" أي القدّيس كيروس. والمحلة لا تزال إلى اليوم معروفة بهذا الاسم.


وبهذه المناسبة ألقت الكنيسة عظة احتفالية جاء نصها كالآتي: يفكّر البعض أنّه ليس لديهم أيّ مساهمة في مواهب الرُّوح القدس. بسبب إهمالهم في تطبيق الوصايا، هم لا يعرفون أنّ ذاك الّذي يحافظ على نقاوة الإيمان بالرّب يسوع المسيح، يجمع في ذاته جميع المواهب الإلهيّة. بسبب الخمول، نكون بعيدين عن الحبّ الفعّال الّذي يجب أن نكنّه له، هذا الحبّ الّذي يظهر لنا كنوز الله المخبّأة فينا، فنعتقد بالتالي أنّه ليس لدينا أيّ مساهمة في المواهب الإلهيّة.

إن "كان المسيح يقيم في قلوبنا بالإيمان"، حسب الرسول بولس، وإن " استَكَنَّت فيه جَميعُ كُنوزِ الحِكمَةِ والمَعرِفَة" فهذا يعني أنّ جميع كنوز الحكمة والمعرفة مخبّأة في قلوبنا. لكنّها تنكشف للقلب بقدر طهارة كلّ واحد منّا، هذه الطهارة الّتي تدفع إليها الوصايا. هذا هو الكنز المخبّأ في حقل قلبك، والّذي لم تجده بعد، بسبب تكاسلك. فلو وجدتَه، لكنتَ بعت كلّ شيء واقتنيتَ هذا الحقل. أمّا الآن، فقد تركتَ هذا الحقل وبدأتَ تبحث حوله، حيث لا يوجد شيء آخر غير الأشواك والعلّيق. لذا، قال مخلّصنا: "طوبى لأَطهارِ القُلوب فإِنَّهم يُشاهِدونَ الله"  سيشاهدونه وسيشاهدون الكنوز المخبّأة فيه، حين يتطهّروا بالحبّ والاعتدال. وسيشاهدونه أكثر كلّما تطهّروا أكثر. 

مقالات مشابهة

  • ما وراء مساعي أمريكا لمنع اليمنيين من الاحتفال بعيد الغدير؟
  • الذهب الذي لا يصدأ.. قائد الزمالك محمد عبدالشافي يحتفل بعيد ميلاده الـ 39
  • صفوت دسوقي يكتب " شيرين وقعت في فخ أحمد زكي"
  • أحمد عز يتحدث عن الحب.. هل يستعد للزواج قريباً؟
  • حملة بايدن ترفض دعوات التنحي عن السباق الرئاسي
  • رئيس أركان سابق بالقوات المسلحة يكشف تفاصيل الاحتفال بعيد الدفاع الجوي (فيديو)
  • حظك اليوم.. توقعات برج العذراء 1 يوليو 2024
  • حدث في مثل هذا اليوم.. نقل رفات القدّيسَين كيروس ويوحنّا
  • عُمان تحرضُ فضول الكوريين!
  • في ذكرى الاحتفال بـ 30 يونيو..أغاني وطنية عبرت عن فرحة الشعب المصري