مدير الدعوة الإلكترونية بوزارة الشؤون الإسلامية: المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبد العزيز والقضية الفلسطينية من أولى أولوياتها
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أكد مدير عام الإدارة العامة للدعوة الإلكترونية بوزارة الشؤون الإسلامية “محمد الشهري”، أن المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبد العزيز والقضية الفلسطينية من أولى أولوياتها.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال في مقدمة الدول التي تساند الشعب الفلسطيني في كافة الأزمات التي يواجهها بالأدلة والأرقام.
وأوضح أن إطلاق خادم الحرمين الشريفين للحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني، هي فرصة لكافة المواطنين للتبرع لإغاثة الشعب الفلسطيني في محنته الراهنة.
أخبار قد تهمك المملكة تسخر القوة التحويلية للذكاء الاصطناعي لخير البشرية 3 نوفمبر 2023 - 10:55 صباحًا الجبير: المملكة مستمرة في دعم الاستقرار في مجال الأمن السيبراني 2 نوفمبر 2023 - 4:48 مساءًوأشار إلى أن المملكة تبذل كافة الجهود والمساعي الدولية من أجل الضغط على إسرائيل لوقف الحرب على قطاع غزة.
فيديو | مدير عام الإدارة العامة للدعوة الإلكترونية بوزارة الشؤون الإسلامية محمد الشهري: المملكة منذ تأسيسها على يد الملك عبد العزيز والقضية الفلسطينية من أولى أولوياتها#الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/mumGw6JApJ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 2, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة
إقرأ أيضاً:
حقوق الشيوخ: الاعتداءات المتكررة على الأقصى تستهدف تغيير الوضع القانوني والتاريخي للمقدسات الإسلامية
أكدت الدكتورة رشا إسحق، أمين سر لجنة التضامن الاجتماعي وحقوق الإنسان بمجلس الشيوخ، أن الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الأراضي السورية تشكل تصعيدًا غير مسبوق في المنطقة، محذرة من أن هذه الاعتداءات ليست مجرد تجاوزات عابرة، بل مؤامرة تهدف إلى تصفية الشعب السوري والاعتداء على سيادته، ويأتي حلقة جديدة من مسلسل الاعتداءات الغاشمة على الفلسطنيين بغزة والضفة الغربية.
وأشارت «إسحق» في تصريحات صحفية لها اليوم، إلى أن ما يحدث في سوريا يستهدف الأمن القومي السوري ويهدد الاستقرار الإقليمي بشكل عام، موضحة أن إسرائيل تستغل الظروف الداخلية في سوريا لتكريس المزيد من الاحتلال والعدوان على الأراضي السورية، مشددة على أنه يجب أن تتخذ الدول العربية موقفًا قويًا وفاعلًا تجاه هذا التصعيد، وأن تقف صفًا واحدًا لدعم الحقوق المشروعة للشعب السوري، مؤكدة أن هذا الموقف يجب أن يحظى بتأييد المجتمع الدولي، خصوصًا في ظل ما تمثله هذه الغارات من انتهاك صارخ للقانون الدولي وتعدٍ على السيادة السورية.
وأضافت أن اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 يجب أن تكون مرجعية أساسية لحل النزاع في الجولان، وأن الضغط على إسرائيل لوقف التصعيد العسكري هو خطوة ضرورية لحماية حقوق الشعب السوري، موضحة أن مصر كانت وستظل دائمًا الركيزة الأساسية في دعم الشعب السوري، مشيرة إلى أن الشعب السوري يجب أن يتمتع بحقوقه الكاملة في الحرية والاستقرار على أرضه، دون أي تدخلات خارجية أو اعتداءات.
كما نددت إسحق بالاعتداءات المتكررة على المسجد الأقصى مؤكدة أنها تأتي ضمن مخطط إسرائيلي واضح لتغيير الوضع القانوني والتاريخي للمقدسات الإسلامية، وهو أمر لن يقبله المجتمع الدولي، مؤكدا أن هذه السياسات التصعيدية تهدد بإشعال فتيل التوتر في المنطقة وتؤكد النهج العدواني المستمر لدولة الاحتلال.