ابنة سامي العدل تحيي ذكرى ميلاده بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: حرصت الفنانة رشا سامي العدل على الاحتفال بذكرى ميلاد والدها الفنان الراحل سامي العدل، بكلمات مؤثرة، حيث كتبت عبر صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “عيد ميلاد مين الليلة، عيد ميلاد قمر العيلة، أنت قمر حياتي، شمسها ونجومها، أنت المعنى الحقيقي للحياة وسبب وجودي في الدنيا، رغم إني زعلانة منك إنك سبتني كل السنين دي تايهة في غابة بي مش هاغلس عليك في عيد ميلادك”.
وأضافت: “كل سنة وإنت حبّي الأكبر، كل سنة وإنت على بالي وفي قلبي قاعد متربع على عرشه، كل سنة وأنا بحبك واشتاقلك أكتر، فراقك صعب قوي علشان أنت مستحيل تتكرر تاني في الحياة”.
واختتمت رشا سامي العدل منشورها قائلةً: “مالكش زي مالكش بديل، مش عارفة أعوض عدم وجودك ده مهما حاولت، نفسي قوي كنت تبقى موجود دلوقتي والله أجري عليك اترمي في حضنك وأنت لوحدك هاتفهم اللي جوايا كالعادة وحشتني يا ظهري وسندي كل سنة وإنت حياتي، الله يرحمك ويغفر لك يا قلب قلبي”.
main 2023-11-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سامی العدل کل سنة
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد أوجست رودان...تعرف على أبرز المحطات الفنية له
يحل اليوم ذكري ميلاد النحات العالمي أوجست رودان هو أحد أعظم النحاتين الفرنسيين ،الذي اشتهر بإثارة الجدل وخطف قلوب الجماهير له من خلال أعماله التي تمثل الواقع ، ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية ل أوجست رودان
نشأة أوجست رودان
وُلد أوجست رودان في عام 1840، ويُعد من أهم رموز فن النحت في القرن التاسع عشر. رغم مرور أكثر من مئة عام على وفاته في 17 نوفمبر 1917، إلا أن رودان ما زال يُعتبر أحد القلائل الذين أثروا في تاريخ الفن وأصبحوا معترفاً بهم على نطاق واسع.
تأثره بالأساطير القديمةعرف رودان بتأثره الكبير بالأساطير القديمة والملاحم الشعرية مثل “الإلياذة” لهوميروس و”الكوميديا الإلهية” لدانتي، والتي استوحى منها العديد من أعماله الشهيرة. من أشهر منحوتاته “القبلة”، والتي تجسد مشهدًا مأساويًا مستوحى من قصة حب بين باولو وفرانسيسكا كما ذُكرت في “الكوميديا الإلهية”، حيث التقى العاشقان في لحظة حميمة قبل أن يُقتلا. هذه المنحوتة، التي نحتها رودان عام 1927، حققت رقماً قياسياً في سعر بيعها بمزاد دروو الفرنسي، حيث بيعت بمبلغ 2.2 مليون يورو.
ومن أعماله الأخرى التي استوحاها من الميثولوجيا اليونانية “باب الجحيم”، الذي استلهمه من “الكوميديا الإلهية” و”أزهار الشر” للشاعر الفرنسي شارل بودلير. يعتبر هذا التمثال من أبرز وأعقد أعمال رودان، إذ عمل عليه لمدة تقرب من عشرين عامًا.
هناك أيضاً “المفكر”، التمثال الذي أصبح أيقونة للفكر والتأمل. كان يُعتقد في البداية أنه يجسد مينوس، القاضي الذي يحاكم الأرواح في الجحيم، قبل أن يقرر رودان تصوير دانتي نفسه متأملاً في العالم السفلي. حصل التمثال على اسمه الحالي من عمال الصب الذين رأوا فيه تشابهاً مع تمثال “المفكر” للفنان الإيطالي مايكل أنجلو، حسبما أورد موقع BBC البريطاني.