علا غانم تكشف حقيقة خلافها مع أبطال فيلم أولاد حريم كريم
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أكدت الفنانة علا غانم أن كواليس تصوير فيلم أولاد حريم كريم كانت ممتعة ولا يوجد بها أى خلافات على عكس ما أشيع خلال تصوير الفيلم.
وأضافت علا غانم خلال استضافتها فى برنامج الراديو بيضحك أن كواليس الفيلم لم تشهد خلافات بين أعضاء الفيلم ولكن الخلافات ظهرت على جروب الواتس أب بسبب اختلافات فى وجهات النظر ودائما ما كانت بسمة هي التى تقوم بدور التهدئة بين أعضاء الجروب.
أبطال حريم كريم
فيلم "أولاد حريم كريم" بطولة "مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، ومع نجوم "أولاد حريم كريم" عمرو عبد الجليل وبشري، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، وتأليف زينب عزيز وإخراج علي إدريس.
مصطفى قمر
أكد الفنان مصطفى قمر، أن فكرة الجزء الثاني من فيلم "حريم كريم" بدأ منذ 4 سنوات، وبعد طرح الفكرة من قبل الشاعر محمد جمعة، ثم تم عرض الفكرة على شركة الإنتاج وبدأ التخطيط.
وأوضح مصطفى قمر، خلال حواره مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن فكرة مشروع "أولاد حريم كريم" غير مسبوقة وبها جرأة كبيرة.
وأشار مصطفى قمر، إلى أن كافة الفنانين المشاركين في العمل صنعوا فيلما مميزا، منوهًا بأن الفيلم عبقري وبه أدوار مميزة للفنان عمرو عبدالجليل، مؤكدا أن هذا الفيلم شهد عودة علا غانم بعد فترة من عدم العمل في مجال الفن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علا غانم الفنانة علا غانم الراديو بيضحك أولاد حریم کریم مصطفى قمر علا غانم
إقرأ أيضاً:
تحقيقات سورية تكشف حقيقة ارتباط انفجار مرفأ بيروت بنظام الأسد
أعلنت السلطات السورية فتح تحقيق في تهريب نترات الأمونيوم من لبنان، وهي المادة التي لعبت دوراً رئيسياً في الانفجار الكارثي الذي دمّر مرفأ بيروت عام 2020.
ودار جدلا واسعا حول الجهة التي استوردت نترات الأمونيوم إلى مرفأ بيروت، ومن كان المستفيد الفعلي منها، حيث تشير تقارير استخباراتية إلى أن الشحنة لم تكن موجهة للبنان أساساً، بل كانت جزءاً من عمليات تهريب ممنهجة إلى سوريا، حيث استخدمها النظام السوري في تصنيع البراميل المتفجرة التي أُلقيت على مدن سورية خلال سنوات الحرب.
وبحسب صحيفة نداء الوطن ،اللبنانية تحقيقات السلطات السورية كشفت تورط مسؤولين في النظام السوري، بالتعاون مع ميليشيات لبنانية مدعومة من إيران، في استيراد وتهريب نترات الأمونيوم عبر لبنان.
وتشير مصادر قضائية سورية إلى أن هذه المادة لم تكن مجرد شحنة مهملة في المرفأ، بل كانت تُستخدم في تصنيع البراميل المتفجرة، التي حصدت آلاف الأرواح في سوريا.
وبحسب شهادات ضباط سابقين، كان ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، يشرف شخصيًا على عمليات نقل هذه الشحنات من لبنان إلى سوريا، لاستخدامها في صناعة متفجرات منخفضة التكلفة وعالية التدمير.
وتؤكد منظمة العفو الدولية أن الجيش السوري ألقى أكثر من 50,000 برميل متفجر خلال سنوات الحرب، مستهدفًا المدن المعارضة، مثل حلب وإدلب والغوطة الشرقية، ما أدى إلى تدمير واسع ومجازر مروعة، كما تشير الشهادات إلى أن تهريب هذه المواد جرى تحت غطاء تجاري، حيث تم تسجيلها على أنها شحنة للاستخدام الزراعي.
منذ اندلاع الحرب السورية، استخدم النظام السوري البراميل المتفجرة كسلاح رعب استهدف الأحياء السكنية في مناطق المعارضة، ما أسفر عن مقتل آلاف المدنيين وتدمير أحياء بأكملها.