السومرية نيوز – دوليات

خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة الذي أسفر عن استشهاد قرابة 8800 شخص وجرح أكثر من 22 ألفاً في القطاع، بدأت موجة من التساؤلات حول المجازر التي وقعت بحق الفلسطينيين في عهد بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي. شهدت فلسطين في فترة تسلّم بنيامين نتنياهو منصب رئيس الوزراء العديد من المجازر في حق الشعب الفلسطيني، سواء في قطاع غزة أو في المدن الأخرى، وفقاً لبيانات منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، استشهد ما يقرب من 3500 فلسطيني وفلسطينية في هجمات القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة المحاصر منذ عام 2009 إلى سنة 2020، عندما كان نتنياهو رئيساً للوزراء.



فمن هو بنيامين نتنياهو؟ وما المناصب التي تقلدها؟ وما أبرز المجازر التي حدثت في حق الفلسطينيين خلال فترة ترؤسه منصب رئيس الوزراء؟

من هو نتنياهو؟
وُلد نتنياهو سنة 1949 في تل أبيب، وتقلد العديد من المناصب منذ سنة 1984، أولها المندوب الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة ما بين عامَي 1984 و1988، بعدها اشتغل نائب وزير الخارجية وعضو الكنيست ما بين 1988 و1992، أما سنة 1996 فشغل نتنياهو منصب رئيس الوزراء إلى سنة 1999، ثم شغل نفس المنصب من 2005 إلى 2021 وعاد إليه في 29 ديسمبر/كانون الأول 2022 إلى يومنا الحالي.

خلال هذه الفترات عرفت فلسطين العديد من الحروب مع الاحتلال الإسرائيلي؛ ما أسفر عن استشهاد آلاف الأشخاص في مختلف المدن الفلسطينية.
نتنياهو وعملية عمود السحاب سنة 2012 نتنياهو أمر بتنفيذ "عملية عمود السحاب"، التي استمرت ثمانية أيام، شَّنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي تسيطر عليه حماس.

بدأت عملية عمود السحاب في 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2012 بقتل أحمد الجعبري، رئيس الجناح العسكري لحماس في غزة؛ نتيجة غارة جوية إسرائيلية، ووفقاً لبيانات منظمة بتسيلم، فقد 167 فلسطينياً حياتهم في الهجمات الإسرائيلية على غزة سنة 2012.

استُشهد في هذا العدوان نحو 180 فلسطينياً، بينهم 42 طفلاً و11 امرأة، وجرح نحو 1300 آخرين، في حين قتل 20 إسرائيلياً وأصيب 625 آخرون، معظمهم بـ"الهلع"، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.

فصائل المقاومة ردت بأكثر من 1500 صاروخ، بعضها تجاوز مداه 80 كيلومتراً، وبعضها وصل لأول مرة إلى تل أبيب والقدس المحتلة، كما استهدف بعضها طائرات وبوارج حربية إسرائيلية.

وعلى الجانب الإسرائيلي قتل جنديان و4 مدنيين، وقدرت سلطات الاحتلال الخسائر التي لحقت بها بأكثر من مليار دولار.

2014 عملية الجرف الصامد
لم تكن عملية عمود السحاب الأخيرة؛ إذ تلتها هجمات "عملية الجرف الصامد" بعد قرابة السنتين في قطاع غزة، بدأ فعلياً يوم 8 يوليو/تموز 2014 والتي أطلق عليها الجيش الإسرائيلي عملية الجرف الصامد.

لترد عليها كتائب عز الدين القسام بمعركة "العصف المأكول"، فيما ردَّت حركة الجهاد الإسلامي بعملية "البنيان المرصوص" بعد موجة عنف تفجرت مع خطف وتعذيب وحرق الطفل محمد أبو خضير من شعفاط على أيدي مجموعة مستوطنين في 2 يوليو 2014.

على أثر هذه العملية تم اعتقال عدد كبير من الأسرى الذين تحرروا في صفقة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2011، فيما أعقبتها احتجاجات واسعة في القدس وداخل عرب 48، وكذلك مناطق الضفة الغربية، واشتدت وتيرتها بعد أن دهس إسرائيلي اثنين من العمال العرب قرب حيفا.

تخلل التصعيد قصف متبادل بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية في قطاع. تخلل هذه الحرب عدة عمليات عسكرية مثل عملية ناحل عوز وعملية العاشر من رمضان.

ووفقاً لتقرير للأمم المتحدة، قام الجيش الإسرائيلي بضرب غزة بـ6 آلاف غارة جوية وما يقرب من 50 ألف قذيفة دبابة ومدفعية لمدة 50 يوماً، في هذه الهجمات الإسرائيلية، استشهد أكثر من 2251 فلسطينياً من بينهم 551 طفلاً و299 امرأة، وأصيب أكثر من 11 ألف شخص، ويُتّم أكثر من 1500 طفل.

فيما أشارت السلطات الفلسطينية إلى أن أكثر من 28 ألف منزل تضررت في المدينة، وخاصة بسبب الغارات الجوية، ما أدى إلى تدمير 3,329 منزلاً بشكل كامل وقرابة 24 ألف منزل بشكل جزئي.

مسيرات العودة 2018
وقعت في هذه الفترة مذبحة جديدة خلال المظاهرات السلمية تحت اسم "مسيرة العودة الكبرى"، التي انطلقت على حدود غزة في 30 مارس/آذار 2018 واستمرت أشهراً، لم يتورع جنود الاحتلال الإسرائيلي عن استخدام القوة المفرطة، بما في ذلك الرصاص الحي، ضد الفلسطينيين.
لم تستطِع إدارة نتنياهو أن تتسامح حتى مع المظاهرات السلمية التي جرت على الحدود للمطالبة بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين الذين طردوا قسراً من أراضيهم بعد رفع الحصار البري والجوي والبحري عن قطاع غزة منذ عام 2006، فيما ذبح الجنود الإسرائيليون الفلسطينيين أمام أعين العالم خلال الاحتجاجات، التي بثتها القنوات التلفزيونية المحلية على الهواء مباشرة.

ووفقاً لبيانات مركز الميزان، وهي منظمة حقوقية في غزة، فقد استشهد 215 فلسطينياً على يد الجنود الإسرائيليين وأصيب الآلاف في المظاهرات. ومن بين الذين فقدوا أرواحهم في الهجمات الإسرائيلية على حدود غزة 47 طفلاً وامرأتان وأربعة عاملين في مجال الرعاية الصحية وصحفيون وتسعة معاقين.

مجزرة هدم المنازل بالقدس الشرقية
منذ عام 2022 تزايدت الضغوط على الفلسطينيين، وتزايدت المجازر، في القدس الشرقية المحتلة بشكل خاص، لا يسمح الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين ببناء المنازل، وتواصل هدم بعضها بدعوى أنها بنيت دون ترخيص.

ووفقاً لمنظمة "B'Tselem"، دمرت إسرائيل 30 منزلاً فلسطينياً في القدس الشرقية سنة 2022 على أساس أنها "غير مرخصة"، 59 عائلة اضطرت إلى هدم منازلها بنفسها بسبب القرار الإسرائيلي ومع عمليات التدمير هذه، أصبح 278 شخصاً بلا مأوى، من بينهم 141 طفلاً.

وبما أن الإدارة الإسرائيلية تتحمل أيضاً تكاليف التدمير من أصحاب هذه المنازل، يتعين على الفلسطينيين هدم منازلهم بأنفسهم، وفقاً للتقرير تم تدمير 23 منزلاً فلسطينياً في القدس الشرقية سنة 2010. وهذا يكشف عن الارتفاع الأخير في حجم الدمار في المنطقة.

مجازر على أثر "طوفان الأقصى"
عمليّة طُوفان الأقصى، أو كما تُشير إليها بعض المصادر بالانتفاضة الثالثة، ويشار إليها بشكل غير رسمي باسم معركة السابع من أكتوبر، هي عمليةٌ عسكرية مُمتدة شنَّتها فصائلُ المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة في أولى ساعات الصباح من يوم السبت 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023؛ إذ أعلَن القائِد العام للكتائب مُحمَّد الضيف بدء العملية رداً على الانتهاكات الإسرائيلية في باحات المَسْجِدِ الأقصى واعتداء المُستوطنين الإسرائيليين على المُواطنين الفلسطينيين في القُدس والضّفّة والدّاخل المُحتَل.

لعل أشد هجوم من قِبل الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين هو الذي يشهده قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي والذي تسبب في استشهاد قرابة 9 آلاف شخص من بينهم 3648 طفلاً و2290 امرأة.

فيما تجاوز عدد المصابين في القطاع حاجز 22 ألف شخص وتشريد مئات العائلات التي أصبحت بلا مأوى، كما استهدف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الشفاء الذي كان يضم مئات المصابين؛ ما زاد من صعوبة الأوضاع داخل قطاع غزة.

مجزرة المستشفى العربي المعمداني
في جريمة حرب واضحة الأركان وفي عمل غير مسبوق تاريخياً، استهدف الطيران الإسرائيلي المستشفى المعمداني في غزة، موقعاً أكثر من 500 شهيد، فيما تصل بعض التقديرات بالعدد إلى ألف شهيد، ما قد يجعل مذبحة المستشفى المعمداني أكبر مذبحة توقعها إسرائيل بالشعب الفلسطيني وبأي من الشعوب العربية.

وقال مدير عام الإدارة العامة للصيدلة بوزارة الصحة بغزة إن الأطباء يجرون العمليات الجراحية على الأرض، والجثث ملقاة فوق بعضها، من ضمنها جثث أطفال وشيوخ ومسنين.

مجزرة جباليا
من بين آخر المجازر التي قام بها نتنياهو هي قصف قوات الاحتلال مربعاً سكنياً في الفالوجة بمخيم جباليا في قطاع غزة الأربعاء 1 نوفمبر/تشرين الثاني، ما أسفر عن استشهاد وإصابة حوالي 400 فلسطيني، معظمهم من الأطفال.

وقالت وزارة الصحة في غزة إن القوات الإسرائيلية ارتكبت مجزرة أخرى في مخيم جباليا، أحد أكثر الأماكن اكتظاظاً في القطاع، حيث تتلاصق المنازل.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی القدس الشرقیة فی قطاع غزة العدید من فی القدس أکثر من فی غزة من بین

إقرأ أيضاً:

95 شهيداً وجريحاً في مجازر صهيونية جديدة بغزة ومياه البحر تجرف 10 آلاف خيمة للنازحين

 

الثورة / متابعة / محمد الجبري

ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين من المدنيين العزل في مجازر وحشية نفذها العدوان الصهيوني المتواصل على سكان قطاع غزة لليوم الـ 417 والذين أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن، مع استمرار العدو في إطباق حصاره الخانق على شمال القطاع.
وارتكب العدو الصهيوني مجزرتين خلال الـ٢٤ ساعة الماضية ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات ٢٤ شهيدا و٧١ مصابا، لترتفع حصيلة العدوان إلى ٤٤٢٣٥ شهيدا و١٠٤٦٣٨ إصابة من السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ م.
واستشهد ستة أشخاص معظمهم أطفال وأصيب آخرون بقصف صهيوني استهدف منزلًا لعائلة الجدبة قرب مسجد الرحمة بمنطقة الزرقا في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة، بينما أغارت طائرات صهيونية على منزل يعود لعائلة حرب في محيط بركة الشيخ رضوان ما اسفر عن استشهاد أربعة مواطنين في حين نجحت فرق الدفاع المدني في انتشال أحياءً من تحت انقاض المنزل.
فيما أعلن جيش العدو الصهيوني انه قتل عشرة مواطنين حاولوا الخروج من مخيم جباليا تحت وطأة المطر.
كما أفادت مصادر طبية، باستشهاد وإصابة العشرات، في قصف العدو الصهيوني منزلا يعود لعائلة شحادة قرب مدرسة النزلة.
كما استشهد ثلاثة مواطنين فلسطينيين في قصف استهدف نازحين قرب المستشفى الأندونيسي شمال القطاع.
وفي وسط قطاع غزة جددت المدفعية الصهيونية قصفها لشمال مخيم النصيرات ما أسفر عن تدمير أربعة منازل على الأقل، فيما استشهد مواطن فلسطيني في قصف صهيوني على مخيم البريج وسط القطاع.
أما في جنوب قطاع غزة، فقد نسف جيش العدو الصهيوني مربعات سكنية جديدة شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بينما انتشل المسعفون جثامين خمسة شهداء فلسطينيين من منطقة خربة العدس شمال المدينة.
وقصفت طائرات العدو الحربية مدرسة الحرية التي تؤوي نازحين في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، وأن المجزرة الصهيونية أسفرت عن 11 شهيدًا و30 إصابة، منوهة أن مستشفى المعمداني استقبل أكثر من 30 مصابًا بجروح متفاوتة، إثر استهداف مدرسة في حي الزيتون تؤوي نازحين.
في المقابل أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس أمس إن مقاتليها أوقعوا مجموعة من جنود جيش العدو الصهيوني بين قتيل وجريح من خلال تفجير مبنى مفخخ شرقي معسكر جباليا في شمالي قطاع غزة.
كما أعلنت كتائب القسام في بلاغ عسكري إن مقاتليها استهدفوا دبابتي «ميركافاه» تابعتين لجيش العدو، باستخدام قذائف «الياسين 105» وعبوات أرضية شديدة الانفجار شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مؤكدة إصابتهما بشكل مباشر.
بدورها أعلنت سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن قصف مجاهديها لموقع عسكري صهيوني.
وقال السرايا في بيان مقتضب: «قصفنا بصواريخ (107) مرابض المدفعية للعدو في موقع «فجة العسكري».
يأتي ذلك فيما أطلقت منظمات محلية ودولية تحذيراتها من الكوارث الطبيعية التي يواجها سكان قطاع غزة بسبب الشتاء والبرد، مطالبة المجتمع الدولي والعالم للضغط على العدو الصهيوني لمساعدة الناس هناك لمواجهة ما يرون به من ظواهر قاسية ومعيشية ونقص في الاحتياجات الضرورية.
وأوضح الإعلام الحكومي بغزة أن قرابة 10,000 خيمة جرفتها مياه البحر وتعرضت للتلف خلال اليومين الماضيين بسبب دخول فصل الشتاء والمنخفض الجوي.
وكرر إطلاق نداء استغاثة إنساني عاجل لإنقاذ مئات آلاف النازحين في قطاع غزة قبل فوات الأوان موضحا أن ٨١٪ من الخيام أصبحت مهترئة.
من جانبه قال مفوض وكالة «الأونروا» الأممية فيليب لازاريني، في بيان بعنوان: «شتاء آخر في غزة» نشره على منصة إكس،إن الشتاء في غزة يعني موت مزيد من الفلسطينيين بردا في خيام هشة أمام الرياح والأمطار، وليس فقط جراء الإبادة الصهيونية المتواصلة منذ 14 شهرا، كما تساءل لازاريني: «كيف يمكن وصف البؤس فوق المأساة الإنسانية؟».
كذلك قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مئات آلاف الفلسطينيين في قطاع غزة، بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن، تُركوا بلا ملابس كافية تحميهم من البرد القارس مع دخول فصل الشتاء، في ظل بقاء الغالبية العظمى منهم في الخيام.
وأشار المرصد الأورومتوسطي، في بيان، إلى أن العدو الصهيوني يمنع منذ أكثر من عام إدخال الأغطية والملابس والأحذية إلى قطاع غزة، بما في ذلك احتياجات الأطفال، في ظل دخول موسم برد قارس وظروف إنسانية كارثية.
وحذر من أن هذه الظروف الكارثية تنذر بزيادة تعرض الفلسطينيين لأمراض خطيرة، في ظل عدم توفر العناية الطبية اللازمة. وفي الضفة الغربية المحتلة، تستمر اعتداءات العدو الصهيوني في مدن الضفة حيث احتجزت قوات الاحتلال، أمس، 14 مواطنًا فلسطينيا، وقامت باستجوابهم، في بلدة الظاهرية جنوب الخليل، واقتحمت بلدة كفر الديك غرب سلفيت بالضفة الغربية.
من جهة أخرى أصيب جنديان صهيونيان بعملية دهس نفذها شاب فلسطيني قرب بلدة بني نعيم في مدينة الخليل.
وقالت القناة الـ14 الصهيونية، إن عنصري أمن صهيونيين أصيبا إثر العملية، فيما لم يتم معرفة حالة المنفذ وهويته، وعقب العملية، دفعت قوات العدو الصهيوني بتعزيزات كبيرة للمكان .
وعلقت المقاومة الفلسطينية على العملية البطولية في الخليل حيث أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إن عملية الدهس البطولية التي وقعت ظهر أمس قرب بلدة بني نعيم شرقي الخليل، هي رسالة واضحة بأن شعلة المقاومة بالضفة ستبقى حاضرة للرد على ما يقترفه العدو الصهيوني من إبادة وجرائم في قطاع غزة والضفة الغربية.
واعتبرت حماس في بيان لها أن «هذه العملية رد فعل طبيعيا على جرائم الاحتلال واستهدافه أبناء شعبنا واعتداءاته على أسرانا داخل السجون، وتدنيسه للمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي وكافة مقدساتنا».

مقالات مشابهة

  • عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: الوثيقة الأميركية التي مهدت الطريق للاتفاق في لبنان تحتوي على عدة بنود سرية
  • الاحتلال يواصل توحشه في غزة ويرتكب 3 مجازر أسفرت عن 167 شهيداً وجريحاً
  • سويلم: ندين الاعتداءات الإسرائيلية التي تدمر محطات المياه بـ لبنان
  • ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 44,282 منذ بدء العدوان
  • شهداء وجرحى.. هذه حصيلة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت ليلا عدة مناطق
  • 95 شهيداً وجريحاً في مجازر صهيونية جديدة بغزة ومياه البحر تجرف 10 آلاف خيمة للنازحين
  • ما شكل القوات الإسرائيلية التي هاجمت لبنان؟
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 44249 شهيدا و 104746 مصابا
  • وزارة الصحة الفلسطينية.. الاحتلال ارتكب 7160 مجزرة بحق العائلات في قطاع غزة
  • مجازر دموية ترفع حصيلة شهداء حرب الإبادة.. ودمار هائل في جباليا