سلط مركز "ستراتفور" الضوء على موقف الأردن من العدوان الإسرائيلي الوحشي على الأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصة قطاع غزة، مستبعدا إلغائه لمعاهدة السلام مع إسرائيل رغم إعلان استدعاء السفير الأردني بالدولة العبرية، احتجاجا على مجازر الاحتلال في قطاع غزة، وتعليق عودة السفير الإسرائيلي إلى عمان.

وذكر المركز، في تقدير ترجمه "الخليج الجديد"، أن استدعاء السفير يمثل أحدث الأمثلة على تدهور العلاقات بين إسرائيل والأردن بسبب الحرب، ففي اليوم السابق للاستدعاء شن الجيش الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية على أهداف في مخيم للاجئين في غزة، أسفرت عن مقتل أكثر من 50 شخصا، بينهم مدنيون.

كما قامت دول أخرى، مثل بوليفيا وكولومبيا، بسحب سفرائها من إسرائيل احتجاجًا على الغارات الإسرائيلية على المخيم وتدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة.

ويرجح "ستراتفور" أن يحافظ الأردن على موقفه المؤيد للفلسطينيين من أجل استرضاء شعبه، على الرغم من التأثيرات السلبية على العلاقة مع إسرائيل، مشيرا إلى أن 3 ملايين شخص من أصل فلسطيني يعيشون في الأردن، الذي يضم أكبر عدد من اللاجئين الفلسطينيين في العالم.

 ولمنع الاضطرابات التي لا يمكن السيطرة عليها، ستواصل الحكومة الأردنية الدعوة إلى وضع حد للهجمات الإسرائيلية على غزة وستنتقد بشدة عدد القتلى المدنيين، وستحاول الاستفادة من علاقتها مع الولايات المتحدة للضغط على إسرائيل لوقف تصعيد الهجمات التي تلحق الضرر بالمدنيين في غزة والضفة الغربية.

واقترح الأردن قرارا للأمم المتحدة يدعو إلى هدنة إنسانية للحرب، ورغم صدور القرار في 27 أكتوبر/تشرين الأول، إلا أن إسرائيل والولايات المتحدة، الحليف الرئيسي للأردن، صوتتا ضده، ما يدل على مصالحهما المتباينة.

وإضافة لذلك، عقد الأردن ومصر والسلطة الفلسطينية، التي تحكم الضفة الغربية "اسميا"، قمة بالقاهرة، في 21 أكتوبر/تشرين الأول، دعت إلى إنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس وبذل الجهود لمنع تهجير الفلسطينيين. وفي اليوم نفسه، قام مجلس الأمن القومي الإسرائيلي بإثناء الإسرائيليين عن السفر إلى الأردن وسط مخاوف أمنية في أعقاب الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل هناك.

وحاول المتظاهرون في الأردن اقتحام السفارة الإسرائيلية في عمان بعد قصف مستشفى الأهلي المعمداني في غزة يوم 17 أكتوبر/تشرين الأول، لكن الشرطة الأردنية فرقتهم بالغاز المسيل للدموع.

خلال احتجاج 13 تشرين الأول/أكتوبر في عمان، دعا المتظاهرون الأردنيون إلى إغلاق السفارة الإسرائيلية وإنهاء معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1994، وذلك في أعقاب استطلاع أجراه معهد واشنطن في أبريل/نيسان الماضي، خلص فيه 85% من الأردنيين إلى أن اتفاقيات إبراهيم ستؤثر "سلبًا إلى حد ما" أو "للغاية" على المنطقة.

اقرأ أيضاً

الأردن يستدعي سفيره لدى الاحتلال.. ويعلق عودة السفير الإسرائيلي

وإلى جانب هذه السياسة الخارجية المؤيدة للفلسطينيين، سيعمل الأردن على تعزيز الأمن الداخلي لردع امتداد العنف من الضفة الغربية، فمنذ أن بدأت الحرب ارتفع العنف في الضفة بشكل ملحوظ، ويعمل الأردن على زيادة أمن حدوده للمساعدة في منع هذا العنف من الامتداد إلى أراضيه، وكذلك لمنع الأردنيين المؤيدين للفلسطينيين من العبور إلى الضفة الغربية للقتال من أجل الفلسطينيين.

مكافحة التطرف

وبحسب ستراتفور، فإن الأردن يعمل أيضًا على زيادة تواجده الأمني الداخلي من خلال النشر الاستباقي لقوات الأمن ومبادرات مكافحة التطرف للتخفيف من خطر تغذية الحرب بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية للتطرف بين الأردنيين.

وأشار إلى أن هذا الخطر سيزداد إذا أصدر تنظيم الدولة دعوة للعمل ضد الدول التي قامت بتطبيع العلاقات مع إسرائيل.

وحتى لو لم يستلهموا نموذج تنظيم الدولة، فإن بعض الأردنيين المؤيدين للفلسطينيين قد يشكلون تهديدًا عنيفًا، لا سيما إذا أدت العمليات العسكرية الإسرائيلية إلى مزيد من الهجمات التي تلحق إصابات جماعية ضد المدنيين الفلسطينيين على غرار الغارات الجوية التي وقعت في 31 أكتوبر/تشرين الأول.

وفي هذا السيناريو، قد يرتكب بعض الأردنيين أعمال عنف انتقامية ضد أهداف حكومية إسرائيلية أو غربية أو حتى أردنية. وقد أبلغت الأمم المتحدة عن ارتفاع مستوى العنف في الضفة الغربية منذ عملية "طوفان الأقصى"، التذ نفذتها المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر/تشرين الأول، حيث قتلت القوات الإسرائيلية والمستوطنون أكثر من 100 فلسطيني.

  وطلب الأردن من الولايات المتحدة نشر نظام صواريخ باتريوت للدفاع الجوي المتقدم بالقرب من حدوده مع إسرائيل وسط مخاوف من سقوط صواريخ باليستية خاطئة على الأراضي الأردنية.

وفرقت شرطة مكافحة الشغب الأردنية احتجاجا في 13 أكتوبر/تشرين الأول حاول خلاله مئات الأردنيين العبور إلى إسرائيل.

وهنا يشير "ستراتفور" إلى أن آخر هجوم إرهابي كبير في الأردن وقع في عام 2019، عندما قام مصطفى أبو رويس، وهو مواطن أردني من أصل فلسطيني، بطعن 8 أفراد، بينهم 4 سياح، بعد أن تحول إلى التطرف بسبب أيديولوجية تنظيم الدولة.

ومنذ ذلك الحين، تقوم قوات الأمن الأردنية دوريا باعتقال أفراد وخلايا صغيرة متهمة بالتخطيط لهجمات.

وعلى الرغم من تدهور العلاقات بين إسرائيل والأردن، يرجح "ستراتفور" عمل الأردن للحفاظ على معاهدة السلام التي أبرمها مع إسرائيل عام 1994، على الرغم من أن عمان ستسمح على الأرجح ببعض الأعمال الانتقامية على نطاق أصغر رداً على تصرفات إسرائيل.

لكن من غير المرجح، بحسب تقدير "ستراتفور"، أن ينتهك الأردن معاهدة السلام مع إسرائيل بسبب الحرب في غزة، لأن القيام بذلك من شأنه أن يلغي التعاون في مجال أمن الحدود وإمدادات الطاقة والعلاقات الاقتصادية الأوسع.

وإضافة لذلك، اشترطت الولايات المتحدة ضمنيًا، في تقديم المساعدات الخارجية الكبيرة والتعاون العسكري، دور الأردن في حفظ السلام وتحقيق الاستقرار في المنطقة، ولذا فمن المرجح أن تستمر عمان في الالتزام بمعاهدة السلام.

ومع ذلك، يرجح "ستراتفور"، في الوقت ذاته، أن تسمح الحكومة الأردنية للمواطنين بالاحتجاج على تصرفات إسرائيل بطرق صغيرة وغير عنيفة، منها حملات وسائل التواصل الاجتماعي الشعبية في الأردن لدعم "المنتج المحلي"، والتي تشجع الأردنيين على مقاطعة المنتجات الغربية، بسبب دعم الحكومات الغربية لإسرائيل.

ورغم أن المقاطعة والاحتجاجات من المرجح أن تزيد من توتر علاقة الأردن مع إسرائيل، فمن غير المرجح أن تتسبب هذه الإجراءات في ضرر دائم من شأنه أن ينتهك المساعي التعاونية بين البلدين، بحسب تقدير "ستراتفور"، مشيرا إلى أن إسرائيل هي تاسع أكبر شريك للأردن في الواردات، إذ يعتمد الأردن بشكل كبير على إسرائيل في الحصول على الغاز والمياه.

اقرأ أيضاً

مصادر: الداخلية الأردنية تتفاوض مع الإخوان لاحتواء مظاهرات مرتقبة على الحدود الإسرائيلية

المصدر | ستراتفور/ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: إسرائيل غزة الأردن السلام الضفة الغربية المقاومة الفلسطينية أکتوبر تشرین الأول الضفة الغربیة بین إسرائیل مع إسرائیل السلام مع فی الأردن إلى أن فی غزة

إقرأ أيضاً:

حظك اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024

حظك اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الخميس 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:

اقرأ ايضاًكيف أتعامل مع برج الحمل عند الغضب؟حظك اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسان

أنت تتحرّك يا عزيزي برج الحمل بسرعة كبيرة، لا يمكن أن يجاريك أحد، انتبه لا تنظر إلى الوراء ، فقط انطلق إلى الأمام، أنت لا تحب أن تخبر رئيسك في مكان العمل أو زوجتك في البيت إلى أين تذهب، أنت شخص تكره سلطة الاستجواب ، وتحب الانطلاق دون أية قيود، لكن عليك أن لا تبالغ بذلك كثيراً.

حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أيار

أسكت ثرثرة المثرثرين و حد من مطاردة الناس لك، ستحتاج للعمل لتوضيح ما أنت عليه، أسأل الناس مباشرة عما يريدون و كن واضحا فيما تريد، يا عزيزي لا تعتمد على التعقيد في شرح الافكار لأن هذا سيجعل الطرف المقابل في حالة من الانزعاج كن بسيطاً في إيصال أفكارك.

حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيران

سلّم نفسك يا عزيزي لعزلتك الذاتية. فأفضل وقت تستهلكه هو في تأملك مع ذاتك، إن أفضل طريقة للحصول على ما تريده اليوم أن تسكن رغباتك في الانطلاق و تأوي إلى نفسك. سيكون لديك وقت كبير لترتقي بأفكارك.

حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموز

يمكنك إحراز التقدُم إذا قمت بالتحول من الأساليب القديمة المعروفة إلى أخرى جديدة، وسوف يساعدك ذلك على النجاح في مستقبلك المهني. قد تجد دعمًا غير متوقع من الزملاء المتفتحين فيما يخص أسلوب جديد. إذا كنت عفويًا، قد تقابلك فرص جديدة تمامًا في العلاقات في حياتك الخاصة.

حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آب

اليوم أنت متفق أخيرًا مع ذاتك، وهذا يتضح للآخرين من خلال سلوكك. في العمل، سوف يطلب منك الزملاء النصيحة، وكذلك الحال في حياتك الخاصة. يا عزيزي تأكد من الاحتفاظ بالتوازن بين الأخذ والعطاء حتى تتمكن من الاستفادة من الصداقات.

حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلول

كل شيء سهل وأنت تستمتع حقًا بالأمور التي تقوم بها. يا عزيزي سوف تترك أيضًا ورائك أثر من الجاذبية الإيجابية. لا تتعجب عندما يقترب منك من هم حولك ويبوحون لك بأفكارهم. في الوقت الحالي لكن لا تكن مغرورًا – اشترك في المشروعات المختلفة لأنها قد تقدم لك الإلهام فيما يخص خططك الخاصة.

حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبر

حاول إلقاء نظرة أقرب يا برج الميزان، سوف تجد في الأعماق قضايا أعمق مما تبدو عليه على السطح. من يخاطر بمواجهتك هو سخص شجاع في الحقيقة. فإرادتك من حديد، ويعترف لك الجميع بذلك في الوقت الحاضر.

حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني

شارك زوجك بالأفكار حول حساباتك المستحقة، لا تتخذ أيّ قرار على صعيد العمل مهم في الوقت الراهن، ابتعد عن المنبّهات و كل قليلاً في فترة المساء. العمل في تطور مستمر بسبب دعم النجوم عليك ان تترك الأمور تسير كما هي لأن التيار الحالي معك.

حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأول

ابتعد عن كل ما من شأنه أن يقلل تركيزك اليوم أنت بحاجة الى طاقتك العظمى تغلّب على تردّدك وقم بقفزة جريئة كبيرة، يا عزيزي في وقت ما خلال اليوم، يصبح التوتّر لا يطاق. ستقوم بمحاولة نكتة لطيفة أو تهرب سريعاً ، أو كلاهما.

حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثاني

ماذا تنتظر ؟ إذا كان الطبخ طريقة مبدعة و فعالة للتعبير عن نفسك، ضع الوزرة (المريول) و ابدأ، أهلاً بالرومانسية، إذا لم يكن لديك موعد ساخن اليوم فابدأ بالبحث عنه الآن . و فكّر بطريقة الخروج عن المألوف حين تخطط لقضاء هذا المساء ، أي شيء غير إعداد مشاهدة أو تحضير الطعام.
 

حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباط

لا يبدو أن الاضطرابات اليومية في طريقها إلى التلاشي، كن حازمًا وحاول استعادة رأيك فيما هو مهم، وإلا قد تعاني من انتكاسات دائمة. وازن الأمور بكل عناية، وفكر في الأهداف التي تريد تحقيقها عن جد وتلك التي يجب التغاضي عنها. إذا استطعت تنفيذ ذلك، فسوف تجد أيضًا أن الحلول أصبحت أسهل.

حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذار

يبدو في الوقت الحالي أن حجم المشكلات في تزايد، ولكن يجب أن لا تطغى المشكلات عليك. فقط عندما تواجه مشكلة واحدة تلو الأخرى سوف تبدأ في الشعور بالسعادة مرة أخرى. يا عزيزي يجب من الضروري أن تتصرف في الحال، وإلا فسوف تواجه تعقيدات أكثر. لا تخف من قبول المساعدة من الآخرين في حالة عرضها.

كلمات دالة:حظك اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024برج الحملبرج الثوربرج الميزانبرج الحوت تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند حظك اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 ماذا قالت السفارة الإيرانية في الإمارات عن مقتل الحاخام؟ هل اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل بات وشيكا؟ مبابي وبيلينغهام يسجلان في انتصار ريال مدريد الكبير على ليغانيس بيروت تتعرض لموجة قصف عنيفة.. والمقاومة ترد (فيديو) Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • عدد ركعات صلاة قيام الليل
  • سر الـ6 أيام.. كيف أفشل «السنوار» خطة إسرائيل للهجوم على غزة قبل 7 أكتوبر؟
  • حظك اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024
  • عدن: وقوع 246 جريمة خلال أكتوبر الماضي
  • 62 ألف مستوطن اقتحموا الأقصى منذ 7 أكتوبر 2023
  • نيويورك تايمز : إسرائيل تنقل تكتيكات غزة الى الضفة الغربية
  • القطاع الخاص ينكمش في منطقة اليورو خلال شهر تشرين الثاني الماضي
  • وسام ناصيف: تصرفات إسرائيل في لبنان والضفة الغربية والقدس تؤجج الأوضاع
  • إدارة بايدن تحذر إسرائيل من وقف اعتقال المستوطنين المدانين بمهاجمة الفلسطينيين بالضفة الغربية
  • تقرير عبري يكشف الاستنفار الأمني لتأمين الحدود مع الأردن بعد 7 أكتوبر