قالت المندوبية السامية للتخطيط في المغرب، الجمعة، إن معدل البطالة في المغرب ارتفع في الربع الثالث إلى 13.5 بالمئة مقابل 11.4 بالمئة خلال نفس الفترة من عام 2022.

وذكرت المندوبية في أن "الاقتصاد الوطني عرف ما بين الفصل الثالث (الربع) من سنة 2022 ونفس الفصل من سنة 2023 فقدان 297 ألف منصب شغل، وذلك نتيجة فقدان 29 ألف منصب بالوسط الحضري و269 ألفا بالوسط القروي"، في ظل أسوأ موجة جفاف يشهدها المغرب منذ عقود.

وبلغ عدد العاطلين مليونا و625 ألف شخص خلال الربع الثالث من العام الحالي.

وقالت المندوبية إن معدل البطالة بقي مرتفعا بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما مسجلا 38.2 في المئة، والنساء 19.8 في المئة، والحاصلين على شهادة 19.8 بالمئة أيضا.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الاقتصاد المغرب البطالة البطالة نسبة البطالة معدل البطالة المغرب اقتصاد المغرب الاقتصاد المغربي الاقتصاد المغرب البطالة أخبار المغرب

إقرأ أيضاً:

السلس البولي.. أسباب وحلول

قالت مؤسسة المعرفة الصحية بألمانيا إن السلس البولي يعني فقدان القدرة على التحكم في المثانة، مشيرة إلى أن النساء أكثر عُرضة للإصابة بالسلس البولي بسبب ضعف عضلات قاع الحوض لديهن، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء الألمانية.

نوعان

وأضافت المؤسسة أن السلس البولي ينقسم إلى نوعين: إجهادي وإلحاحي، موضحة أن السلس البولي الإجهادي يعني فقدان السيطرة على البول عند بذل مجهود بدني مثل رفع الأشياء أو عند الضحك أو السعال.

أما السلس البولي الإلحاحي فهو رغبة مفاجئة وقوية في التبول حتى عندما لا تكون المثانة ممتلئة بعد، وقد يحدث فقدان كميات صغيرة من البول أو قد يتم إفراغ المثانة بالكامل قبل الوصول إلى المرحاض.

تمارين تقوية قاع الحوض تندرج ضمن العلاجات التحفظية لسلس البول (وكالة الأنباء الألمانية) أسباب عدة

وأضافت المؤسسة أن السلس البولي قد يرجع إلى أسباب عدة، مثل أمراض المثانة كحصوات المثانة أو التهابات المثانة وأمراض الأعصاب مثل مرض باركنسون أو ألزهايمر أو التصلب المتعدد وإصابات الظهر والنخاع الشوكي وداء السكري والسكتة الدماغية والتغيرات الهرمونية مثل نقص هرمون الإستروجين أثناء انقطاع الطمث لدى النساء، بالإضافة إلى العوامل النفسية.

كما ترفع بعض العوامل خطر الإصابة بالسلس البولي مثل تاريخ العائلة والسِمنة المفرطة والتدخين والأدوية المدرة للبول.

سبل العلاج

وأشارت المؤسسة إلى أنه يمكن مواجهة السلس البولي من خلال ممارسة تمارين تقوية عضلات قاع الحوض، وتدريب المثانة من خلال إنشاء جدول لاستخدام المرحاض يتضمن الذهاب إلى المرحاض في أوقات محددة.

ويمكن أيضا اللجوء إلى الأدوية، التي تعمل على مواجهة التقلص المفرط للعضلات في جدار المثانة، وكذلك الأدوية، التي تساعد على استرخاء العضلات، وهو ما يؤدي إلى زيادة القدرة التخزينية للمثانة.

وبما أن النبضات العصبية هي المسؤولة عن إفراغ المثانة البولية، فإنه يمكن أيضا اللجوء إلى التحفيز الكهربائي لتحفيز الأعصاب المعنية.

وإذا كان السلس البولي يرجع إلى سبب هرموني، فإنه يمكن اللجوء إلى العلاج بالإستروجين.

وفي الحالات الشديدة يمكن الخضوع للجراحة، وذلك لتركيب جهاز لتنظيم ضربات المثانة البولية.

أما إذا كان سبب السلس البولي نفسيا وليس عضويا، فيتم حينئذ الخضوع للعلاج النفسي.

مقالات مشابهة

  • المركزي التركي يُبقي سعر الفائدة عند 50 بالمئة للشهر الثالث على التوالي
  • انكماش اقتصاد فلسطين 35% بالربع الأول بسبب الحرب في غزة
  • السلس البولي.. أسباب وحلول
  • ارتفاع أسعار النفط مع توقعات بعجز بنحو 1.5 مليون برميل يوميا في الربع الثالث
  • النفط يرتفع وسط المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط
  • خبير اقتصادي لـرؤيا: معالجة البطالة والمديونية أساس لحل مشكلة اللاجئين
  • المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط ترفع أسعار النفط
  • بنك المغرب المركزي يخفض سعر الفائدة إلى 2.75 بالمئة
  • الحكومة تقر “العمل المرن” للحد من البطالة وخفض الكلف التشغيلية
  • فقدان نحو 21 ألف طفل في غزة نتيجة العدوان الصهيوني على القطاع