البوابة-أعلنت الفنانة هلا رشدي، دعمها الكامل للقضية الفلسطينية، وإدانتها للحرب الجارية في غزة، وقصف الجيش الإسرائيلي الغاشم، وموت الآلاف الأبرياء من الأطفال والنساء.
و نشرت هلا رشدي عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (انستغرام) رسالة قالت فيها : (مفيش مقاطعة.. المقاطعة يعني فاصل ونعود.. لكن مفيش عودة بمشيئة الله، إحنا جدعان أوي بالصلاة على النبي و هنكفي نفسنا زي ما أنتوا شايفين كده.
واختتمت هلا رشدي: (شدوا حيلكم يا مصريين.. إحنا مش ناقصين إيد ولا رجل.. إحنا اللي علِّمناهم الصنعة في كل المجالات إحنا الأصل.. يلا نبهرهم هنحسن من جودة منتجاتنا وهننشط إقتصادنا وهنعمل أصلح من الموجود.. وهناخد بـ ده نية نُصرة أخواتنا على قد اللي في إيدينا وربنا هيبارك و يزيد.. قضية فلسطين قضيتنا ليوم الدين)
يشار الى ان هلا رشدي، ممثلة ومطربة مصرية، شاركت بالتمثيل في مسلسل مكتوب عليا عام 2022، وقامت بالغناء في ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ نجوم السماء عام 2022 ، ومن أشهر أغانيها (حلاوته حلاوته) و (الحب اللي بينا).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هلا رشدي هلا رشدی
إقرأ أيضاً:
رقم صادم.. إدارة ترامب ضاعفت الاعتقالات بمزاعم الإرهاب بنسبة 655 بالمئة
نشرت صحيفة "نيويورك بوست" تقريرًا كشفت فيه عن رقم صادم لعدد المعتقلين بتهم الإرهاب في عهد إدارة الرئيس دونالد ترامب.
وقالت الصحيفة إن وكالة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) ألقت القبض على 219 متهما أو مشتبه به بالإرهاب منذ تنصيب ترامب مطلع العام 2025.
ويشكل هذا الرقم ارتفاعا ضخما تصل نسبته إلى 655 بالمئة، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي إبان حقبة الرئيس السابق جو بايدن.
وقالت الصحيفة إن من بين المعتقلين البارزين هاربريت سينغ، وهو مواطن هندي (من السيخ) دخل الولايات المتحدة بشكل غير قانوني عبر الحدود الجنوبية في كانون ثاني/ يناير 2022.
ويُعتبر سينغ أحد المطلوبين البارزين في الهند، واتُهم سابقا بالتخطيط لهجوم بقنبلة يدوية على ضابط شرطة متقاعد في البنجاب، وتقديم تمويل لأطياف "إرهابية".
ويُزعم أن لسينغ صلات بمنظمة "بابار خالصة الدولية"، وهي جماعة "سيخية" مصنفة على لوائح الإرهاب في عدة دول، ومقرها باكستان.
واتهمت تريشيا ماكلولين، مساعدة وزير الأمن الداخلي، إدارة بايدن بالسماح لسينغ بالتجول في الولايات المتحدة لأكثر من ثلاث سنوات بعد إطلاق سراحه من قبل دوريات الحدود في 2022.
وقالت "نيويورك بوست" إن الارتفاع الكبير في أعداد المعتقلين يعود إلى أن سياسة الترحيل التي اتخذتها إدارة ترامب ضد المهاجرين غير الشرعيين، تستهدف المصنفين كمهاجرين "خطيرين"، ما يسهل ملاحقتهم.
ولم يكشف التقرير أي معلومات أخرى عن بقية المعتقلين الـ218 وخلفياتهم، أو جنسياتهم. إلا أن تقريرا سابقا للبيت الأبيض بعد أيام من تنصيب ترامب، كشف عن اعتقال أشخاص بينهم أردني يشتبه بانتمائه لتنظيم الدولة "داعش".