محمود ياسين جونيور: إنسانية حكاية عيشها بفرحة سر نجاحها| خاص
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تألق الفنان محمود ياسين جونيور في أحدث أعماله حكاية عيشها بفرحة والذي تم عرضه عبر شاشة قناة ON والذي حقق نجاحًا كبيرًا بدور جلال الذي جسده في أحداث المسلسل، وتواصل معه موقع صدي البلد و إليكم أهم تصريحاته:
كشف الفنان محمود ياسين " لصدي البلد "عن كواليس مشاركته في حكاية عيشها بفرحة من مسلسل 55 مشكلة حب وتحدث أن الكواليس كانت لطيفة جدا وكان يسودها جو أسري.
وأضاف أنه كان متوقعا أن المسلسل يتصدر التريند لأن المسلسل مأخوذ عن رواية 55 مشكلة حب الرائع مصطفى محمود وتصدر تريند الحكايات السابقة وأن موضوع مسلسل عيشها بفرحة موضوع جديد وإنساني وأن المسلسل يعطي أملا للناس.
وأيضا السبب الذي حقق هذا النجاح الساحق هو إنسانية الحكاية ووجود فكرة الخيانة مثل ما يحدث في الواقع والحكاية تناولت الواقع بطريقة حقيقية.
واستطرد قائلا إن يوجد تشابة بين شخصية جلال في المسلسل و شخصيتة الحقيقة و ان دا الدور الوحيد الي في شبة من شخصيتي من كل للأدوار التي جسدتها.
أما عن المسلسلات القصيرة يري أنها نحجت جدا في لأنها تبعد عن المط و الطويل و يستطيع المشاهد أن يستمتع بها و الاحداث ذات إيقاع سريع.
و كشف محمود ياسين: أن المؤلف عمرو محمود ياسين لم يستلهم الفكرة من قصة مساعدة المخرجة وهم علموا بتشابه القصة أثناء التصوير و أنه صدفة ".
أما عن أهمية رسائل المسلسل محمود ياسين قال :
أن المسلسل يوصل أكثر من رسالة كيفية التعامل مع ذوي الهمم و إن كان في مشهد له مع هبة مجدي مش عارفين ينزلها بالكرسي فضرورة وجود مكان لهذا الشيء، وكيفية التعامل مع الأشخاص دي، وإن أي حد عندة مشكلة زي دي جسدية يكون عنده أمل في الحياة وأنه هيتحسن وأنه هيحب وبتحب وينجح وأنه لا ييأس أو يستسلم " اجري وراء حلمك وانظر الجزء الإيجابي في الموضوع و هذا سبب اختيار اسم الحكاية إن حتي لو الحياة فيها صعوبات عيشها بفرحة
"و عسي أن تكروا شيئا وهو خير لكم" هي دي الرسالة.
يذكر أن حكاية عيشها بفرحة تدور الأحداث في إطار اجتماعي رومانسي حول يُسر التي تصاب بشلل بعد حادث سقوطها وتستكمل حياتها على كرسي متحرك، وتبدأ في العمل كمساعد مخرج في فيلم يقوم ببطولته نجم كبير وتنشأ بينهما علاقة حب تكشفها الأحداث، وبعدما قويت المشاعر بينها بدأت المعارضات من قبل أهل يسر وهادي .
حكاية "عيشها بفرحة" بطولة هبة مجدى، هانى عادل، رانيا منصور، نور إيهاب، محمود ياسين جونيور، نينا المغربى، إبراهيم السمان، مروان يونس، حنان سليمان، جيهان خيرى، اسراء أحمد عطية، وضيوف الشرف حسن أبو الروس، ياسر فرج، سالى حماد، محمد مرزبان، وعدد آخر من الفنانين، وتأليف عمرو محمود ياسين وإخراج البير مكرم، وتدور الأحداث فى إطار اجتماعى رومانسى من خلال قصة إنسانية.
يُذكر أن حكاية "عيشها بفرحة" هي ثالث حكايات مسلسل "55 مشكلة حب" بعد حكاية "الفريدو" وحكاية "ما تيجى نشوف"، وكلاهما سيناريو عمرو محمود ياسين وهي مقتبسة من كتاب يحمل الاسم ذاته للدكتور مصطى محمود، وحققت الثلاث حكايات نجاحًا كبيرًا عبر قناة أون وعبر منصات التواصل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عیشها بفرحة محمود یاسین أن المسلسل
إقرأ أيضاً:
حكاية أول الأعياد المسيحية.. ما لا تعرفه عن عيد البشارة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يوم الإثنين المقبل، بعيد البشارة المجيد، الذي يُعد من أبرز وأقدس الأعياد المسيحية، وتُحيي الكنيسة تذكار البشارة بميلاد السيد المسيح، وهي المناسبة التي تمثل لحظة مفصلية في التاريخ المسيحي.
وبحسب الكتب المسيحية التي تحكي تاريخ الأعياد المسيحية، يعد عيد البشارة من أهم المناسبات لدى الأقباط، حيث يُخلد ذكرى تبشير السيدة العذراء بحملها بالسيد المسيح، كما أنه يُعتبر أول الأعياد التي تسبق ميلاد المسيح، ويطلق عليه الآباء الكهنة "رأس الأعياد"، بينما يصفه آخرون بـ "نبع الأعياد" أو "أصلها".
وفي أيقونة البشارة، يُرى الملاك جبرائيل وهو يحمل غصن زيتون، رمزًا للسلام، بينما تظهر السيدة العذراء في حالة من البراءة والدهشة، تعبيرًا عن تساؤلها كيف سيكون لها هذا، وهي لا تعرف رجلاً، كما توضح إشارة يدها خضوعها الكامل لمشيئة الله، أما ملابس السيدة العذراء، فهي بنيّة اللون في دلالة فنية قبطية على إنسانيتها وبشريتها، بينما تعبر نظرتها عن انتظار الخلاص، كما ورد في قولها: "تبتهج نفسي بالله مخلصي".
وتظهر السيدة العذراء في الأيقونة مرتدية رداء أزرق، الذي يرمز إلى السماء الثانية، واللون الأحمر الذي يعبر عن المجد والفداء الذي سيحققه المسيح، كما ينساب شعاع نور من السماء على العذراء، رمزًا لحلول الروح القدس عليها، وخلفها، تظهر الستائر التي تشير إلى "خيمة الاجتماع" في العهد القديم، حيث كان يلتقي يهوه بشعبه، وفي الكتاب المفتوح أمامها، يكتب: "ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل".
وفيما يخص المكان، عاش المسيح في الناصرة، وهي مدينة قُدست بوجوده، على الرغم من أنه وُلد في بيت لحم، فإن الناصرة تُعتبر موطنه الأصلي، حيث ترعرع المسيح هناك ولعب مع أطفالها، ما جعلها أرضًا مقدسة في تاريخ المسيحية.