الجمعة, 3 نوفمبر 2023 9:10 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

اعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة،مقتل أربعة جنود إضافيين وإصابة اثنين آخرين في المعارك شمال قطاع غزة.

وقال جيش الاحتلال في بيان تحت بند سُمح بالنشر،، إنه “قتل النقيب بني وايس 22 عاما من حيفا، قائد فصيلة في الكتيبة 195، اللواء 460، كما قتل الرائد (احتياط) أوريا ماش 41 عاماً، من تيلامون، مقاتل مدرع في الكتيبة 52، اللواء 401، في معركة شمال قطاع غزة، في معركة شمال قطاع غزة”.

وأضاف أنه “قتل أيضا الرائد (احتياط) يهوناتان يوسف براند 28 عاماً من القدس، مقاتل مدرع في الكتيبة 52، اللواء 401، كما قتل اللواء جيل بيشيتس، 39 سنة، مهريش، سائق دبابة في الكتيبة التاسعة، اللواء 401، في معركة شمال قطاع غزة”.
بذلك يرتفع عدد القتلى من جنود وضابط إلى 338 قتيل منذ بداية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: شمال قطاع غزة فی الکتیبة

إقرأ أيضاً:

اللواء مصطفى رفعت.. فارس معركة الإسماعيلية ورمز التضحية في تاريخ الشرطة

اليوزباشي مصطفى رفعت الذي قاوم قوات الاحتلال الإنجليزي في معركة الإسماعيلية، كان أحد أهم أبطال تلك المعركة، ليصنع مع باقي أبطال الشرطة ملحمة خلدها تاريخ مصر، وأصبح بفضلهم ذلك اليوم عيدا للشرطة المصرية.

درس مصطفى رفعت ضمن بعثة دراسية في إنجلترا عام 1951 ليعود من البعثة ويصبح مدرسًا بكلية البوليس، وتطوّع لتدريب المقاومة في القناة مع زميليه صلاح دسوقي الذي صار لاحقًا محافظًا للقاهرة، وصلاح ذو الفقار بعد أن ترك عمله، وأصبح مديرًا للأمن بمدينة السويس خلال عامي 1976 و1977، وحصل على رتبة لواء ومساعد أول لوزير الداخلية

وأثناء تلك الملحمة الشعبية التي صمدت فيها قوات الشرطة المصرية ببنادقهم الخشبية أمام الاحتلال البريطاني، تلقى «رفعت» اتصالًا تليفونيًا من فؤاد سراج الدين، وكان يشغل منصب وزير الداخلية، ليؤكد له البطل: «لن نستسلم يا فندم، وسنظل في مواقعنا».

اعتقال وعزل من البوليس

عقب نهاية المعركة، نادى عليه «أكسهام» القائد البريطاني بمنطقة القناة، وأشاد ببطولته، رغم اعتقاله وعزله من عمله بالبوليس، قبل أن يعيده الرئيس الراحل جمال عبدالناصر تكريما له، ويمنحه وسام الجمهورية، ويعود إلى كلية الشرطة ليدرس للطلبة الفروسية.وعقب ذلك، تدرج في العمل بوزارة الداخلية، حيث أصبح مديرا للأمن بمدينة السويس خلال 1976 و1977، ثم حصل على رتبة لواء، ومساعد أول لوزير الداخلية.

وفي عهد الرئيس الراحل أنور السادات، اتصلت به وزارة الداخلية في الثالثة صباح أحد أيام 1981، ليغيب عن منزله 3 أيام دون أن تعلم أسرته عنه شيئًا، وعندما عاد أخبر زوجته أنه كان مكلفًا بالعمل على حل مشكلة أحداث «الزاوية الحمراء» التي وقعت يوم 17 يونيو 1981.

وبعد مسيرة رائعة تقاعد «رفعت»، حتى وفاته في 13 يوليو 2012، حزنًا على الفوضى التي شهدتها مصر بعد «يناير 2011»، قائلًا لأفراد أسرته إنه «لو يستطيع النزول لإعادة الاستقرار إلى مصر مرة أخرى رغم كبره في السن فلن يتأخر أبدًا».

مقالات مشابهة

  • عوده :الجيش هو خشبة الخلاص للبنان
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: عشرات الشكاوى بارتكاب جرائم حرب ضد جنودنا بعدة دول
  • اللواء مصطفى رفعت.. فارس معركة الإسماعيلية ورمز التضحية في تاريخ الشرطة
  • تجدد المعارك بين قسد وفصائل موالية لتركيا شمال سوريا.. والشرع: سنضم الجميع للجيش
  • مقتل جندي وإصابة قائد كتيبة بجروح خطيرة في تفجير آلية بالضفة الغربية (شاهد)
  • مقتل قائد كتيبة صهيوني وإصابة 4 جنود بتفجير عبوة ناسفة جنوب طوباس بالضفة
  • احتدام المعارك بين الجيش والدعم السريع في دارفور والخرطوم
  • الجيش الإسرائيلي يقصف شمال قطاع غزة ووسطه بالمدفعية والطائرات
  • الدفاع المدني بغزة يدعوا الفلسطينيين بعدم التوجه اوالعودة إلى محور “نتساريم”
  • الجيش الإسرائيلي يعلن انتشال واستعادة رفات جندي قتل في قطاع غزة عام 2014