دانيال راتكليف يظهر باكيًا في الإعلان الترويجي لفيلم David Holmes: The Boy Who Lived
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
ظهر النجم دانيال راتكليف باكيا في الإعلان الترويجي الأول للفيلم الوثائقي الجديد الذي اشرف على انتاجه ويطرح بعنوان David Holmes: The Boy Who Lived.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن الفيلم الوثائقي الجديد، انتجه دانيال راتكليف للحديث عن مؤدي المشاهد الخطرة البديل له في افلام هاري بوتر، الذي تعرض لاصابة جعلته مستخدما لكرسي متحرك لبقية حياته، حين ادى مشهد خطرا فدى به حياة راتكليف في وقت من الوقت.
ما دفع دانيال للتكفل بعلاجه تقديرا للتضحية الكبيرة التي قدمها له "ديفيد".
مستقبل هاري بوتر
كشفت مصادر من داخل شركة الانتاج السينمائي الامريكية العملاقة Warner Bros، عن ان هناك محادثات بشأن اطلاق مسلسل تليفزيوني لعالم أفلام هاري بوتر.
ووفق صحيفة ديلي ميل، فإن هناك نقاش مع جي كي رولينج، للعمل على مشروع موسع يقدم قصة هاري بوتر من جديد في سلسلة درامية كبيرة.
وحتى الآن القرار النهائي بالعمل على هذا المشروع قد تم اتخاذه لحين الاستقرار على خطة عمل واضحة وجدول زمني تقدم به هذه السلسلة الدرامية.
عالم السحر والسحرة
وسلسلة أفلام هاري بوتر هي مجموعة أعمال سينمائية مقتبسة من روايات السحر التي تدور حول شخصية هاري بوتر، التي ابتكرتها الكاتبة الإنجليزية "جي كي رولينج".
وكل جزء من هذه السلسلة، طرحت منه رواية تحمل العنوان نفسه، كان الإصدار الأول لها في عام 1997، بعنوان هاري بوتر وحجر الفلاسفة.
وتضم السلسلة السينمائية 8 أجزاء، تم عرض الجزء الأول منها بنفس العنوان الذي طرحت به الرواية التي يقتبس منها كل جزء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاري بوتر هوليوود هاری بوتر
إقرأ أيضاً:
اكتشاف نوعين جديدين من الحفريات بالمغرب تعود إلى 515 مليون سنة
قام فريق من الباحثين من جامعة بواتييه الفرنسية، بقيادة البروفيسور عبد الرزاق الألباني، بنشر مقال في المجلة الأمريكية المرموقة “ساينس”، يستعرض فيه اكتشاف نوعين جديدين من التريلوبايتات بالمغرب في حالة حفظ استثنائية.
ووفقا لبيان الفريق العلمي الذي نسقه البروفيسور الألباني، وهو أستاذ باحث في معهد كيمياء البيئات والمواد ببواتييه، فإن هذه المفصليات المتحجرة التي وجدت مجمدة في وضعها الأخير تمثل نظاما بيئيا يعود إلى 515 مليون سنة. وقد تم اكتشافها في مستويات من الرماد البركاني في منطقة “آيت يوب”، تشبه “بومبيي” بحرية، بجهة سوس-ماسة.
وبالنسبة للبروفيسور الألباني، “فإن هذا الاكتشاف يظهر لأول مرة الدور الأساسي للرواسب البركانية تحت الماء في الحفاظ على الحفريات وأهمية استكشاف البيئات البحرية البركانية”.
كما يظهر الاكتشاف أن “تقنية التصوير غير التدميري، التصوير المقطعي بالأشعة السينية عالي الدقة (XRµCT)، هي أداة قوية تتيح مشاهدة الأجسام المتحجرة ثلاثية الأبعاد داخل الصخور الصلبة دون خطر إتلافها، حيث تمكن العلماء من إنشاء قوالب للأجسام المفقودة بمستوى تفصيل مذهل عن طريق ملء الفراغات التي خلفتها الكائنات بشكل رقمي”.