الولايات المتحدة تدعو لـهدنة مؤقتة ومحددة في غزة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
سرايا - أفاد مسؤول رفيع في البيت الأبيض أمس الخميس، بأن الرئيس الأميركي جو بايدن دعا إلى إعلان هدنة إنسانية "مؤقتة ومحددة" لكنها لا ترتقي إلى وقف عام لإطلاق النار.
وبحسب واشنطن تايمز جاء ذلك في مناسبة انتخابية، حض أحد الحاضرين بايدن على الدعوة لوقف لإطلاق النار في هذه الحرب، فرد الرئيس الأميركي "أعتقد أننا بحاجة إلى وقف مؤقت".
وأوضح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي أن الوقف المؤقت يعني "وقفا إنسانيا مؤقتا ومحددا يتركز على هدف أو أهداف معينة، مثل إدخال مساعدات إنسانية وإخراج الناس".
وأضاف "الفكرة العامة هي أنه في تلك المساحة الجغرافية، وخلال هذه الفترات المحدودة، سيكون هناك وقف للأعمال العدائية بما يكفي للسماح بكل ما تحاول السماح به".
وسبق أن دعا البيت الأبيض لـ"هدن إنسانية مؤقتة" للسماح بإدخال مساعدات إلى غزة أو لإجلاء مدنيين، لكنه رفض حتى الآن مناقشة وقف شامل لإطلاق النار .
إقرأ أيضاً : وزير الخارجية الأميركي: سأطلب من "إسرائيل" خطوات ملموسة لتقليل الأذى إقرأ أيضاً : الصحة الفلسطينية: استشهاد فلسطيني ثان برصاص الاحتلال في جنين بالضفة الغربيةإقرأ أيضاً : وول ستريت جورنال: فاغنر قد توفر نظام دفاع جوي لحزب الله
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس بايدن بايدن الرئيس مجلس غزة مجلس الصحة الناس الله بايدن غزة الاحتلال الرئيس جنين
إقرأ أيضاً:
تحذير من البيت الأبيض: صواريخ باكستانية قد تستهدف أمريكا
شمسان بوست / متابعات:
قال جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي الخميس إن باكستان تطور قدرات صاروخ باليستي بعيد المدى بما قد يتيح لها في نهاية المطاف ضرب أهداف خارج جنوب آسيا بما في ذلك الولايات المتحدة.
وأضاف فاينر في كلمة أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي بواشنطن أن سلوك إسلام آباد يثير “تساؤلات حقيقية” حول نواياها.
وتابع: “بصراحة، من الصعب علينا أن ننظر إلى تصرفات باكستان باعتبارها أي شيء آخر غير تهديد ناشئ للولايات المتحدة”.
كما قال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي إن باكستان تسعى إلى “الحصول على تكنولوجيا صاروخية متطورة بشكل متزايد، بدءا من أنظمة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى إلى العتاد، والتي قد تمكنها من اختبار محركات صواريخ أكبر حجما بكثير”.
وتأتي تصريحات المسؤول الأميركي الكبير بعد يوم من إعلان الخارجية الأميركية عن فرض عقوبات جديدة على البرنامج الصاروخي الباكستاني.
ونددت الخارجية الباكستانية بالإجراء الأميركي ووصفته بالمؤسف والمنحاز، وقالت إنه سيضر بالاستقرار الإقليمي من خلال “السعي إلى إبراز التفاوت العسكري”، في إشارة إلى التنافس بين باكستان والهند، وهما قوتان نوويتان في آسيا.
وفي أبريل/نيسان الماضي، فرضت واشنطن عقوبات على 4 كيانات تجارية أجنبية تتهمها بالارتباط ببرنامج الصواريخ الباليستية الباكستانية.
ولدى باكستان ترسانة تضم صواريخ باليستية بعيدة المدى بينها صاروخ شاهين، وقد
وأجرت باكستان أول اختبار للأسلحة النووية عام 1998، لتصبح سابع دولة تقوم بذلك، وتقدر منظمة نشرة علماء الذرة أن ترسانة إسلام آباد النووية تحتوي على حوالي 170 رأسا.