المشهد اليمني:
2025-03-18@10:18:58 GMT

زوال إسرائيل (1- 6)

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

زوال إسرائيل (1- 6)

فلسطين (الصراع الإسلامي- الصهيومسيحي – يهودي)

تعد القضية الفلسطينية بشكل عام، والقدس بشكل خاص، هي محور الصراع الديني العالمي قديماً وحديثاً ومستقبلاً؛ لأنه من وجهات نظر كل الديانات أنه من ملك القدس ملك العالم وأمسك بأزِمَّة الديانات والمصالح العالمية .. لماذا؟ لأن القدس هي مدينة مقدسة تضم الأماكن المقدسة للديانات الثلاث، فهي مربط الفرس، وهي مهوى أفئدة المتدينين في كل أنحاء العالم، لذلك فإن كل النصوص الدينية وخاصة تلك التي تذكر الصراع القادم تذكر ذلك الصراع على القدس كل ديانة من وجهة نظرها، وقد أوردنا نصوص الديانتين اليهودية والمسيحية الأصولية مسبقاً كما مر بنا في سرد النصوص الدينية اليهودية والمسيحية، فضلاً عن ما تمثله من موقع جغرافي يقع في قلب ووسط العالم والمصالح الدولية.

.أما من وجهة نظر الديانة الإسلامية فهي كالتالي:

أولاً: القرآن الكريم:

ذكر القرآن الكريم الصراع الإسلامي- اليهودي على القدس صراحة في صدر سورة الإسراء، وأكد عليه في نهاية السورة، وهو إذ يبشر المسلمين بمستقبل الصراع أنه سيكون في صالحهم إن هم وصلوا إلى صفات ربانية استحقوا بها النصر والتمكين من الله، قال تعالى: {وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمْ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً}(سورة الإسراء: الآية "4، 5، 6، 7". ).

اقرأ أيضاً ”نصرة فلسطين” و”الدفاع عن غزة”.. مدخل حوثي لتجنيد المهمشين والزج بهم لمحاربة الجيش اليمني صحفي يبكي على الهواء ويرمي سترة الصحافة والخوذة على الأرض بعد استشهاد زميله وعائلته بغزة ”فيديو” صدمة.. الاحتلال الإسرائيلي يسرق جلود وأعضاء الشهداء الفلسطينيين ويزرعها لجنوده «فيديو» الحوثيون يتبرعون بمرتبات موظفي الدولة المنقطعة لصالح فلسطين بالفيديو.. جثث شهداء مجزرة جباليا تملأ ساحة المستشفى الإندونيسي نجوم الفن يشيدون بدعم أنجلينا جولي لأهالي غزة الحوثي والاستثمار الرخيص لقضية فلسطين!! باسم يوسف يهدي مورغان هدية من فلسطين عمرها 600 عام برئاسة الدبلوماسية اليمنية بشرى الإرياني.. نص البيان الختامي لندوة ”مصر وقيادة السلام في الشرق الأوسط” الأمير محمد بن سلمان يوجه حملة شعبية عبر منصة ”ساهم” بسبب فلسطين.. تشتعل الحرب بين إيمي شومر وأسيا تضامناً مع أهالى غزة.. لطيفة تعلن تأجيل ألبومها الجديد

وكما في بداية السورة من الحديث عن بني إسرائيل وفسادهم وهلاكهم، جاء في نهايتها كذلك قوله تعالى: {وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً}(سورة الإسراء: الآية "104". ).

أما عن تجمع بني إسرائيل، بالإضافة إلى ما سبق، فقد جاء في سورة أخرى أن الله بدأ جمعهم وحشرهم في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم- وسماه بأول الحشر، قال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ الْحَشْرِ..}(الحشر2 ). وأول الحشر هذا حشر دنيوي وليس أخروياً، ويعني جمعهم بعد شتات، وقد جاء في تفسير ابن كثير: حدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا أبو أسامة عن عوف عن الحسن قال: "لما أجلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بني النضير قال: "هذا أول الحشر وإنا على الأثر" ورواه بن جرير عن بندار عن ابن أبي عدي عن عوف عن الحسن"(تفسير ابن كثير: مجـ4 –ص333- دار الفكر – بيروت – لبنان – 1986م. ).

وقد اختلف المفسرون والعلماء وأهل الرأي في قضية فساد بني إسرائيل وهلاكهم ودولتهم خاصة في المرة الأولى، فمنهم من قال أن الإفسادة الأولى حصلت قبل الميلاد حينما قتل اليهود أنبياءهم (يحيى بن زكريا - عليه السلام)، وانقسام دولتهم إلى دولتين دولة في الشمال (في القدس) وبها هيكل سليمان - عليه السلام- كما يزعم اليهود (الهيكل الأول) وذلك بعد موت سليمان - عليه السلام - عام 935 قبل الميلاد، فجاء الأشوريون وملكهم بختنصر او نبوخذ نصر فقتل منهم خلقاً كثيراً من أشرافهم وعلمائهم وأبناء أنبيائهم كما قال ابن كثير، ودمر مملكتهم الشمالية (إسرائيل عام722 قبل الميلاد، وسبى منهم كثيراً إلى بابل إلى أن جاء قورش الفارسي فأعادهم إلى القدس دون أن يقيم لهم دولة، فجاء الكلدانيون ودمروا مملكة الجنوب (يهوذا) عام586 قبل الميلاد.

وبهذا التفسير عند البعض تكون قد حدثت الإفسادتان قبل الميلاد. وهناك رأي ثانٍ عند البعض الآخر وهو الغالب عند كثير من المفسرين أن الإفساد الأول تم قبل الميلاد بقتل أنبيائهم وفساد مملكتهم فدمرت، وأما الإفسادة الثانية ودمارهم وهلاكهم ستأتي لاحقاً، وأنا بدوري أميل إلى أصحاب هذا الرأي الأخير. وأصحاب الرأي الأول يرون أن دمارهم وفسادهم الثاني قد حصل أثناء عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - وذلك بمحاربته لهم وإخراجهم من المدينة إلى الشام (في أول الحشر).

وكذلك في عهد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه- حينما فتح بيت المقدس، لكن بالعودة إلى الوقائع التاريخية نجد أن اليهود لم تكن لهم دولة ولم تتم معهم مواجهة في فتح بيت المقدس، وإنما كان المسيطرون عليها هم الرومان والمسيحيون وليس اليهود. وكذلك فقد قامت لليهود ثلاث دول في التاريخ؛ دولة في عهد سليمان والتي انقسمت بعد وفاته بين بنيه الى دولتين، ودولة قبل الميلاد التي أنهاها الرومان عام 175 ق، م. ومن خلال هذه الدول الثلاث لا يستطيع احد الجزم بأن افسادتهم الأولى كانت قبل الميلاد؛ ففسادهم عبر التاريخ مستمر بلا حساب.

وسياق الآيات تتحدث عن اليهود، وبالتالي فإن الإفسادة الثانية والهلاك الثاني ستأتي في آخر الزمان مع قرب قدوم الساعة، وحديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - يعضد ذلك: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلون يهوداً ويقاتلونكم فينطق الشجر والحجر يا مسلم يا عبدالله ورائي يهودي تعال فاقتله"، ولم تكن في عهدهم لليهود دولة، فلذلك كان من باب التنبؤ بقيام هذه الدولة، وظهرت أقوال كثيرة لمفكرين وعلماء بل وحتى أحاديث مما لم تكن معروفة لدى كثير من أهل الأزمنة المتعاقبة بعد موت الرسول - صلى الله عليه وسلم - في ذلك واعتمدوا على تفسير أحاديثه - صلى الله عليه وسلم. وحينما بدأت الهجرات اليهودية تتصاعد إلى فلسطين في التاريخ الحديث، حركت تلك الهجرات المياه الراكدة في البحث مجدداً في مسألة أنه ربما تقوم لليهود دولة، وكانت تغذي تلك الأفكار ما كان يشيعه اليهود أنفسهم المهاجرون في ذلك والمسيحيون المستعمرون الذين يمهدون لذلك.

ولما قامت الدولة الإسرائيلية عام 1948 عزز ذلك الأمر تلك التفسيرات والمقولات والتنبؤات لدى أصحاب الديانات الثلاث، ورغم الصورة القاتمة السوداوية والمأساة لدى المسلمين باحتلال أرضهم وتهجير شعبهم إلا أن صورة مشرقة من الأمل ارتسمت لدى الشعوب الإسلامية خاصة المفكرين الإسلاميين والعلماء منهم إذ أنهم رأوا – كما في النصوص – أن قيام دولة (إسرائيل) معناه قرب زوال اليهود من الأرض بشكل عام. وقد أخذت تفسيرات جديدة من المفسرين الجدد تتعزز عندهم المعاني التي بانت لمن سبقهم بالقول وتخريب الديار والأرض والشجر والحجر. كان كثير من المفكرين الملتزمين بالنصوص القرآنية والدينية بشكل عام يسقطون الأحداث المتتالية منذ قيام دولة (إسرائيل) وما صاحبها من علامات على النصوص الدينية، فيظهر لهم أن تفسير الآيات هو في هذه اللحظة من التاريخ وما سيليها، إذ لو عدنا للآيات السابقات لوجدنا التالي:

في التاريخ القديم كان الأشوريون والكلدانييون والبابليون هم من دمر مملكتي بني إسرائيل في المرة الأولى والثانية، كما مر بنا، وهم ساكنو العراق، بلاد ما بين النهرين (بابل والموصل) وسورية والأردن، وبالتالي لو أسقطنا الآيات عليهم وعلى بني إسرائيل القدامى سنجد أن الضمير في الكلمات يتحدث عن المستقبل بصيغة الماضي (لتفسدن – ولتعلن – جاء وعد أولاهما – بعثنا عليكم – جاسوا – كان وعداً مفعولاً). مستخدماً مع ذلك أدوات توكيد الفعل والحدث وهي اللام التي تسبق المضارع ونون التوكيد في آخر الفعل. وبهذه الصورة من الصيغة البلاغية عند أهل بلاغة العربية تسمى حتمية الوقوع والتحقق، وهو ما لاشك فيه.

وتنتقل الصورة بالآيات اللاحقات للحدث المستقبلي الآخر (ثم رددنا – لكم – عليهم – أمددناكم – جعلناكم) وهذه الكرّة في الغلبة لبني إسرائيل لم نجد في التاريخ ما يشير إلى أية مواجهة بين تلك الشعوب وبني إسرائيل وتغلب بني إسرائيل عليهم إلا في العصر الحديث في 1948، 1967، 1973، كون اليهود كانوا دائما يعيشون في كنف الدولة الاسلامية سواء في فلسطين أيام الأمويين والعباسيين، أو في الاندلس مع الخلافة الأموية هناك وتم طردهم مع المسلمين حين سقطت الأندلس فيما كان يعرف بمحاكم التفتيش وبالتالي، انتقلوا إلى أوروبا والمغرب العربي وعاشوا في كنف دولة المماليك ومن ثم الدولة العثمانية التي آوتهم من التغريبة الاوروبية، ولم يكونوا قط دولة أو جماعة عسكرية منظمة مؤتلفة لكي تواجه المسلمين، وعليه فلم تتم مواجهة قط.

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: صلى الله علیه وسلم قبل المیلاد بنی إسرائیل فی التاریخ فی عهد

إقرأ أيضاً:

فلسطين صوت الضمير الحيي

 

وتبقى فلسطين هي صوت الضمير الحي في عالم تموت فيه القيم..والمبادئ والسلام.

ويعلو صوتها مبشرا الحق بميلاد يهز الدنيا ويعصف قرونها وقلاعها.

وكل قوى الظغيان مصيرها السقوط في الخنادق التي تحفرها بنادق الابطال..وارادتهم وعزيمتهم الحرة الابية.

تبقى فلسطين قضيتهم الاولى ..وهي راية النضال والكرامة والفداء..ففلسطين لها لحضورها العميق والمشع في قلوب الجميع.

انهافلسطين الشامخة والصامدة في وجه الاحتلال الصهيوني الذي يحاول ومنذ زمن بعيد ان يطمس هويتها ويغير من معالمها ويستولي عليها بصورة كاملة وكلية وينزع عنها هويتهاالاسلامية والعربية.

وها هم ابناء السعيدة صوت الحق يلبون النداء من الشعراء الشعبيين الاحرار..

ومع بعض هذه المقاطع المعبرة:

*أبويوسف القاري:

‏شعب اليمن ينتصر للقدس وفلسطين

واتصدر الموقف الابرز في الميدان

لو كل الاعراب دسوا روسهم ف الطين

يبقى اليمن للعروبه والعرب عنوان

ف البر والبحر بانضرب عدو الدين

لن نترك اطفال غزه صيد للعداون

*ضيف الله سلمان:

والناس قد اصبحوا في ذا الزمن قسمين

مؤمن صريح ومنافق يخدم العدوان

كل الشواهد نراها اليوم راي العين

وكل موقف يبيّن مقتضى الايمان..

وشعب الايمان في نهج ابن بدر الدين

مع فلسطين با نرتص كالبنيان..

*عماد العملسي:

منا لك الحمد ياربي علئ التمكين

والعزة الي تملكها يمن لـــ يمان

ريتك تشوف النصر ياسيدي ياحسين

مشروعك اليوم اثمر والوفاء عنوان

للقدس سرنا (ونحو القدس متجهين)

كتايب الفتح جاءت من ربئ مران

لاعاصم اليوم لا اسرائيل والغازين

طوفان الاقصئ يعززة اليمن طوفان

ابوبحر علي احمد مطر:

الله أكبر من امريكا وبنيامين

ومن قوى الصهينة و الكفر والطغيان

واحنا بحبل الله الموثوق معتصمين

موقف يماني سيبقى للزمن عنوان

خضنا في البحر الاحمر معركة حطين

من أجل غزة والاقصى #كلنا #طوفان

*هادي حسين الرزامي:

الحق واضح وبعد هداتنا ماشين

نبقى مع الله لانرضى سوى القرآن

مع فلسطين في محور وخندق دين

جهاد وكفاح حتى نهزم الشيطان

نحررك يايمن ونحرر فلسطين

ونعيش في أمن واستقرار واطمئنان

ابوصقرشعلان:

شعب اليمن بايرّجع معركة حطين

ومن صباح الرضى بسم الله الرحمن

وبايدن با يبَّكي هــــــو وبنيامين

لاحن من ارضنا الاسكود والبركان

سبحان من مدنا بالنصر والتمكين

ومدّ طوفان غـــــــــزه مننا طوفان

*ناجي القطيبي:

شعب اليمن بايقود المعركه ذلحين

والنصر قد لاح. برقه من يمن لِيمان

بيواجه الغرب واسرائيل مجتمعين

لأنّه مع الله بيقوده. علم. قرءان

وإن شاء الله انه يعود. الحق لفلسطين

على يده رغم انف اذناب الامريكان

*عبدالعزيزالغرباني:

الله وعدنا بنصره لانصرنا الدين

ويحب من في سبيله صف كالبنيان

واليوم غزة عليها الكفر مجتمعين

واحنا وغزة معاً في حرب والطغيان

اما ونصر اليمن والنصر لفلسطين

ولا نوينا نقاتلهم مدى الازمان

*ابومران_الدحملي:

الحمد لله بعد النصر والتمكيــن

والشكر والفضل للمولى عظيم الشان

شعب اليمن عاد ذكرى النصر في صفين

في نصرة القدس ضد الظلم والطغيان

في البحر الاحمر نهاية جيش بن يامين

كل السفن يلتهمها البحر والطوفان

*عبدالقادر البنا:

الحمد لله ثبتنا بلا وجهين

واخلف علينا قياده حُرةَ الوجدان

والسيد القائد اكمل نهج سيدي حسين

نهج النبيّ ابن هاشم وآله الشجعان

مع فلسطين حتى النصر والتمكين

والا الشهادة وراجي العز ما يهتان

مانظل نشجب ولا نبكي صلاح الدين

ولا انتظرنا نتايج قِمة البعران

*سيف حسن العامري:

من هو مع الله مايظهر لكافر لين

مالم يسلم ويدفع جزيته بااذعان

لو تستمر المعارك لاسنة ستين

وعادها الا ابدت بسم الله الرحمن

والصهينه مالها من بأسنا الا اثنين

الموت او الموت لامهرب من الاثنين

*عبدالحكيم بوهاشم:

الفضل لله في ذا النصر والتمكين

وحكمة السيد القايد رفيع الشان..!!

واحفاد (طه) مع انصاره حماة الدين

يشهد لهم كاتب التاريخ في الميدان..!!

حسب التوجه على القران معتمدين

ودرب ال النبي يتجسد الإيمان..!!

*رفيق ابوعلي:

شعب اليمن موقفـه لازال من صفين

ثابت ومبداها باقـــي طولة الازمان

رفعنا البراء من الطاغوت بعام ألفين

وجلجت لا فلسطــين من جبل مران

زمان كشف الحقايق قال سيدي حسين

واصل المواقــف تبين قيمة الانسان

*ابوجهاد_صبر:

لو تتجمع كوريا و اوكرانيا والصين

والروس والترك والأمريك والشيشان

فـوق اليمن يافلسطين إننا ماضين

فـي نصرة الحق لونصبح خبر قد كان

لا بايدن بـا يـوقـفــنــا ولا رابين

ولا إبن زايد ولا السيسي ولا سلمان

*جبرالمهدمي:

واحنا مع الله للقرآن متبعين

ونتّبع قائد الأحرار والشجعان

لنصرةالقدس والتحريرمندفعين

هجوم نهجم على صهيون بالطوفان

واليوم بانغلق المندب مع البحرين!

وندق «اية» سفينة تتبع الطغيان»

*يونس النزيلي:

كما انتصرنا ببدر ومعركه حطين

باننتصر بذن ربي معركه طوفان

نقسم برب السماء والقارعه والتين

والطور والزلزلة والفتح والرحمان

لا نمحي امريك واسرائيل محي الطين

ونخلها عابره عبره مدى الازمان

*نضال حُميد:

ياشعب الانصار إلا قوة إلا دين

ياقوة الله ضد الشرك والطغيان

الحمدله مدنا بالنصر والتمكين

والخزي والعار يلحق جيش الامريكان

نصرتم القدس فى الماضي ولاذلحين

وانتم مع القدس من ميدان لاميدان

*محمد البريهي:

من منبع العرف وإيمان اليمن والدين

ومن الإخا والقيم ثرنا على الطغيان

على المريكي وإسرائيل والباغيين

ومن تولى اليهودي لو يكن ما كان

تهون أرواحنا في نصرة الأهلين

في قبلة الله مسرى المصطفى العدنان

*علي الشعيثي:

هيهات نخرج قنابلنا على المسكين

ونرتهب من جيوش الكفر والطغيان

ولو تركب شعار الاردني والصين

اصحابنا يعرفو تجار الامريكان

ثقافة البدر وأبن البدر من ياسين

وكيف نسكت وفينا منهج القرآن

مناع شريم:

العالم اليوم قد شاف اليمن بالعين

تاج العروبه ونور الدين والانسان

غزه فلسطين والضفه نعم وجنين

ياقدس لبيك طول الدهر والازمان

ما بانراشي ابو هذا الكيان وندين

الموت للكفر قادم من يمن الايمان

أبوحسين العصري:

أعظم قيادة حكيمة بادرت في الحين

بنصر غزة والاقصى ساعة الخذلان

بجيش كرار غلق مجمع البحرين

أمام صهيون غاصب يقتل النسوان

وموقف الشعب كله في كلا الشطرين

إنا مع القدس لوما يحكم الرحمن

مقالات مشابهة

  • رئيس لجنة فلسطين بالبرلمان الأردني سابقًا: الاحتلال الإسرائيلي دولة مارقة عن القانون
  • أستاذ تاريخ: اليهود لا يعترفون بعيسى ويعتبرونه ابنًا غير شرعي .. فيديو
  • داخل أنفاق لـ حزب الله.. هذا ما عثر عليه الجيش السوري (صور)
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: إذا تجرأ الأعداء على رفع أيديهم ضد دولة إسرائيل مرة أخرى، فستُقطع هذه اليد
  • بلومبرج تكشف خطط لاستخراج أذربيجان غاز من بحر فلسطين
  • فلسطين صوت الضمير الحيي
  • وزير الخارجية الأمريكية: العمليات العسكرية باليمن مستمرة حتى زوال تهديد الحوثيين
  • فى يوم 16 رمضان.. النبي صلى الله عليه وسلم يصل بدر ووفاة السيدة عائشة
  • مظاهرات في أوروبا لدعم فلسطين والتنديد بمجازر إسرائيل
  • لأول مرة في التاريخ.. أكثر من نصف الديمقراطيين في أمريكا يؤيدون فلسطين ضد إسرائيل