RT Arabic:
2025-02-02@23:53:20 GMT

موقع: إسرائيل تشتري الأسلحة بنشاط للقتال على عدة جبهات

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

موقع: إسرائيل تشتري الأسلحة بنشاط للقتال على عدة جبهات

أفاد موقع Ynet بأن إسرائيل تقوم بنشاط بشراء القنابل والصواريخ والطائرات بدون طيار وأسلحة أخرى استعدادا للقتال على عدة جبهات.

وحسب هذا الموقع الإخباري الإسرائيلي، فإن سبب ذلك يعود إلى قيام الحوثيين اليمنيين بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ باليستية وصواريخ كروز على إسرائيل.

إقرأ المزيد إسرائيل تكشف عن كم ونوع الأسلحة والمعدات التي وصلتها

ووفقا لمعلومات الموقع، أنفقت سلطات إسرائيل حتى الآن حوالي 1.

5 مليار دولار على شراء الأسلحة التي ينتجها المجمع الصناعي العسكري الإسرائيلي وكذلك من الدول الأجنبية.

وأشار الموقع إلى أن الجيش الإسرائيلي، يستخدم بعض نماذج هذه الأسلحة في ساحة القتال، وكذلك لتوفير الدفاع في الداخل.

وبحسب الموقع، استثمرت هيئة تطوير الأسلحة والبنية التحتية التكنولوجية التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية أكثر من 750 مليون دولار، في تطوير إجراءات لتعزيز القدرات الدفاعية.

ونوه موقع Ynet بأنه تم تحويل 651 منشأة صناعية إلى الإنتاج الحربي. وبالإضافة إلى ذلك، صادرت السلطات آلاف الشاحنات والسيارات للاستخدام العسكري.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تدرس إرسال 24 ألف بندقية هجومية للاحتلال الإسرائيلي

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أنّ إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس إرسال 24 ألف بندقية هجومية للاحتلال الإسرائيلي، تم تأجيلها بأوامر من وزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن.

وأشارت الصحيفة إلى أن بلينكن كان قد طلب من وزارة الخارجية عدم المضي قدما في تلبية طلب إسرائيلي، يتكون من ثلاث دفعات بقيمة إجمالية تبلغ 34 مليون دولار.

ولفتت إلى أن سبب تعليق بلينكن للبنادق الهجومية، يعود إلى مخاوف من مشرعين ديمقراطيين، أن تنتهي البنادق في أيدي مليشيات المستوطنين أو أن يستخدمها ضباط إسرائيليون في أعمال عنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وبحسب "نيويورك تايمز"، فإن وزارة الخارجية بإدارة ترامب لم ترد على سؤال تم إرساله عبر البريد الإلكتروني، حول إمكانية المضي قدما في تنفيذ الطلب الإسرائيلي.

ونوهت إلى أن المشرعين الأمريكيين علموا بطلب الأسلحة بعد أن قدمت وزارة الخارجية إشعارا غير رسمي بخصوص البيع للجنتين في الكونغرس، وذلك بعد أسابيع من هجوم السابع من أكتوبر لعام 2023، ولكن الطلب الإسرائيلي أثار قلقا لدى المشرعين وبعض مسؤولي الخارجية الأمريكية.



وذكرت الصحيفة أنه في ذلك الوقت كان إيتمار بن غفير، السياسي اليميني المتطرف، ووزير الأمن القومي الإسرائيلي، قد دعم توسيع المستوطنات في الضفة الغربية وضم الأراضي الفلسطينية التي احتلتها تل أبيب.

وتابعت: "كان بعض المشرعين الديمقراطيين قلقين من أن تستخدم قواته الشرطية الأسلحة الأمريكية لدعم المستوطنين الذين يشاركون في أعمال عنف ضد الفلسطينيين، وهو أمر أصبح أكثر شيوعًا في السنوات الأخيرة، أو لتنفيذ أعمال عنف بأنفسهم".

وقال بن غفير في أكتوبر 2023 إنه "سيعطي الأسلحة للمستوطنات ويشكل ميليشيات مدنية لحماية المستوطنين".

وعندما سئل حينها عن القلق بشأن كيفية استخدام البنادق، قال مسؤول في وزارة الخارجية إن الأسلحة ستذهب فقط إلى "الوحدات التي تسيطر عليها الشرطة الإسرائيلية"، في إشارة إلى القوات الإسرائيلية. لكن المسؤولة، جيسيكا لويس، التي تدير المكتب المسؤول عن نقل الأسلحة، لم تحدد هذه الوحدات.

يشار إلى أن بن غفير وحزبه قدموا الاستقالة من حكومة بنيامين نتنياهو، احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس.

وفي ديسمبر 2023، وافق المشرعون الديمقراطيون على طلب البنادق بشكل غير رسمي بشرط أن تقدم تل أبيب ضمانات مناسبة لاستخدامها، حسبما قال المسؤول الأمريكي، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة طلبات الأسلحة الحساسة. ثم واصل المشرعون التعبير عن قلقهم لبلينكن، الذي أصدر في النهاية أمرًا بتجميد البنادق.

وقال الصحيفة إنّ "إدارة بايدن نادرًا ما رفضت طلبات الأسلحة من إسرائيل، وهي سياسة أدت إلى انتقادات واسعة من الديمقراطيين حيث دمرت القصف الإسرائيلي غزة. وقد أشار الرئيس ترامب إلى أنه سيدعم إسرائيل بشكل أكثر حماسة".

ولفتت إلى أنه "في 24 يناير، أخبرت البيت الأبيض البنتاغون أنه يمكنه إرسال شحنة كبيرة من القنابل التي تزن 2000 رطل إلى إسرائيل، والتي كان بايدن قد أوقفها الصيف الماضي في محاولة لثني إسرائيل عن إسقاط القنابل الثقيلة على مدينة رفح الفلسطينية، وهو ما حدث على أي حال".

وتابعت: "يعتبر المسؤولون العسكريون الأمريكيون أن القنابل التي تزن 2000 رطل تعتبر مدمرة للغاية للاستخدام في الحروب الحضرية".

وقال مايك هاكابي، مرشح ترامب لمنصب سفير إسرائيل المقبل، إن "الضفة الغربية بالكامل هي لإسرائيل" وإنه "لا يوجد شيء اسمه فلسطيني".

مقالات مشابهة

  • جاستن بالدوني يطلق موقعًا إلكترونيًا لكشف تفاصيل قضيته ضد بليك ليفلي
  • رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد: عام 2025 سيظل عاما للقتال
  • إدارة ترامب تدرس إرسال 24 ألف بندقية هجومية للاحتلال الإسرائيلي
  • أستاذ علوم سياسية: اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال في غزة
  • أستاذ علوم سياسية: اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال بغزة
  • موقع عالمي يفاجئ الأهلي بشأن صفقة كوتيسا
  • حكم قضائي بمراجعة قرار بريطانيا بيع مكونات طائرات إف-35 للاحتلال الإسرائيلي
  • 9 دول تؤسس (مجموعة لاهاي) لمحاسبة إسرائيل وإنهاء الاحتلال
  • وزير المالية الإسرائيلي: صفقة التبادل كارثية وخطيرة على أمن بلادنا
  • ديب سيك يثير المخاوف في البنتاغون وتحذير من استخدامه بمكاتب الكونغرس