أمريكا تشارك في منتدى لقانون النمو والفرص الاقتصادية في إفريقيا
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
يشارك وفد حكومي أمريكي رفيع المستوى في منتدى القانون حول النمو والفرص الاقتصادية في إفريقيا المعروف بـ"أجوا" المنعقد في جنوب أفريقيا خلال الفترة من 2 وحتى 4 نوفمبر الجاري.
وجاء على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية، أن وفدا رفيع المستوى من الحكومة الأمريكية يسافر إلى جنوب أفريقيا للمشاركة في منتدى (أجوا) الذي يعقد في جوهانسبرج بجنوب أفريقيا في الفترة من 2 إلى 4 نوفمبر.
ويعد قانون (أجوا) حجر الزاوية في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وأفريقيا وفي هذا المنتدى، تتطلع الولايات المتحدة إلى إجراء حوار بناء مع الشركاء الأفارقة في الحكومة والقطاع الخاص والنقابات العمالية والمجتمع المدني حول القيمة الاستراتيجية لقانون النمو والفرص في أفريقيا وتأثيره.
وستترأس الوفد المشترك بين الوكالات الممثلة التجارية الأمريكية السفيرة كاثرين تاي برفقة مساعد الممثل التجاري الأمريكي للشؤون الأفريقية كونستانس هاميلتون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أمريكا أفريقيا وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
السرعة والحماية.. كيف تستخدم أمريكا السفن التجارية في التسليح؟
تشير العديد من التقارير إلى أن القوة العسكرية للولايات المتحدة الأمريكية تتراجع وأن أسطولها الحربي يواجه أزمات تهدد قدرته على خوض حرب واسعة ويشمل ذلك نوعية الأسلحة والوحدات البحرية وأعدادها.
كما يعاني الأسطول الأمريكي أيضا من أزمة تتعلق بالأطقم البحرية بصورة عامة والعاملة على سفن الدعم اللوجستي، بصورة خاصة.
ويضاف إلى ذلك أزماته الأخيرة في الشرق الأوسط وعجزه أمام جماعة أنصار الله اليمنية، التي تستخدم تكتيكات حربية رخيصة أجبرت الأسطول الأمريكي على الاختيار بين الرضوخ أمامها أو مواصلة إطلاق الصواريخ حتى نفاد مخزونها.
وتمثل تلك الخطة، إذا أقدمت عليها واشنطن، تهديدا عالميا للأمن البحري يمكن أن تقود قواعد السلامة البحرية وتهدد خطوط التجارة العابرة للبحار في جميع أنحاء العالم، لأنها ستجعل السفن التجارية عرضة للاستهداف، في أي وقت.
ويشير التقرير إلى أن استخدام السفن التجارية لأغراض الحرب لدى الأمريكيين يرجع إلى حقبة الحرب الأهلية، حيث تم استخدامها لإغلاق الطرق البحرية في تلك الحرب.
ورغم أنه ثبت لاحقا، أنها غير مناسبة للحروب البحرية بعد تطور تصميم السفن الحربية فيما يتعلق بالسرعة والحماية والتسليح.
ويقول التقرير إلى هناك خطط تتضمن تصميم وحدات أسلحة بحرية مختلفة داخل حاويات لاستخدامها على متن السفن التجارية في وقت الحرب لتكون مصدرا إضافيا للقوة العسكرية البحرية، أو حتى لاستخدامها في مهام الدوريات البحرية أو المهام العسكرية من الفئة الثانية.
وأشار التقرير إلى تطوير الولايات المتحدة الأمريكية لأنواع مختلفة من الحاويات المجهزة لإطلاق الصواريخ والأسلحة الأخرى مثل المدفعية عيار 120 ملم والأنظمة المضادة للغواصات التي يمكن وضعها داخل حاويات وتشغيلها بسهولة.
كما يشمل ذلك تجهيز حاويات بطائرات مسيرة هجومية ومستشعرات وأجهزة رصد ومرافق طبيعة وأنظمة تحكم وحتى مولدات طاقة، جميعها مصممة للعمل على متن سفن تجارية عن الحاجة.
اقرأ أيضاًخبير سياسي يكشف لـ«الأسبوع» عن السبب وراء ترشيح «مايك هاكابي» لمنصب سفير أمريكا في إسرائيل
الهجرة العشوائية إلى أمريكا 2025.. رابط الاستعلام عن نتيجة التقديم وموعد الإعلان
«آخر تحديث» لـ سعر الذهب.. هل أثر انتخاب ترامب رئيسا لأمريكا على «الأصفر»؟