عمرو محمود ياسين بعد انتهاء حكاية «عيشها بفرحة»: «سعيد جدا بردود الفعل»
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أعرب المؤلف عمرو محمود ياسين عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن سعادته بنجاح الثلاثة مسلسلات التي قدمها خارج السباق الرمضاني.
ونشر عمرو محمود ياسين بوسترات المسلسلات وعلق عليها قائلًا: «النهاردة كانت آخر حلقة بمسلسل عيشها بفرحة، وبكده يبقى انتهت مشاركتي بالأوف سيزون بالمسلسلات الثلاثة، وحقيقي أنا حبيت جدًا هذه الثلاثية (الفريدو - ما تيجي نشوف - عيشها بفرحة).
الجمهور يشيد بحكاية عيشها بفرحة
وهنّأ الجمهور عمرو بنجاح أعماله. وجاءت التعليقات كالتالي: «أبدعت يا عمرو. ما شاء الله عليك دائمًا تحافظ على مستوى رائع في الأداء الفني والفكري والقيم الرفيعة. من نجاح لنجاح دائمًا بإذن الله» وعلّق آخر: «كلهم أروع من بعض والقصص رائعة ومحترمة كالعادة، شكرًا لك.» وجاء تعليق آخر: «ما شاء الله، حضرتك مبدع حقًا، الثلاثة رائعين بطرق مختلفة. ربنا يوفقك دائمًا، يارب.»، وقال آخر: «بصراحة، عندما أرى اسم عمرو محمود ياسين على أي عمل، أعلم أنه يجب أن يكون عملاً رائعًا ومحترمًا. إنه ابن الوز عوام حقًا».
حكاية عيشها بفرحةحكاية «عيشها بفرحة»، هي الحكاية التالتة ضمن مسلسل «55 قصة حب» المأخوذ من كتاب الدكتور مصطفى محمود، وتعرض حصريا على شبكة قنوات «ON»، وهي من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج ألبير مكرم، من بطولة هبة مجدي، هاني عادل، رانيا منصور، حسن أبو الروس، محمود ياسين ونور إيهاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو محمود ياسين حكاية عيشها بفرحة ألفريدو عمرو محمود یاسین عیشها بفرحة
إقرأ أيضاً:
المطرب محمود الخطيب: تتر «ظلم المصطبة» تجربة فنية متكاملة وتفاعل الجمهور أسعدني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدّث المطرب محمود الخطيب عن تجربته في غناء وكتابة ولحن تتر مسلسل «ظلم المصطبة»، والتي اعتبرها من المحطات المهمة في مسيرته الفنية، بدأ حديثه بتوجيه الشكر للجمهور على التفاعل الكبير مع الأغنية، مؤكدًا أنها كانت تجربة ممتعة ومميزة.
أوضح الخطيب، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، في برنامج «بلاتوة القاهرة»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ترشيحه لغناء التتر جاء من قبل الموسيقار كريم جابر الوايلي، الذي قام بتأليف الموسيقى التصويرية للمسلسل، وهو من اقترح أن يكون هو الصوت المناسب للأغنية، مضيفًا: «تحمست جدًا منذ البداية، وعندما التقيت بـ كريم في الاستوديو، حكى لي عن القصة وأجواء المسلسل، مما ساعدني على استيعاب الحالة الدرامية للعمل، ورغم أنني لم أقرأ السيناريو بالكامل، إلا أنني كنت على دراية كاملة بجوهر القصة، وهو ما جعلني أحرص على أن تكون الأغنية جزءًا أصيلًا من روح المسلسل».
وأكد الخطيب أن العمل على التتر كان عبارة عن ورشة فنية متكاملة جمعته بـ الوايلي، حيث كانا يعملان على الكلمات واللحن والموسيقى بالتوازي، متابعًا: «كانت هناك جلسات عمل مكثفة، حيث كنت أكتب الكلمات وأجرب اللحن، بينما يعمل كريم على التوزيع الموسيقي، تبادلنا الأفكار والتجارب حتى خرجت الأغنية بالشكل الذي سمعه الجمهور».