عبد العزيز مخيون: محروم من الإذاعة.. ورفضت إعلان بـ 5ملايين بكل فخر لهذا السبب
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تحدث الفنان عبد العزيز مخيون، عن ذكرياته في الإذاعة والتلفزيون وعن ماذا تعلم منهم خلال عمله بها، قائلا: "الراديو علمتني ياعني ايه إذاعة يا عني ايه تلفزيون ياعني إيه استوديو كل ده إتعلمته، وأنا بحب الإذاعة ومحروم منها"، وذلك خلال إستضافنه في برنامج "أسرار النجوم"، الذي تقدمة الإعلامية إنجي علي، على "نجوم إف إم".
واسترجع عبد العزيز مخيون عمله الذي قدمة من خلال الراديو الذي كان يتكون من 90 حلقة ويحمل اسم "رحلة إلي الشاطئ الأخر" قائلا "كان عمل قيم للغاية وهو من إخراج مدحت زكي وهذا العمل كان يتحدث عن إكتشاف العرب لأمريكا".
وقالت إنجي علي بأن النقاد جميعها تشيد بالفنان عبد العزيز مخيون صاحب الأدوار الصعبة المهمة وكان من الممكن ان يكون من الرجال الأثرياء ولكن يختار اعماله بعناية شديدة، ليرد عليها الفنان عبد العزيز مخيون قائلا: "فعلا لأن جاء لي مرة إعلان بمبلغ ضخم نحو 5 ملايين جنيه وبكل راحة وفخر رفضت هذا المبلغ وكان مغري جدا في وقتها وكان يعطيني شهرة أكثر، ولكن رفضته لأنني أرفض العمل التجاري، وقمت بإستشارة مجموعة من الأساتذة منهم أحمد بهاء الدين، مصطفي بهجت بدوي، حسين فوزي، نجيب محفوظ، ونور الشريف، ولكن البعض وافق علي العرض، والبعض الأخر كان يرفضه.
وقال عبد العزيز مخيون ومنهم من وافق علي العرض أحمد بهاء الدين اخبرني هكذا: "في ممثلين كبار عملوا إعلانات، والشرق كله بيتكلم والمبلغ كبير عايز مقاومة منك".
بينما قال الفنان نوى الشريف: "متقبلش انا مرة طلبوني في كمبونت بتاع سياحة عشان إعلان مقابل أخد شالية وانا رفضت وجبت الشالية ده بفلوسي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان عبد العزيز مخيون الفجر الفني الاعلامية إنجي علي عبد العزیز مخیون
إقرأ أيضاً:
جامعة أمريكية خاصة تقرر إغلاق أبوابها لهذا السبب.. عمرها 180 عاما
قررت جامعة أمريكية خاصة في ولاية ساوث كارولينا، إغلاق أبوابها في نهاية الفصل الدراسي الحالي، علما أنها قديمة ويعود تأسيسها إلى ما قبل 180 عاما.
وذكر مسؤولو جامعة "ليمستون" الأمريكية إن قرار إغلاق الجامعة يعود إلى الفشل في جمع 6 ملايين دولار، للإبقاء على استمرارها، مشيرين إلى أنهم بعد أسبوعين من حملة محمومة لجمع التبرعات وإجراءات أخرى، لم يتمكنوا سوى من جمع ما يزيد قليلا عن مليوني دولار فقط.
ولفت المسؤولون إلى أنه لم يكن أمامهم خيار سوى إغلاق حرم الجامعة في مدينة جافني وبرامجها عبر الإنترنت، علما أن الجامعة فقد نحو نصف عدد طلابها خلال العقد الماضي.
وأوضح رئيس مجلس أمناء الجامعة راندال ريتشاردسون أن "روح الجامعة ستظل حاضرة من خلال حياة طلابها والخريجين الذين يحملونها معهم إلى العالم".
وتابع قائلا: "على الرغم من أن أبوابنا قد تغلق، فإن تأثير جامعة ليمستون سيظل حيا".
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت إدارة الجامعة بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، أنها في وضع مالي سيء للغاية، وأنها ما لم تحصل على تمويل فوري بقيمة 6 ملايين دولار، فسوف تضطر إلى الإغلاق، ما أصاب طلابها والخريجين والمجتمع المحلي بالذهول.
ووفقا لرابطة المسؤولين التنفيذيين للتعليم العالي الأمريكية، فإن كليات وجامعات خاصة مثل ليمستون بصدد الإغلاق بمعدل يقارب مؤسستين شهريا.
وتزايد عدد الكليات التي تغلق أبوابها في أنحاء الولايات المتحدة، في ظل مواجهتها لتراجعات حادة في معدلات الالتحاق، نتيجة لكل من تغيير التركيبة السكانية وتأثيرات جائحة كورونا على حد سواء.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا