تعرف على أقوى جواز سفر في العالم
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات الاتحاد الدولي للنقل الجوي عن أقوى جوازات السفر في العالم.
وتم إنشاء القائمة على النحو التالي: إذا كان بإمكانك الحصول على تأشيرة دخول دون أي مشاكل عند دخول بلد ما، فهذا يعادل نقطة واحدة في المؤشر، ولا يتم منح أي نقاط إذا كنت بحاجة إلى الاهتمام بالأعمال الورقية الأخرى قبل السفر.
وبحسب القائمة، كان أقوى جواز سفر لعام 2023 هو جواز سنغافورة برصيد 193 نقطة.
وتراجعت اليابان، التي كانت في الصدارة العام الماضي برصيد 193 نقطة، إلى المركز الثاني برصيد 191 نقطة هذا العام.
وفي المركز الثالث فنلندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكوريا الجنوبية وإسبانيا والسويد برصيد 190 نقطة.
وتأتي المملكة المتحدة في المركز الرابع برصيد 189 نقطة، إلى جانب النمسا والدنمارك وإيرلندا ولوكسمبورغ وهولندا.
وتحتل بلجيكا ومالطا والنرويج والبرتغال المركز الخامس برصيد 188 نقطة.
أما المركز السادس فتتقاسمه أستراليا ونيوزيلندا وسويسرا برصيد 187 نقطة.
وفي المركز السابع جاءت كندا وجمهورية التشيك واليونان وبولندا والولايات المتحدة برصيد 186 نقطة.
وتحتل ليتوانيا المركز التاسع برصيد 184 نقطة، بينما تحتل المجر المركز الثامن برصيد 185 نقطة.
وعن أضعف جوازات السفر، تحتل أفغانستان المركز الأخير برصيد 27 نقطة فقط، وسوريا في المركز 105 برصيد 28 نقطة، والعراق في المركز 104 برصيد 30 نقطة.
وتحتل ألبانيا وجورجيا المركز 50 برصيد 119 نقطة؛ وتحتل البوسنة والهرسك المركز 51 برصيد 118 نقطة. بينما احتل الاتحاد الروسي المركز الـ52 برصيد 115 نقطة. وتحتل تركيا المركز 53 برصيد 114 نقطة.
Tags: أقوى جواز سفر في العالمترتيب جوازات السفرجواز سفر سنغافورةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: ترتيب جوازات السفر جواز سفر سنغافورة فی المرکز سفر فی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يوضح شروط جواز رواية الحديث النبوي بالمعنى
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن جمهور علماء الحديث أجازوا نقل الحديث النبوي "بالمعنى" ضمن ضوابط شرعية دقيقة. وأوضح الجندي خلال برنامج "لعلهم يفقهون" على قناة DMC أن أهم هذه الضوابط هو تنبيه الراوي إلى أن ما ينقله هو "فيما معناه" أو "أو كما قال صلى الله عليه وسلم"، وذلك لتجنب الوقوع في محظور الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأشار الجندي إلى أن حفظ ألفاظ الحديث بدقة ليس شرطًا لازمًا لمن لم يتمكن من ذلك، لكن الضروري هو التوضيح بأن الرواية تتم بالمعنى لا بالنص الحرفي. وشدد على خطورة الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بالحديث المتواتر: "من كذب عليّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار"، مؤكدًا أن أي زيادة أو تغيير في نص الحديث دون الإشارة إلى ذلك يُعد من الكبائر.
ولفت الجندي إلى الدقة المتناهية التي كان يتمتع بها رواة الحديث الأوائل، وحرصهم الشديد على نقل أدق التفاصيل، حتى تلك التي تتعلق بالشك في عدد الكلمات المنقولة، مثل قولهم: "لا أدري أقال واحدة أم ثلاثًا"، تعظيمًا للسنة النبوية وتوقيًا من نسبة شيء غير موثق إلى النبي الكريم.
وحدد الجندي ثلاثة شروط أساسية لجواز رواية الحديث النبوي بالمعنى: أولها، التنبيه الواضح بأن الحديث يُروى بالمعنى وليس بالنص. ثانيًا، ألا يؤدي تغيير اللفظ إلى تغيير في الحكم الشرعي المستنبط من الحديث. وثالثًا، ألا يتعارض المعنى المنقول مع نص شرعي آخر أو مع ما هو معلوم من الدين بالضرورة.
وفي الختام، أكد الشيخ خالد الجندي على أن احترام دقة ألفاظ الحديث النبوي هو مظهر من مظاهر تعظيم السنة الشريفة، وهو النهج الذي اتبعه الصحابة الكرام والتابعون، الذين حرصوا على نقل أوصاف النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله بأدق التفاصيل دون أي اجتهاد أو تغيير.
الفنان خالد كمال: بجدد دعمي الشخصي لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير