أحد الجرحى الفلسطينيين بمستشفى العريش: "لم يكن لدي هدف سوى الانتقال إلى مصر"
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
قال أحد المصابين الفلسطينيين بمستشفى العريش، ويدعي خالد، عن عبوره إلى مستشفي العريش: "خرجت من القطاع 8 صباحا من مستشفى ناصر خان يونس، وظللت 4 ساعات في الطريق حتى وصلت إلى العريش وتم نقله لمستشفى العريش العام".
بتر يد وعمليات جراحيةوأضاف خلال حوار أجراه مع قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية، أنه ظل 26 يوما يعالج في قطاع غزة، وتعرض لبتر في يده وأجرى عدد من العمليات، ولم يكن لديه هدف سوى الانتقال لمصر وتلقى رعاية خاصة في مستشفيات مصر، لافتًا إلى ان العبور من معبر رفح كان سهل وكان هناك إجراءات قانونية وجئت من إسعاف مستشفى ناصر وذهبت لمستشفى العريش حتى وصلت للعريش.
وتابع مصاب أخر:" الأطقم الطبية في مصر استقبلونا احسن استقبال ويقدمون خدمة طبية متميزة لنا ولم يوجد أي تقصير ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مستشفى العريش العريش
إقرأ أيضاً:
محمد مغربي: برامج الذكاء الاصطناعي وصلت إلى دقة تفوق 85%
أكد المهندس محمد مغربي، استشاري أمن المعلومات وخبير الذكاء الاصطناعي، أن ثورة الذكاء الاصطناعي التي يشهدها العالم حالياً لا تعني بالضرورة الاستغناء الكامل عن العنصر البشري، ولكنها ستُحدث تحولاً جذريًا في طبيعة كثير من المهن، مشيرًا إلى أن بعض الوظائف ستختفي، وأخرى ستتطور، بينما ستظل وظائف لا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحل محل الإنسان فيها.
وقال مغربي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية روان أبو العينين، في برنامج «تريندينج البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»،
إن المهن التقليدية التي تعتمد على المهام المتكررة والمباشرة مثل خدمات العملاء أو إدخال البيانات هي الأكثر عرضة للانقراض، لأن الذكاء الاصطناعي يستطيع القيام بها بدقة أعلى وتكلفة أقل.
وأضاف أن بعض الوظائف ستختفي تمامًا، لأن الذكاء الاصطناعي يؤديها بكفاءة، ولكن في المقابل، هناك مجالات مثل الطب والتعليم والقطاع المالي سيشهد فيها الذكاء الاصطناعي طفرة دعم ومساعدة للبشر، وليس بديلاً عنهم.
وأشار مغربي إلى أن برامج الذكاء الاصطناعي وصلت إلى دقة تفوق 85%، ولكنها لا تحل محل الطبيب بأي حال، بل هي مجرد أداة مساعدة كالتحاليل والأشعة.