ابنة الشهيد إبراهيم الرفاعي: والدي عاد بعد حرب 1967 ليؤسس المجموعة 39 قتال
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
قالت ليلى الرفاعي ابنة البطل الشهيد إبراهيم الرفاعي، إنّها عندما كانت صغيرة أخبرها والدها بما حدث في حرب 1967، وأكد لها أنه عازم على استرداد سيناء، موضحةً: «أصيب بنزيف في معدته حزنا على ما حدث في حرب 1967، لأننا لم نحارب».
إصابة إبراهيم الرفاعيوأضافت «الرفاعي»، في حوارها مع الإعلامي محمد الباز، مقدم برنامج "الشاهد"، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «عندما أصيب بالنزيف ذهب إلى مستشفى المعادي ثم إنجلترا، وأخبره الطبيب المعالج بأنه ممنوع من الحزن والمجهود، لكنه عاد إلى مصر فورا وكون مجموعة 39 قتال التي شارك بها في حروب الاستنزاف».
وتابعت ابنة البطل الشهيد إبراهيم الرفاعي: «كانوا يعملون تحت اسم منظمة سيناء، وانتقى والدي عناصر متميزة جدا من الصاعقة البحرية والبرية حتى يكون مجموعة 39 قتال».
حكاية الابنة والأبوأكدت، أن والدها كان هادئا خفيض الصوت ويتعامل «بالنظرة»: «عمره ما شفته زعق لحد فينا أو يشتم أو يضرب، ده محصلش، وبالتالي، كانوا يتعاملون في المجموعة كأنهم عائلة، وكان الضباط والمجندون يعتبرونه والدهم أو شقيقهم الأكبر، فقد كان التعامل بمنتهى الحب والتفاهم، وكلهم كانوا على استعداد لمدة 24 ساعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاهد إبراهيم الرفاعي حرب أكتوبر أكتوبر إبراهیم الرفاعی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: عبدالناصر حاول من خلال معاركه رفع راية القومية العربية
تحدث الإعلامي مصطفى بكري، عن ذكرى ميلاد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، قائلا: "عبدالناصر تصدى ووقف وقفة عز وناضل وكافح على مدى سنوات طوال".
مصطفى بكري: الشعب المصري لن ينساق وراء شائعات هدم الدولة.. بلينكن: نشكر مصر وقطر لجهودهما في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة| أخبار التوك شومصطفى بكري: الشعب المصري لن ينساق وراء شائعات هدم الدولةوأضاف بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»: "استمعنا إلى خطب جمال عبدالناصر وشاهدنا معاركه التي حاول من خلالها دوما أن يرفع راية القومية العربية ويرفع راية حركات التحرر الوطني في كل أنحاء العالم".
وأشار: "جمال عبدالناصر كان زعيما بمعنى الكلمة، صحيح أن كثيرين ربما شهدوا الإنكسار في 1967 لكن عظمة مصر وجيشها وقائدها في هذا الوقت أنها انتصرت على نكسة 1967.. خسرنا جولة ولم نخسر الحرب".
واسترسل: "مشروع عبدالناصر القومي هو الذي تبناه الفقراء، وهو الذي تبناه المخلصين من أبناء الطبقات المصرية المختلفة، وهو المشروع الذي مازال يتردد وتتردد أصداءه في كل مكان".