محمد صبحي يوضح حقيقة رفضه لمبدأ المقاطعة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أوضحت الصفحة الرسمية لحساب الفنان محمد صبحي عبر موقع التواصل الاجتماعي “ فيسبوك” حقيقة رفضه للمقاطعة عبر احدى البرامج.
محتوى البيان
وجاء البيان: “ظهرت مؤخرًا تصريحات مغلوطة تقول إن الفنان محمد صبحي ضد المقاطعة وكان حديثه عنها لمدة ٤٨ ثانية من أصل حوار دام لمدة ساعة كاملة في برنامج القاهرة اليوم حيث لم يقل ولم يصرح أنه ضد المقاطعة بل قال ما هو أقوي منها من وجهة نظره وهذا هو رأيه وهذا الڤيديو يثبت كلامه وهذا تصريحه”.
وأضاف: "شاهدوا الفيديو جيدا مدته ٥٨ دقيقة تحدثت عن المقاطعة ٤٧ ثانية.. لم ارفض المقاطعة ولكني فضلت مقاطعة المصريين والعرب بالملايين في اوروبا وامريكا سيكون تأثيرها اسرع واقوي.. اما الحق ولم أقله لضيق وقت البرنامج.. رأيي أن المقاطعة فكر واقتصاد لا بد ان نقاطع كل منتجات دول مثل المانيا وانجلترا وفرنسا وايطاليا وأمريكا التي تساند العدو الصهيوني وهي ضد حقوق فلسطين.. السيارات وماركات الملابس.. والاحذية والبارفانات وادوات الماكياج والاطعمة التي حذرنا منها كنتاكي وماكدونالز وانا شخصيا أقاطعها منذ ١٨ عام، كما لا بد مقاطعة السلع التي يبالغ اسعارها التجار الجشعين واستغلال الظروف الآنية".
وتابع: "بصرف النظر عن المقاطعة المطلوب وبقوة تشجيع الصناعات المصرية.. انما اللوبي الصهيوني كما إنه يحذف البوستات المعادية لاسرائيل صنع حملة اعلامية وعنوانها محمد صبحي ضد المقاطعة اتحدي من يجد كلمة ارفض المقاطعة.. ولكن باقي الحلقة ٥٧ دقيقة هجوم علي العدو الصهيوني ومن يناصره لا احد منكم تحدث عنها ولا علي حديثي عن المؤامرة الكبري علي مصر كي تدخل حرب مع اسرائيل وهذا هدفها ".
حديثه عن فلسطين
فجر النجم محمد صبحي، مفاجأة خلال حلوله ضيفًا على الفنان إدوارد في برنامج "القاهرة اليوم" الذي يعرض على قناة اليوم باقة ألفا، من الأحد إلى الخميس في تمام التاسعة والنصف مساءًا.
وكشف صبحي، أن هناك حكومة عالمية يجري التخطيط لتشكيلها، تستهدف قتل وإبادة 7 مليار إنسان، ليتبقى في النهاية مليار إنسان فقط فيما يعرف بالمليار الذهبي.
وأوضح صبحي أن جرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين، وتحظى بدعم غربي كامل هو جزء من المخطط، لأن قتل جميع الفلسطينيين هو حل جيد للقضية الفلسطينية - حسب اعتقادهم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صبحي محمد صبحی
إقرأ أيضاً:
محمد حامد جمعة يكتب: المضاغطات
أعتقد أن تكثيف عمليات الضرب بالمسيرات على منشآت مدنية خدمية . هدفه الأساسي لا يتعلق أقله الان بمسألة تتعلق بالأعمال العسكرية للدعم السريع . بمعنى أنه حتى الآن لا ينطلق من مفهوم تليين يرتبط بإسناد المسيرات لتحركات عسكرية تتكامل بعمل على الأرض وبالتالي فهو عملية الهاء لوضع المواطن في مناطق الجيش تحت الضغط النفسي وتوفير بيئة مضاغطة على الرأي العام المساند واحداث توتر يقود لاحقا إما لعراكات جانبية وتخوين وإثارة إنتقادات . والأهم من هذا كله وأسبق الإجتهاد في شل الحياة ومقاومة مشروع إعادة تطبيع الأوضاع .(معدلات العودة ترعب البعض ممن لا يحبون ذلك ) لأن مناطق سيطرة الجيش وهذا مؤكد . ورغم طارئة الحرب تتفوق بتوفر الخدمات وإنتظام الأعمال التجارية . مع جهود في عودة النظام للصحة والتعليم وبالتالي توجد فرحات للمستقبل ولو على تدرجات . وهذا من الواضح أنه يهزم مخطط الحرب جملة والجهات الساعية لأن تكون بموجبها الحياة على طريقتها . ولأن إستمرار هذه المقارنة يحرج الجهات الداعمة للعدو . ولأنه قليلا قليلا سيكون السؤال الملح للمواطن الذي في نطاق سيطرتهم عن إحتياجات حيوية لا معالجة لها . أين سيدرس الناس واين سيعملون بل إن حتى أنشطة التجارة والزراعة ستكون تحت رحمة حامل بندقية ! وهذا ومهما قست قبضة الترهيب والقهر سيؤدي لحظة ما لانفجار . لانك لم تنتصر لتقيم دولة بل تراجعت لتخندق في إقليم وحتى فيه انت لم توفر خدمة أو جرعة ما أو بصيص ضوء ولو بشمعة .
هذا بالطبع مع فرضية راجحة أن هدف عمليات التدمير الممنهج لمظان الخدمات فيه شبهة سياسة جر الناس للقبول بخيارات مكافأة الطرف الجاني بعد كل الذي حدث . بحيث أن ما فشل فيه بالقتال المباشر ينجزه بالقتال الأعمى .
الحل إن صحت وجهة نظري بالضرورة التعجيل باستمرار الانتصارات والتطهير . وبذل التدابير اللازمة مع ذلك لإجراءات التدابير المضادة المبطلة أو المقللة لأضرار هذا النوع من الإستهداف وليت شروحات المدونيين تتجه إلى تفكير في هذا الخصوص (قطعا للدولة تفكيرها وسعيها) ثم إلى جانب هذا تحصين المجتمع والرأي العام ضد محاولات التحبيط والإحباط . هي ساعات حرجة قطعا لكن بلادنا دفعت في صندوقها أكرم الرجال والشباب ولا بأس أن ندفع نحن الأحياء بعض وكل الصبر . (والمبدي متموم) بإذن الله . سبقتنا أمم وشعوب نهضت رغم هذا ومضت للأمام
محمد حامد جمعة
إنضم لقناة النيلين على واتساب