سرايا - اقتحمت قوات الاحتلال فجر الجمعة، مدينة نابلس، فيما أقدم مقاومون على استهدافها بعبوة ناسفة.

واندلعت اشتباكات مسلحة في مخيم عسكر شرق نابلس عقب اقتحام قوات الاحتلال.

وفي وقت سابق أعلنت الصحة الفلسطينية استشهاد الشاب سليمان محمد ستيتي (31عاماً) برصاص الاحتلال في جنين، وإصابة أربعة آخرين.

ولاحقا أعلنت الصحة الفلسطينية عن شهيد ثاني متأثرا بإصابه خلال اقتحام قوات الاحتلال لمدينة جنين.



واندلعت اشتباكات عقب اقتحام قوة خاصة من جيش الاحتلال لحي الهدف في جنين ومحيط المخيم، مساء الخميس.

وأشارت مصادر إلى أنه تم إطلاق نار وإلقاء قنابل محلية الصنع تجاه آليات جيش الاحتلال بعد اقتحامها لجنين ومحيط مخيمها.

وفيما بعد استدعى جيش الاحتلال تعزيزات عسكرية إلى جنين، بعد اكتشاف المقاومين لقوة خاصة والاشتباك معها في حي الهدف.

رؤيا
 
إقرأ أيضاً : مجلس النواب الأميركي يمرر مشروع قانون لتقديم مساعدات عسكرية للاحتلال بقيمة 14.5 مليار دولارإقرأ أيضاً : الأونروا: قد ينتهي عملنا في غزة خلال الأيام المقبلة بسبب نقص الوقود


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

اشتباكات عنيفة في جنين والاحتلال يقصف منزلا في بلدة برقين غرب المدينة

قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن طائرة مسيرة إسرائيلية قصفت منزلا تحصن داخله مجموعة من المقاومين في بلدة برقين غرب جنين شمالي الضفة الغربية.

وذكرت أن قوات الاحتلال أطلقت صواريخ محمولة على الكتف 9 مرات باتجاه المنزل الذي تحصن داخله المقاومون، مضيفة أن المقاومين يواصلون الاشتباك مع قوات الاحتلال، ويرفضون تسليم أنفسهم.

في الأثناء، أكدت قناة الأقصى الفضائية أن جرافة لجيش الاحتلال شرعت بهدم أجزاء من المنزل المحاصر، وعلى الفور رد المقاومون وأطلقوا النار عليها.



ونقلت شبكة قدس الإخبارية عن مصدر ميداني إصابة اثنين من جنود الاحتلال على الأقل خلال الاشتباكات العنيفة مع المقاومين في برقين.

وأشارت إلى أن الاشتباكات التي تخوضها المقاومة في برقين لا تقتصر على المنزل الذي يحاصره الاحتلال، بل امتدت إلى مناطق أخرى داخل البلدة.

من جهة أخرى، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن متحدث باسم جيش الاحتلال أن منفذي عملية الفندق يتحصنون داخل المنزل المحاصر في بلدة برقين غرب جنين.

والأسبوع الماضي، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مسؤوليتها بالشراكة مع سرايا القدس وكتائب شهداء الأقصى عن عملية إطلاق نار في قرية الفندق شمالي الضفة الغربية المحتلة، أسفرت عن مقتل 3 إسرائيليين وإصابة آخرين.

وتواصل قوات الاحتلال إرسال مزيد من الآليات العسكرية الثقيلة إلى بلدة برقين.

من جهتها، قالت كتيبة جنين بسرايا القدس، إن مقاتليها أمطروا قوات الاحتلال بمحيط المنزل المحاصر بزخات من الرصاص محققين إصابات مؤكدة.

في تلك الأثناء، ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي عزز قواته ونصب عشرات الحواجز على مداخل المدن والقرى في الضفة الغربية.

وكانت مصادر فلسطينية أفادت باندلاع اشتباكات عنيفة بعد حصار قوة خاصة إسرائيلية منزلَ عائلة الشهيد أحمد مساد في بلدة برقين غرب جنين.

وأطلقت القوات الإسرائيلية النار بكثافة تجاه المنزل، واقتادت مجموعة من الشابات والسيدات، وحولتهن لدروع بشرية، في أثناء حصارها المنزل.



وتواصل قوات الاحتلال لليوم الثاني تنفيذ هجوم واسع وحصار غير مسبوق على جنين ومخيمها، مستهدفة المستشفيات خاصة.

وتأتي العملية ضمن حملة تصعيد واسعة بدأها الاحتلال بقواته ومستوطنيه في الضفة الغربية عقب بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الأحد الماضي.

وتشير وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن هذه الحملة الواسعة في الضفة الغربية تجسد الوعود التي قدمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى وزراء اليمين المتطرف، لإقناعهم بعدم الانسحاب من الحكومة بسبب اتفاق غزة.

مقالات مشابهة

  • اشتباكات عنيفة في جنين والاحتلال يقصف منزلا في بلدة برقين غرب المدينة
  • اشتباكات عنيفة في جنين.. إصابات بين جنود الاحتلال وانهيار جزء من المنزل المحاصر
  • اشتباكات عنيفة بعد قصف الاحتلال منزلا غرب جنين
  • الاحتلال يعتقل فلسطينيين من مخيم جنين
  • «الاحتلال الإسرائيلي» يواصل اقتحام مخيم جنين نحو أكثر من 16 ساعة
  • هدم واعتقالات في اليوم الثاني من اقتحام الاحتلال لمخيم جنين
  • ليلة قاسية.. اشتباكات في مخيم جنين وانقطاع للكهرباء
  • هكذا مهدّت السلطة الفلسطينية الطريق أمام جيش الاحتلال لاجتياح مخيم جنين
  • الصحة الفلسطينية: 8 شهداء و35 جريحاً حصيلة العدوان الإسرائيلي على جنين اليوم
  • ‏وزارة الصحة الفلسطينية: قتيلان و25 جريحا من جراء الهجوم الإسرائيلي على مخيم جنين