بوابة الفجر:
2025-05-01@03:40:02 GMT

ألغاز صعبة جدًا مع أجوبتها جديدة ومختلفة

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

ألغاز صعبة جدًا مع أجوبتها جديدة ومختلفة.. الألغاز الصعبة والجديدة مهمة جدًا لدى البعض لأنهم يتخذونها تنشيط للعقل ووضع الاستعداد وتأهب للأسئلة التالية، وعلى الرغم من سهولة ويسر الإجابة إلا أن الوصول إليها لن يكون أمرًا  سهلًا، فقط استعد وهيا بنا لنبدأ الاختبار الأول مع بوابة الفجر الإلكترونية.

10 ألغاز صعبة مع الحل مكتوبة للأذكياء فقط 2023 قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة الطور شرق القدس وتطلق قنابل الغاز في بلدة العيزرية ألغاز صعبة جدًا مع أجوبتها جديدة ومختلفة ألغاز جديدة 

ما هو الشيء الموجود في السماء ولو أضفنا له شيء أصبح موجود في الأرض؟نجم، ولو أضفنا م أصبح مُنجم

ما هي الكلمة التي يستخدمها كل سكان العالم باختلاف جنسياتهم؟كلمة: “آلو” المُستخدمة للرد على الهاتف

ما هو ابن الماء الذي يموت إذا وضع في الماء؟ الثلج

هل يُمكن أن يكون النهر موجود دون ماء؟ نعم على الخريطة

ما هو الشيء القادر على اختراق الزجاج دون كسره؟ الضوء

من هو المسؤول عن إيقاظك من النوم؟ المنبه

ما هو الشيء الذي ينتقل من مكان إلى آخر ويكون ثابت غير متحرك؟ الطريق

ما هو الشخص الذي يرى صديقه وعدوه بعين واحدة؟ الأعور

ما هو الشيء الذي يُرمى ليأخذ الخير؟ شبكة الصيد

ما هو الشئ الذي يمتلك إبهام وأربعة أصابع، ولكنه ليس على قيد الحياة؟ القفاز

ما هو الشيء الذي يمكنك التقاطه ولم يتم إلقاؤه؟ البرد

ألغاز صعبة جدًا مع أجوبتها جديدة ومختلفة.

. أسئلة العباقرة 

محيط بلا ماء، أين يقع هذا المحيط؟ على الخريطة

ما هي الدولة العربية الأصغر على الإطلاق؟ البحرين

سورة يُطلق عليها أم القرآن فما هي؟ الفاتحة

عندي 6 بيضات.. كسرت بيضتان وطبخت بيضتان وأكلت بيضتان، فكم بيضة تبقت؟ 4 بيضات، لأنّ البيض الذي كُسر هو نفسه الذي طُبخَ وأُكِلَ

الحيوان الوحيد الذي لا يمكنه القفز، ما هو؟ الفيل

يظهر لون الغروب باللون الأزرق على أي كوكب من الكواكب؟ المريخ

ألغاز للأذكياء 

ما هي الصلاة الأولى التي صلاها النبي “صلَّى الله عليهِ وسلم”؟ صلاة الظهر

ما هي الدولة التي اكتشفت الشاي لأول مرة؟ دولة الصين

نبيٌ من الأنبياء كان يعمل حدادًا، فمن هو؟ داود عليه السلام

ما هي الدولة الأكبر في العالم من حيثُ المساحة؟ روسيا

من هي الشهيدة الأولى في الإسلام؟ سمية بنت خياط

واحدة من الدول العربيَّة تتكون من ثلاثة أحرف، وتقع في قارة آسيا فما هي؟ قطر

ألغاز صعبة جدًا مع أجوبتها جديدة ومختلفة.. ألغاز للأذكياء فقط وحلها 

عام 2014، أين أُقيمت بطولة كأس العالم لكرة القدم؟ البرازيل

ما هو الورق المقوى؟ الكرتون

شيء يكون نصفه ناشف، والنصف الآخر منه مبلول فما هو؟ القارب

ملون بالأبيض والأسود، ويمكن للناس قراءته في كل مكان؟ الجريدة

ما هو الشئ الذي يمر خلال الباب، لكنه لا يخرج أو يدخل منه أبدًا؟ المفتاح

يمشي سيرًا دون أقدام، ويدخن دون تبغ، ويُشخر دون نوم؟ القطار

هو الحيوان الذي يموت إذا قُطع ذيله؟ الحصان

ما هو الحيوان الذي يوجد عظمه في الخارج، ولحمه في الداخل؟ الضفدع 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الغاز صعبة ألغاز للأذكياء فقط الغاز وحلها ما هو الشیء

إقرأ أيضاً:

العشاء الذي أسهم في إنقاذ أوروبا

في عام 1979، خلال الزيارة الأولى ليوحنا بول الثاني إلى الولايات المتحدة الأمريكية بعد تربعه على كرسي البابوية الكاثوليكية، التقى بول الثاني بالرئيس جيمي كارتر في البيت الأبيض. ولم يمض وقت طويل على ذلك، حتى وجه البابا دعوة إلى زبجنيو بريجينسكي، مستشار الأمن الوطني للرئيس كارتر، لحضور عشاء في سفارة الفاتيكان بواشنطن. كان كارتر قد رغب خلال مناقشته مع البابا حديث الانتخاب في تناول مسألة انحدار الأخلاق بجانب الشؤون العالمية، أما بريجينسكي فكانت في ذهنه مواضيع أكثر نزوعا إلى العملية.

كان الهاجس المشترك الذي يسيطر على البابا والمستشار هو الاتحاد السوفييتي. وفيما يتناولان عشاء بسيطا في السفارة البابوية للكرسي الرسولي، استكشفا السبل التي يستطيعان بها معا إضعاف قبضة موسكو على الأمم الواقعة في أسرها. أصيب بريجينسكي بالذهول من فرط معرفة البابا بالشؤون الجيوسياسية وسعة اطلاعه عليها. فقال مازحا: إن كارتر أقرب إلى زعيم روحي بينما البابا أشبه برجل دولة دنيوي. فإذا بالزعيم اليسوعي يؤكد المزحة بضحكة ارتج لها بطنه حسبما كتب بريجينسكي في يومياته الخاصة التي حصلت عليها بصفة حصرية.

ابتداء بذلك العشاء، جمع تحالفا وثيقا بين الرجلين بولنديي المولد، اللذين كان أحدهما أول بابا للكنيسة الكاثوليكية من خارج إيطاليا منذ أربعمائة وخمسة وخمسين عاما وكان الثاني أول أمريكي بولندي الأصل يتولى منصبا استراتيجيا رفيع المستوى (ولعله الوحيد إلى الآن).

وتبين في أواخر عام 1980 أن تلك العلاقة وليدة الصدفة شديدة الأهمية، وذلك عند إثناء السوفييت عن غزو بولندا التي كانت (حركة التضامن) قد ظهرت فيها للتو بوصفها تحديا جسيما للحكم الشيوعي. ودامت الشراكة من خلال التحاور في زيارات بريجينسكي للفاتيكان، وفي مراسلات مطولة بخط اليد، واتصالات عبر الهاتف. حتى أن هاتف بريجينسكي في البيت الأبيض كان فيه زر للاتصال السريع عليه حرف الباء من كلمة البابا.

علاقة البابا يوحنا بول مع بريجينسكي مثال ناصع لنجاح الدبلوماسية عند توافر الثقة المتبادلة. وقد يندر التوافق الغريزي، لكنه يكون عظيم الأثر عند توافره. والحوار الدائم سواء بين الأصدقاء أو بين الخصوم أمر شديد الأهمية في عالمنا المتقلب اليوم. والقدرة في لحظة التوتر على تناول الهاتف مع العلم بإمكانية الوثوق في الطرف الآخر أمر لا يتحقق إلا نتاجا لعمل وجهد مستمرين.

غير أن صعوبة تخصيص الوقت اللازم لذلك أمر يزداد صعوبة. كما أن التكنولوجيا تتيح وجود المبعوثين الرئاسيين على مقربة من البيت الأبيض ليستجيبوا لسيل الطلبات المتنافسة. والعالم بات أشد تعقيدا مما كان عليه الحال قبل أربعين سنة، ولم يتدن وضع الدبلوماسيين في الولايات المتحدة قط بقدر ما هو اليوم. والرصد الإعلامي المستمر على مدار الساعات الأربع والعشرين يجعل الخصوصية والسرية أمرا شديد الصعوبة. فزيارة كزيارة هنري كيسنجر السرية إلى بكين سنة 1971 لتمهيد التقارب مع ماو تسيتونج أمر يصعب تصوره اليوم.

كما أن كيسنجر أقام علاقات قوية مع نظرائه السوفييت (في حين كان بريجينسكي مكروها هناك، فأبقاه الرئيس كارتر بعيدا عنهم). وحتى مع قيام الرئيس ريتشارد نيسكون بإغواء الصين لتبتعد عن كتلة الاتحاد السوفييتي في الحرب الباردة، كان كيسنجر يتودد إلى وزير الخارجية السوفييتي المتزمت أندريه جروميكو، ويتناول العشاء بين الحين والآخر مع أناتولي دوبرينين السفير السوفييتي القديم في واشنطن. فاستطاعت الولايات المتحدة إبعاد الصين عن الاتحاد السوفييتي مع ترسيخ الوفاق مع موسكو فكان ذلك مأثرة للدبلوماسية. وكان أيضا ثمرة لاستثمار الوقت في تمتين العلاقات الشخصية.

من الأمثلة القليلة الحديثة على الحوار الدائم بين الخصوم مثال جيك سوليفان ـ مستشار الأمن الوطني للرئيس جو بايدن ـ ووانج جواي كبير الدبلوماسيين الصينيين. ففي النصف الثاني من ولاية بايدن، التقى الرجلان في فيينا، ومالطا، وبانكوك، وبكين، وواشنطن لإجراء محادثات وصلت إلى خمسين ساعة بحسب ما قال سوليفان. غير أن سعي جيك سوليفان إلى إضفاء طابع الاستقرار على العلاقات الأمريكية الصينية انتهى فجأة بانتصار دونالد ترامب في نوفمبر الماضي. ولم يستجب الرئيس ترامب حتى الآن لطلب الصين منه تعيين مبعوث خاص.

بدون الثقة التي تنجم عن صلابة العلاقة بين المسؤولين، تزداد كثيرا خطورة أن يقع بالصدفة حادث عسكري ناجم عن سوء التواصل أو الجهل. فيجب في المقام الأول ألا توجد مفاجآت. والحديث المسهب يوضح نوايا الجانب الآخر ويقلل فرص حسابات خاطئة قد تكون مهلكة. وحتى بدون أولويات الرئيس ترامب المتغيرة التي لا يمكن التنبؤ بها، فإن عالمنا اليوم أشد صعوبة على أي رئيس أمريكي من مناورة الانقسام بين القطبين في أثناء الحرب الباردة.

لم يكن دأب المناورات السياسية الأمريكية قط أن تتوقف عند حدود البلد. لكن السياسة الخارجية لم تكن مسيَّسة خلال السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي بقدر ما هي اليوم.

فلقد بلغ الخطر على بولندا سنة 1980 نقطة الذروة بعد أن خسر كارتر الانتخابات أمام رونالد ريجان. ففي السادس من ديسمبر، حذر رئيس المخابرات الأمريكية ستانسفيلد تيرنر الرئيس الأمريكي من احتمال قيام الاتحاد السوفييتي بغزو بولندا في غضون ثمان وأربعين ساعة. وكان للسوفييت قرابة خمس عشرة كتيبة على حدود بولندا. وكان بريجينسكي والبابا يوحنا بول يعملان معا منذ أسابيع عبر الهاتف لتحذير حركة التضامن وزعيمها الكاريزمي ليخ فاونسا من أجل كبح الخطاب المعادي للسوفييت. إذ قالا له إنه لا ينبغي إعطاء السوفييت ذريعة لعبور الحدود.

في الوقت نفسه، أوضحت واشنطن وزعماء الأمم المتحالفة والفاتيكان للسوفييت أن بولندا أمر غير قابل للهضم. فخلافا لغزو السوفييت للمجر سنة 1956 ولتشيكوسلوفاكيا سنة 1968، سوف يقابل الجيش الأحمر مقاومة ثقيلة من العمال المنتمين إلى نقابة فاونسا العمالية الجماهيرية، ومن الكنيسة الكاثوليكية، بل ومن عناصر في الجيش البولندي. وفي أثناء ذلك، كان بريجينسكي يطلع فريق الرئيس التالي على المستجدات. ووافق مستشار الأمن الوطني القادم ريتشارد ألن على تأكيد تحذيرات كارتر لموسكو.

لم يقتصر انتفاع علاقة بريجينسكي بالبابا يوحنا بول على أصولهما البولندية فقط، وإنما انتفعت أيضا من التوقيت: فقد انتخب كاروف فويتيلا لمنصب البابوية سنة 1978. وعندما أعلن الفاتيكان النتيجة، أمر يوري أندروبوف ـ رئيس جهاز كيه جي بي ـ بإعداد تقرير عن الانتخابات، فكشف التقرير عن مؤامرة بريجينسكي لتزوير اجتماع الكرادلة. لم يكن من أساس لذلك الزعم. ولكن علاقة البابا وبريجينسكي جاءت تعويضا لجنون موسكو. وبسبب التنسيق بينهما في التكتيكات، وهو التنسيق القائم على الثقة والصداقة، ساعدا في الحيلولة دون وقوع غزو كان يمكن أن يغير

مسار التاريخ.

إدوارد لوس صحفي إنجليزي يعمل محررا للشؤون الأمريكية وكاتب عمود في فايننشال تايمز.

** خدمة نيويورك تايمز

مقالات مشابهة

  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • من هدوء المدينة إلى نار الاشتباكات والطائفية... ما الذي حدث في جرمانا السورية؟
  • المشهد اليمني الذي يشبهُ غزة
  • ما هو صاروخ “بار” الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة في غزة؟
  • الماضي الذي يأسرنا والبحار التي فرقتنا تجربة مُزنة المسافر السينمائية
  • العشاء الذي أسهم في إنقاذ أوروبا
  • مالكوم: نحترم الأهلي.. وهدفنا التأهل للنهائي
  • يايسله: مواجهة الهلال صعبة وتحدٍ كبير
  • كيسيه: مباراة صعبة جدًا ونحن نعرف الهلال جيداً
  • أرسنال يتحدى باريس سان جيرمان وبرشلونة في مهمة صعبة أمام إنتر بقبل نهائي دوري الأبطال