البوابة:
2024-12-28@06:48:20 GMT

ابو عبيدة: اجهزنا على كتيبة دبابات كاملة

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

ابو عبيدة: اجهزنا على كتيبة دبابات كاملة

قال الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس ابو عبيدة ان عناصر الكتائب نجحو في الساعات الـ48 الأخيرة من تدمير ما قوامه كتيبة دبابات كاملة وقتل وإصابة عدد كبير من قوات الاحتلال

وقال ابو عبيدة في كلمة صوتية عبر قناة الأقصى الفضائية الناطقة باسم حركة حماس يواصل مجاهدونا في شمال غرب غزة، وجنوبها، وفي بيت حانون، التصدي لقوات الاحتلال، وتنفيذ هجمات ناجحة ضد آليّات الاحتلال وجنوده.

واكد في كلمته المسجلة "دمّر مقاتلونا ما قوامه كتيبة دبابات وأكثر، بمضادات الدروع، والالتحام المباشر، وبالمسيّرات" واعلن تدمير  6 دبابات وناقلتي جند  في محور شمال غرب مدينة غزة

 

#عاجل | كلمة للناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة.. تغطية خاصة
https://t.co/jaqAsORKUa

— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) November 2, 2023

 

وكشف ان قوات النخبة في كتائب القسام تلتف خلف خطوط العدو والإغارة على تجمعات الجنود ومهاجمتهم من نقطة الصفر

واضاف أبو عبيدة: لا نكاد نحصي عمليات مجاهدينا.. دمّر مقاتلونا ما قوامه كتيبة دبابات وأكثر، بمضادات الدروع

وخاطب الاسرائيليين بالقول ان قياداتكم تكذب عليكم و أعداد القتلى أكبر بكثير مما تعلنه  وناقلة الجند "النمر" سقطت في أول اختبار أمام قذائفنا وهي التي كانت اسرائيل تتفاخر فيها واشار الى ان قيادة القسام لا تستطيع احصاء اشارات الهجوم التي ينفذها عناصر الكتائب ضد قوات الاحتلال ، معلنا على استمرار المواجهة 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ کتیبة دبابات

إقرأ أيضاً:

تقرير: اقتحام جيش الاحتلال مستشفى كمال عدوان تدمير للنظام الصحي في غزة

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة يعد إحدى الخطوات الأخيرة لإنجاز مهمتها في تدمير النظام الصحي كليًّا وفرض ظروف معيشية مميتة تؤدي إلى هلاك الفلسطينيين وحرمانهم من الرعاية الطبية المنقذة للحياة، ضمن جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.

وأفاد الأورومتوسطي، في بيان له اليوم الجمعة أرسل نسخة منه لـ "عربي21"، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي حاصر في حوالي الساعة السابعة صباح اليوم الجمعة مستشفى كمال عدوان، وطلب من مديره الطبيب "حسام أبو صفية" تجميع المرضى والمصابين والطواقم الطبية في ساحة المستشفى، خلال 15 دقيقة.

وأبلغ الممرض في المستشفى "وليد البدي" في تسجيل صوتي أن الجيش الإسرائيلي اقتحم بالفعل ساحة المستشفى مع بدء نزول الطواقم الطبية والمرضى لساحته، قبل انقطاع الاتصال بإدارة المستشفى والمرضى والمرافقين.

ويتواجد في المستشفى نحو 350 شخصًا، من بينهم 75 مصابًا ومريضًا، بالإضافة إلى مرافقيهم، و180 من الكادر الطبي والعاملين في أقسام المستشفى المختلفة.

ويأتي اقتحام المستشفى بعد تكرار استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي المستشفى ومحيطه على مدار الأسابيع الماضية، والتي بلغت ذروتها أمس بتفجير العديد من الصناديق المفخخة في محيطه، ما أدى إلى مقتل 5 من طواقمه في مبنى مجاور، وهم: "أحمد سمور"، طبيب أطفال، و"إسراء أبو زايدة"، أخصائية مختبرات، و"عبد المجيد أبو العيش"، مسعف، و"ماهر العجرمي"، مسعف، و"فارس الهودلي"، أخصائي صيانة.

وخلال هذا الشهر، شنت القوات الإسرائيلية أكثر من 37 اعتداءً مباشرًا على مستشفى كمال عدوان، تمثل أغلبها في إلقاء قنابل من طائرات كواد كابتر تجاه أقسام المستشفى، إلى جانب إطلاق النار والقصف المدفعي وشن غارات على بوابته، إضافة إلى التفجيرات المتكررة بالروبوتات والصناديق المفخخة في محيطه.

وذكّر الأورومتوسطي أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طلب إخلاء المستشفى عدة مرات منذ بدء التوغل الثالث شمال قطاع غزة في 5 أكتوبر/تشرين أول الماضي. وعندما رفضت الطواقم الطبية ذلك، لجأ إلى القصف المتكرر، كما سبق أن أجبر العديد من مرافقي المرضى وبعض الطواقم الطبية على إخلائه واعتقل بعضهم وأجبر البقية على النزوح.

وحذر الأورومتوسطي بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعمل بشكل منهجي وبنمط واضح ومتكرر على استهداف الطواقم الطبية القليلة التي بقيت في شمال غزة، في إطار مسعى واضح لإنهاء وتدمير منظومة العمل الصحي بالكامل في الشمال الذي يسعى لتفريغه بالكامل من سكانه، من خلال عمليات القتل الجماعية المستمرة والتهجير القسري.

وشدد الأورومتوسطي على أن الاعتداء المتكرر على المستشفيات واقتحامها وقتل طواقمها والمرضى فيها يشكل وصمة عار على الإنسانية ويعكس فشل المنظمات الدولية ذات العلاقة في تحمل مسؤولياتها في ضمان حماية المستشفيات والعاملين والمرضى.

وطالب الأورومتوسطي طواقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية باتخاذ الإجراءات اللازمة كافة للوصول إلى مستشفيات شمال غزة، والاضطلاع بمسؤولياتها لتأمين حماية المرضى والجرحى والطواقم الطبية، وإمدادهم بالمساعدات الإنسانية، وتأمين الأدوية والمستهلكات الطبية والغذاء والطواقم الطبية.

كما شدد على ضرورة إصدارها مواقف علنية، كحد أدنى، استنادًا إلى مبادئ عملها، بشأن الانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، خاصة أن هذه الانتهاكات تتكرر بشكل خطير ومتسارع منذ أكثر من عام، في ظل فشل جميع الجهود والمحادثات التي تدعو لوقف الجرائم الإسرائيلية، بما في ذلك تلك التي تجريها اللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وجدد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان دعوته إلى جميع الدول والأمم المتحدة بتنفيذ التزاماتها القانونية الدولية بوقف جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وفرض حظر أسلحة شامل على إسرائيل، ومساءلتها ومعاقبتها على جرائمها كافة، واتخاذ جميع التدابير الفعلية لحماية الفلسطينيين المدنيين هناك، ومنع تهجيرهم قسرًا وضمان عودتهم إلى مناطق سكناهم، والإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين كافة الذين تم اعتقالهم تعسفًا، وإدخال كل أشكال المساعدات الإنسانية الغذائية وغير الغذائية، وبخاصة المنقذة للحياة، على وجه السرعة ودون عوائق وبما يلبي احتياجات سكان قطاع غزة كافة، وخصوصًا في مناطق الشمال، وضمان انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من كامل قطاع غزة.

ويحاصر الجيش الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان منذ بدء العملية العسكرية في الشمال بالنيران عبر طائرات كواد كابتر، بينما كانت آلياته تتقدم في محيط المستشفى لتعاود التراجع بعد ساعات إلى أماكن تموضعها.

لكن منذ 6 أيام تقدمت الآليات الإسرائيلية بشكل ملحوظ صوب المستشفى بينما كان التمركز في محيطه على بعد مئات الأمتار منه.

وفي 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي اجتاح الجيش الإسرائيلي مجددا شمال قطاع غزة، ويقول الفلسطينيون إن إسرائيل ترغب في احتلال المنطقة وتحويلها إلى منطقة عازلة بعد تهجيرهم منها تحت وطأة قصف دموي ومنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.

وتسببت هذه العملية في خروج المنظومة الصحية عن الخدمة بشكل شبه كامل وفق تصريحات مسؤولين حكوميين، فضلا عن توقف عمل جهاز الدفاع المدني ومركبات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني.

إذ يحاصر الجيش الإسرائيلي المستشفيات الثلاثة الموجودة هناك، وهي "الإندونيسي" و"العودة" بجباليا و"كمال عدوان" في منطقة مشروع بيت لاهيا، ويحول دول وصول الأدوية والمستلزمات الطبية إليها.

وعبر عمليات تفجير في محيط المستشفيات يهدف الجيش الإسرائيلي إلى إجبار الطواقم الطبية بداخلها على مغادرتها، وذلك في إطار تضييقات على من تبقى من فلسطينيي شمال غزة الذين يريد تهجيرهم.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 153 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

إقرأ أيضا: جيش الاحتلال يقتحم مستشفى كمال عدوان شمال غزة.. وانقطاع الاتصال

مقالات مشابهة

  • تقرير: اقتحام جيش الاحتلال مستشفى كمال عدوان تدمير للنظام الصحي في غزة
  • وصول أولى المساعدات الإنسانية إلى الخرطوم
  • كتائب القسام تتبني تفجير قوة إسرائيلية في جباليا
  • مأساة في المنيب.. النار التهمت أسرة كاملة في حريق هائل بشقتهم
  • كتيبة جنين تستولى على سلاح نوعي من قوات الجنرال دايتون
  • «اليونيفيل» تعرب عن قلقها جراء تدمير الاحتلال الإسرائيلي المناطق السكنية والأراضي الزراعية جنوب لبنان
  • كتائب القسام تقنص جندياً صهيونياً شرق مخيم جباليا شمال غزة
  • القسام تبث مشاهد تدمير دبابة “ميركافا” شمال مخيم النصيرات
  • كتائب القسام تبث مشاهد تدمير دبابة “ميركافا” شمال مخيم النصيرات
  • الصمادي: صيد الثعابين تظهر أن المقاومة تستنزف قوات النخبة الإسرائيلية