الانتقالي يتهم معين عبد الملك بافتعال الازمات والتحضير لفتح أزمات جديدة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
اتهم المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتيا رئيس الحكومة الشرعية الدكتور معين عبد الملك بافتعال "الازمات والتحضير لفتح أزمات جديدة ومتلاحقة بعد أزمه الكهرباء، وفي مقدمتها المرتبات والمخزون الاستراتيجي من الغذاء".
وطالبت ما تسمى بهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي مجلس القيادة بضرورة وقف ماوصفته بـ"سياسة رئيس الحكومة بإدارة البلاد عبر افتعال الأزمات التي تُلحق الضرر بالمواطن والمجتمع بشكل عام.
ودعت هيئة رئاسة المجلس في اجتماع اليوم الخميس "بسرعة معالجة وضع مصافي عدن وتشغيلها، نظرا لأهميتها في حل مشكلات المشتقات النفطية، والكهرباء، وتوافر العملة الصعبة الآخذة بالارتفاع حسب ماذكر الموقع الرسمي للمجلس.
واتهمت الحكومة والبنك المركزي بالوقوف موقف المتفرج إزاء أزمة العملة، وعدم اتخاذ أي إجراء يوقف تدهورها المستمر.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
تحت قيادة ستارمر.. تشكيل الحكومة البريطانية الجديدة
أعلن رئيس الوزراء البريطاني الجديد، كير ستارمر، تشكيل حكومته الجديدة، في أعقاب تكليف الملك تشارلز الثالث له فور فوز حزبه "العمال" بـ 412 مقعدا، وهو ما يمثل أغلبية بفارق يبلغ حوالي 170 مقعدا، خلال الانتخابات العامة في البلاد.
وضم التشكيل الحكومي الجديد: إنجيلا راينر نائبة رئيس الوزراء ووزيرة الدولة لشؤون الإسكان والمجتمعات المحلية، وراشيل ريفز وزيرة للخزانة، وديفيد لامي وزير للخارجية، وإيفيت كوبر وزيرة للداخلية، وجون هيلي وزير للدفاع، وبات مكفادين مستشار دوقية لانكستر، وشبانا محمود وزيرة للعدل.
فيما حل "ويس ستريتنج" وزيرا الصحة، وبريدجيت فيليبسون وزيرة للتعليم، وإد ميليباند وزير للطاقة، وجوناثان رينولدز وزير للأعمال والتجارة، وبيتر كايل وزير للعلوم والابتكار والتكنولوجيا، ولويز هاي وزيرة للنقل، وليز كيندال وزيرة للعمل والمعاشات.
وتسلم ستارمر، مهام منصبه رئيسا للحكومة البريطانية - في "10 داونينج ستريت" - من رئيس الوزراء المنتهية ولايته، ريشي سوناك، في أعقاب فوز كاسح لحزب العمال على حزب المحافظين في الانتخابات العامة التي جرت أمس، حيث حقق حزب العمال فوزا بمجموعة كبيرة من المقاعد في أحسن أداء انتخابي له، وحصد 412 مقعدا في البرلمان من أصل 650 مقعدا.
ومن المقرر أن يجتمع النواب المنتخبون حديثًا في مبنى البرلمان "قصر وستمنستر" - في 9 يوليو الجاري - حيث سيجتمع مجلس العموم للمرة الأولى، وهناك سينتخب رئيس مجلس العموم قبل أن يؤدي النواب اليمين الدستورية.
وبعد ذلك، سيفتتح الملك البرلمان رسميا بخطاب الملك، الذي سيلقيه في 17 يوليو المقبل.
ومن المتوقع أن ستشهد الأيام الأولى الكثير من القرارات والتغييرات، إذ أن حزب العمال تعهد خلال حملته الانتخابية بأمور كثيرة تمحورت حول تعزيز معدل النمو الاقتصادي البطيء في البلاد وإصلاح قانون العمل والاستثمار في مجال الطاقة والبنية التحتية الصديقة للبيئة.
سؤال برلماني بشأن ملابسات تعاقد اللاعب الراحل أحمد رفعت