شاهد: جثث الضحايا بالأكفان تنتشر أمام المستشفى الإندونيسي في غزة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أظهرت لقطات مصورة انتشار جثث بالأكفان البيضاء ملقاة خارج المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا بقطاع غزة.
ويقول معين المصري، رئيس العلاقات العامة في المستشفى: "نعالج حالياً أكثر من 300 جريح داخل هذا المستشفى، لكن في الواقع هذا المستشفى لا يمكنه استيعاب أكثر من 150 سريراً".
من جهته، يقول محمود، وهو أحد سكان منطقة جباليا: "لقد قُتل أطفالنا، وأطفالنا جوعى.
وفي هذا السياق، أكد خبراء أمميون من بينهم المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة الخميس أن الشعب الفلسطيني "معرض لخطر الإبادة الجماعية"، وفق ما جاء في بيان مشترك صدر في جنيف.
وقال الخبراء المستقلون "ما زلنا مقتنعين بأن الشعب الفلسطيني معرض لخطر الإبادة الجماعية".
وأكد الخبراء "لقد حان وقت العمل الآن. حلفاء إسرائيل يتحملون أيضا المسؤولية ويجب عليهم التصرف حالا لمنع نتائج مسار عملها الكارثي".
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بعد القصف الإسرائيلي قرب مدرسة للأونروا.. مسعفون ينقلون أطفالاً وبالغين مصابين بجروح خطيرة فيديو: "شوية أكفان وبسكوت خربان".. فلسطينيون يأخذون صناديق من شاحنة مساعدات بعد انقلابها قرب رفح شاهد: "هذه ليست حياة".. فلسطينيون يطالبون بوقف فوري لإطلاق النار طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل فلسطين الشرق الأوسط قصف طوفان الأقصى قطاع غزة حزب الله قتل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل فلسطين الشرق الأوسط یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تجار أمام الإفلاس بعد إغلاق بوابة مستشفى الكويت بصنعاء
أقدم عبد اللطيف أبو طالب مدير مستشفى الكويت في صنعاء، المعين من قبل مليشيا الحوثي، على إغلاق البوابة الرئيسة للمستشفى، مع الإبقاء على بوابة الطوارئ فقط، والتي تقع مقابل صيدليات ابن حيان، في خطوة أثارت استياء واسعًا، لما لها من تبعات اقتصادية واجتماعية خطيرة، بحسب مصادر طبية.
وأفادت مصادر وكالة خبر، بأن هذا القرار تسبب في ركود شبه تام للحركة التجارية أمام البوابة الرئيسة، مما أثر بشكل مباشر على أصحاب الصيدليات، والمختبرات، والبقالات، والمحال الصغيرة والبسطات، ودفع الكثيرين منهم إلى التفكير في إغلاق محالهم وتسريح عمالهم بسبب انعدام الدخل.
وأوضحت المصادر أن أصحاب المحال والبسطات المتضررين طالبوا إدارة المستشفى بإعادة فتح البوابة وإعادة الوضع إلى ما كان عليه، إلا أن المدير اشترط عليهم تحمل تكاليف ترميم المستشفى بالكامل مقابل إعادة فتحها، وهو ما اعتبره المتضررون ابتزازًا صريحًا لا علاقة لهم به.
وتساءل المواطنون عن مصير الإيرادات الضخمة التي يجنيها المستشفى الحكومي، خاصة بعد أن أصبحت الخدمات الطبية فيه مدفوعة ولم تعد مجانية، مؤكدين أن صيانة المستشفى مسؤولية إدارته وليس التجار أو أصحاب المحال الصغيرة ومالكي البسطات.
ودعا المتضررون وزير الصحة في حكومة المليشيا غير المعترف بها إلى إلزام مدير المستشفى بمراجعة قراره، والنظر إلى الأمر من منطلق المسؤولية الحكومية، لا من باب المصالح الشخصية أو الضغوط المالية، مشددين على أن مثل هذه القرارات المجحفة تضاعف معاناة المواطنين في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.