كشف محمد ممدوح لبرنامج عرب وود بأن أثناء تصوير فيلم أهل الكهف في المغرب، فوجئ الكاست بأن الغابات بدأت في الاحتراق بشكل مفاجأ.

وليتوقف طاقم العمل عن تصوير المشهد مؤقتا لحين أن يتوقف الحريق في الغابات.

وبالنسبة لدور محمد ممدوح في فيلم أهل الكهف قال محمد ممدوح لعرب وود:" أنا واحد من ال٦ أو ال ٧ من أهل الكهف، وتتوالى الأحداث في ٣٠٠ سنة، ودوري محارب في الفيلم".


كما اعلن محمد ممدوح بأن قصة الفيلم مستوحاه من مسرحية توفيق الحكيم، وتم تصوير أحداث الفيلم ما بين مصر والمغرب.


ويتناول الفيلم في إطار خيالي، قصة مجموعه من البشر يستيقظون من نومهم بعد ثلاثة قرون، فيجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل، ويعيشون صراعا قويا مع الزمن.


والفيلم من بطولة؛ خالد النبوي، محمود حميدة، غادة عادل  محمد ممدوح، محمد فراج  بيومي فؤاد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تصوير فيلم مصر والمغرب بيومى فؤاد غادة عادل محمد ممدوح محمود حميدة توفيق الحكيم أهل الكهف قصة الفيلم أحداث الفيلم فيلم اهل الكهف كواليس

إقرأ أيضاً:

محاكمة رحيمة لأم خنقت رضيعها ودفنته في الغابة

في تطور صادم لقضية تعود إلى عام 1998، أصدرت محكمة ليفربول كراون البريطانية، حكماً مع وقف التنفيذ على جوان شاركي، الأم التي خنقت طفلها الرضيع بعد ولادته، وأخفت جثته في إحدى الغابات.

وبحسب صحيفة "مترو" فإن القرار الذي وصفته المحكمة بأنه "دعوة للتعاطف"، جاء بعد اكتشاف الشرطة للجريمة بفضل تحليل الحمض النووي بعد أكثر من 25 عاماً على وقوعها.

الجريمة والدوافع

بدأت القصة عندما عثر أحد المارة على جثة الرضيع ملفوفة في كيس بلاستيكي في 14 مارس (آذار) 1998، لكن التحقيقات حينها لم تسفر عن تحديد هوية الأم.

ظل اللغز غامضاً إلى أن تم القبض على نجل شاركي في قضية أخرى عام 2023، مما دفع السلطات لأخذ عينة من حمضه النووي.

تحليل البيانات كشف عن تطابق بينه وبين الحمض النووي للرضيع، مما قاد الشرطة إلى اعتقال والدته جوان شاركي بتهمة القتل.

ووفقاً لما ذكره الادعاء، كانت شاركي تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة منذ إنجاب طفلها الأول عام 1996، وهو ما أثر على قدرتها على اتخاذ قرارات عقلانية.

وكشفت التحقيقات أنها أخفت حملها الثاني عن الجميع، وعندما أنجبت الطفل في حمام منزلها، شعرت بالخوف الشديد من مسؤولية تربيته، ما دفعها لتغطية أنفه وفمه بيديها، حتى توقف عن التنفس.

رحمة بعد الاعترافات

أثناء استجوابها، وصفت شاركي حالتها عند الولادة وقالت: "لم يكن لدي خيار آخر، لم أكن أستطيع أن أعيش هذا مرة أخرى"، كما أخبرت الشرطة بأنها سمعت بكاء الطفل، لكنها لم تستطع تحمله، فقامت بتغطية فمه وأنفه حتى توقف عن التنفس.

من ناحيتها، فإن القاضية السيدة إيدي، التي أصدرت الحكم، وصفت القضية بأنها "مأساة حقيقية" وأشارت إلى أن المتهمة عاشت مع هذا السر المدمر لعقود.

قتلت رضعيها وألقته في الغابة.. فك لغز جريمة عمرها 27 عاماً - موقع 24بعد مرور 27 عاماً على واقعة مأساوية، أُسدل الستار على قضية هزّت المجتمع البريطاني، حيث اعترفت امرأة تُدعى جوان شاركي، وتبلغ من العمر 55 عاماً، بقتل مولودها حديث الولادة في عام 1998.

وقالت القاضية في خطاب مؤثر: "أنا مقتنعة بأن حالتك الذهنية في ذلك الوقت أثرت بشكل كبير على قدرتك على اتخاذ قرارات عقلانية، لقد حملت هذا السر معك طوال حياتك، تعيشين معه يومياً".

وأضافت: "هذه واقعة حزينة جداً، وأعتقد أنها تستدعي الرحمة بدلاً من العقاب".

وبناءً على تقييمات الطب النفسي التي أكدت ضعف حالتها العقلية وقت الجريمة، قررت المحكمة إصدار حكم بالسجن عامين مع وقف التنفيذ، معتبرة أن السجن لن يكون له أي فائدة عملية في هذه الحالة.

وأثار قرار المحكمة ردود فعل متباينة، حيث أعرب البعض عن تعاطفهم مع شاركي بسبب معاناتها النفسية، فيما رأى آخرون أن الحكم مخفف، ولا يتناسب مع خطورة الجريمة.

أما أفراد عائلتها الذين كانوا في قاعة المحكمة انهاروا بالبكاء بعد صدور الحكم، وعانقوها في مشهد مؤثر.

مقالات مشابهة

  • قصة الجدار والكنز في سورة الكهف
  • أحمد عزمي يكشف كواليس جديدة عن مشاركته في ظلم المصطبة
  • فرح الزاهد تكشف كواليس تجسيدها لشخصية الشيطان في أهل الخطايا
  • عضو حقوق الإنسان: الاحتلال ارتكب مجموعة كبيرة من الجرائم والانتهاكات
  • محمد أبو داوود: لا يهمني حجم الدور.. و5 مشاهد في الاختيار 3 كانت كافية لصنع التأثير
  • «محمد ممدوح وروجينا».. أبرز الحضور في عزاء زوجة الفنان نضال الشافعي
  • محاكمة رحيمة لأم خنقت رضيعها ودفنته في الغابة
  • قدمتها لأنغام قبل 4 سنوات.. أكرم حسني يكشف كواليس أغنية “تيجي نسيب”
  • سليمان عيد يكشف لصدي البلد عن شخصيته و كواليس فيلم فار بـسبع أرواح
  • العوضي ضربني بجد.. ميرنا نور الدين تكشف كواليس مشاهد الأكشن في فهد البطل