علق الإعلامي خالد أبو بكر، على التوقعات بحالة من الركود في الاقتصاد العالمي، قائلا إن الغلاء يطال جميع بلدان العالم، مع بعض الفوارق.

الأحداث الجارية

وذكر خالد أبو بكر، أن الحكومة أخطأت في أشياء مختلفة، ولكن من الظلم أن يأتي أحد على أي شيء مرتبط بالأحداث الجارية في الخارج، والتأثر بالأحداث.

وشدد الإعلامي والمحامي الدولي، على أنه لا مجال لبطولات إعلامية زائفة ضد الحكومة في أزمات «لا ذنب لها بها»، فالوقت غير مناسب الآن، مضيفًا أنه لا يمكن لأي مصري التفريط في أرضه وعرضه، فنحن في موقف وطني.

انتقاد الحكومة

وتابع الإعلامي خالد أبو بكر، «من الظلم انتقاد الحكومة فيما يتعلق بتأثيرات الحرب والاحتلال الإسرائيلي ضد قطاع غزة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: خالد أبو بكر الإعلامي خالد أبو بكر غزة فلسطين خالد أبو بکر

إقرأ أيضاً:

أول رد من سموتريتش وين غفير على قرار "تصحيح الظلم" لترامب

رحب وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الثلاثاء، بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلغاء عقوبات على مستوطنين إسرائيليين متورطين بأعمال عنف في الضفة الغربية.

وكان من بين أول القرارات التي اتخذها ترامب عقب تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة، أن ألغى أمرا تنفيذيا أصدره سلفه جو بايدن وينص على فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين المتورطين بأعمال عنف في الضفة الغربية.

وأبطل ترامب الأمر التنفيذي الذي وقعه بايدن في فبراير 2024 ومهد الطريق حينها لإدراج العديد من المستوطنين والمجموعات المتهمة بارتكاب أعمال عنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، في القوائم الأميركية السوداء.

ورأى سموتريتش أن قرار إلغاء العقوبات يشير إلى موقف ترامب "الثابت وغير القابل للمساومة إلى جانب دولة إسرائيل".

وأشار إلى أن العقوبات التي فرضها بايدن كانت تمثل "خطوة خطيرة من التدخل الأجنبي الصارخ في الشؤون الداخلية لدولة إسرائيل".

وأضاف سموتريتش "سنواصل تعزيز شراكاتنا الاستراتيجية وتوطيد صداقتنا على أساس القيم المشتركة للإيمان والعدالة والحرية والأمن".

كذلك، رحب وزير الأمن القومي المستقيل من الائتلاف الحكومي إيتمار بن غفير، أيضا بالقرار "التاريخي".

واعتبر بن غفير أن قرار ترامب ما هو إلا "تصحيح لظلم طويل الأمد".

فرضت الولايات المتحدة عقوبات على مستوطنين إسرائيليين وشركات تمول الاستيطان.

ومن بين الأشخاص الذين طالتهم العقوبات الأميركية كان إسحق ليفي فيلانت الذي يوصف بأنه المنسق "الأمني" لمستوطنة يتسهار في شمال الضفة الغربية.

وتحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ العام 1967.

وشهدت الضفة الغربية المحتلة تصاعدا في أعمال العنف منذ السابع من أكتوبر 2023 على خلفية الحرب التي توقفت الأحد في قطاع غزة بعد اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.

مقالات مشابهة

  • بنسعيد: الحكومة منخرطة في رقمنة الإعلام العمومي والصناعة الثقافية مربحة
  • مدبولي: الحكومة تسعى لتوطين صناعة مكونات محطات تحلية المياه
  • مدبولي: الحكومة تسعى لتوطين صناعة مكونات محطات تحلية المياه بما يساعد على التوسع في المشروعات
  • وزير العدل د. خالد شواني: الوزارة قطعت أشواطاً في مجال التحول الرقمي لإنجاز المعاملات وتطوير البنى التحتية للدوائر العدلية وفق البرنامج الحكومي
  • أول رد من سموتريتش وين غفير على قرار "تصحيح الظلم" لترامب
  • إحصائيات مرعبة يكشفها الإعلامي الحكومي بغزة عن الحرب الإسرائيلية
  • نتنياهو والحرب.. كيف أثرت الضغوط السياسية على قرار وقف إطلاق النار في غزة؟ أستاذ قانون يجيب
  • الحق والجولةُ الدائرة: دروسٌ من صراع غزة
  • الحزن يسيطر على نجل فكري صادق أثناء تلقيه العزاء
  • وزير المالية الإسرائيلي: سأسقط الحكومة إذا لم نستأنف الحرب في غزة