قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن إسرائيل تواصل سياسة حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني، ولكن الشعب الفلسطيني باق في أرضة ولن يرحل عنها. 

"مياه الفيوم": ندوات توعية للمترددين على القوافل الطبية الفلسطينيون لن يتركوا أرضهم

وأشار الهباش، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الخميس، إلى أنهم يريدون وقف حمام الدم، حيث أن أهالي قطاع غزة بلا ماء أو دواء منذ 27 يوما، مشددا على ضرورة وقف وإفشال مؤامرات التهجير للشعب الفلسطيني.

وأضاف الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، أن استمرار الاحتلال هو سبب كل المآسي، ولا بد من إنهاء الاحتلال، فلا يمكن أن يكون هناك أمان واستقرار مع وجود الاحتلال، حيث يجب الوصول إلى حل سياسي، والفلسطينيون لن يتركوا أرضهم. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني اسرائيل الشعب الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

مسؤول إيراني عن إغتيال نصرالله: لن نترك أيا من الأعمال الإجرامية لإسرائيل تمضي من دون ردّ

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني اليوم الاثنين إن "إيران لن تترك أيا من "الأعمال الإجرامية" لإسرائيل تمضي من دون ردّ، في إشارة إلى اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله ونائب قائد الحرس الثوري الإيراني في لبنان.
وقال كنعاني في مؤتمر صحافي أسبوعي: "سنتعامل بحزم وسنتصرف بطريقة تجعل العدو يندم"، مضيفا أن "إيران لا تسعى إلى الحرب لكنها لا تخشاها".
وذكر أن "إيران تتابع الأمور عن كثب مع السلطات اللبنانية"

مقالات مشابهة

  • الرئيس الفلسطيني يدعو المجتمع الدولي لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان
  • المملكة تدعو لوقف الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني
  • عمران تشهد مسيرات طلابية تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • هكذا دعمت إيناس عز الدين الشعب اللبناني
  • أمير هشام: كهربا دخل في حالة حزن شديدة بعد خسارة السوبر الإفريقي
  • العجز الدولي عن إيقاف حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني
  • هيئة دعم حقوق الشعب الفلسطيني: إيران منعت حزب الله من الرد على نتنياهو
  • رئيس «دعم حقوق الشعب الفلسطيني»: سياسة إيران فتحت شهية نتنياهو للردود القوية
  • بنسعيد لوزير الإعلام الفلسطيني: المغرب يوصل صوت الشعب الفلسطيني إلى العالم
  • مسؤول إيراني عن إغتيال نصرالله: لن نترك أيا من الأعمال الإجرامية لإسرائيل تمضي من دون ردّ