المتحدث باسم مجلس الوزراء: ندفع فاتورة لا ذنب للحكومة لها
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قال المستشار سامح الخشن، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن قرار ترشيد الإنفاق العام وضع العديد من التدابير المركزية لضبط الموازنة، مؤكدًا أن أي تعامل بالنقد الأجنبي مرهون بالحصول على موافقة وزارة المالية.
عاجل.. الرئاسة تكشف تفاصيل الاتصال الهاتفي بين السيسي ورئيس الوزراء الهولندي رئيس الوزراء عن مجمع مدارس القرية الكونية: "كانت أرض مهملة" قرارات دعم إجراءات تنمية المشروعاتوأضاف "الخشن" في اتصال هاتفي مع الإعلامي خالد أبو بكر ببرنامج "كل يوم" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الخميس، أن قرارات اليوم تضمنت دعم إجراءات تنمية المشروعات لمتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر.
وتابع "الحكومة تعطي الأولوية لتدبير الاحتياجات الأساسية للدولة"، مؤكدًا أن أي اضطراب في منطقة جوار له تأثيرات مباشرة وغيرة مباشرة على الوضع الداخلي.
ضغوط اقتصاديةوأردف "ندفع فاتورة لا ذنب للحكومة فيها ولكن المخاطر الحالية ستدفع ثمنها مصر لأن هذا الثمن سوف يدفعه الجميع وذلك بسبب الضغوط الاقتصادية التي فرضها السياق العالمي على دول المنطقة قبل أزمة غزة".
وفي سياق آخر أكد أن رئيس الوزراء تحدث عن أهمية التنمية في سيناء لتكون أساس للقضاء على الإرهاب ووضع خطة طموحة لتنميتها من خلال المشروعات التي ستمولها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الهولندي مجلس الوزراء خالد أبو بكر وزارة المالية المالية النقد الأجنبي ترشيد الانفاق المتحدث باسم مجلس الوزراء تنمية المشروعات ترشيد الانفاق العام
إقرأ أيضاً:
استشاري تنمية: المشروعات القومية تسهم في رسم المستقبل الزراعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور صفي الدين متولي، استشاري التنمية المستدامة إن مشروع «توشكى» جرى إنشاؤه ورقيا على أن ينفذ 400 ألف فدان على 4 فروع رئيسية، أما فعليا وعلى أرض الواقع تم تنفيذ حوالي 12 ألف فدان فقط، مؤكدا أن المشروعات القومية ستساهم في رسم المستقبل الزراعي في مصر.
وأضاف «متولي»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن عام 2017 شهد تشكيل عليا تضم وزارات الزراعة والري والهيئة الهندسية، وتناولت اللجنة 3 نقاط رئيسية، وهي مدى توفر الأرض، وفرة المياه وجود رأس المال الاستثماري، متابعا: اللجنة وجدت أنه من الضروري تقييم ما تم زراعته فعليًا، إذ أن المشروع القديم كان يتضمن 400 ألف فدان، لكن ما تم زراعته فعليًا لم يتجاوز 12 ألف فدان.
وواصل: كان على اللجنة أن تجيب على مجموعة من التساؤلات المطروحة حول جدوى المشروع، وما إذا كان ينبغي استكماله أو تطويره، مستكملا: بعد النزول إلى الأرض والدراسة تبين أن المشكلات الموجودة تتطلب جهودًا وتنظيمًا وإرادة، حيث كان المشروع على الورق يتضمن 400 ألف فدان موزعة على أربع ترع رئيسية.
ولفت إلى أن الدولة في العام المقبل زرعت 210 ألف فدان من القمح في «توشكى»، مشددا على أن المساحة المزروعة اقتربت خلال السنوات الخمس الماضية من نصف مليون فدان من القمح، كمنطقة استثمارية زراعية جديدة تهدف إلى تعزيز المحصول الرئيسي للغذاء المصري.