6 موديلات من علامة شيري سيتم تسويقها في الجزائر ابتداء من هذا التاريخ
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
وصلت اليوم الخميس أول دفعة سيارات من علامة شيري الصينية إلى ميناء جيجل. في انتظار الانطلاق الفعلي للعلامة نهاية الأسبوع المقبل.
وتتوفر مجموعة “شيري”، CHERY ALGERIE ، التي نشرتها في واجهة موقعها الرسمي، على 6 سيارات عصرية.
وتم تطوير السيارات حسب المعايير الدولية، وبتصميم فاخر.
ويتعلق الأمر بكل من تيغو8 برو، وتيغو8 برو ماكس، وتيغو 7 برو، تيغو4 برو، تيغو2 برو، اريزو5، اريزو8.
وكانت علامة ” Chery Algerie”، قد شاركت، جديدها في ما يخص نماذج السيارات التي ستدخل أرض الوطن قريبا.
في حين، قالت ” Chery Algerie” على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك “نشارككم أخيرا الجديد، في طريقها إلى الجزائ”. “نماذجننا الأولية تجسد التزامنا بالابتكار. كل كيلومتر نقطعه يمثل تقدما مدفوعا باصرارنا نحو تحقيق هدفنا”.
كما أضافت ” Chery Algerie” على صفحتها ” شيري قريبة منكم. انتظرونا قريبا في قاعات عرضنا عبر التراب الوطني”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تحديد علامة رئيسية للاضطراب النفسي
أستراليا – توصلت دراسة جديدة إلى علامة رئيسية قد تشير إلى الإصابة باضطراب الاعتلال النفسي.
أظهرت الدراسة، التي أجريت في الجامعة الوطنية الأسترالية في كانبيرا بقيادة ستيفاني سي. غوديو ومارك إدواردز، أن الأشخاص المصابين بهذا الاضطراب يعانون من صعوبة في تنظيم انتباههم والتركيز على التفاصيل الدقيقة.
وفي المواقف الاجتماعية، سواء في العمل أو أثناء التجمعات العامة، يظهر المصابون بالاعتلال النفسي صعوبة في ملاحظة التفاصيل الدقيقة، ما يجعلهم أكثر عرضة لفقدان الاتصال مع البيئة المحيطة بهم.
وفي الدراسة، ركز الباحثون على 3 سمات رئيسية للاعتلال النفسي: العداء للمجتمع والأنانية والقسوة. ويُعتقد أن الأشخاص المصابين بالاعتلال النفسي يعانون من شكل حاد من الشخصية المعادية للمجتمع، التي قد تتجلى في سلوكيات تتراوح من الخلافات العرضية إلى ارتكاب الجرائم الخطيرة.
وشارك في التجربة 236 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاما، وتم قياس سماتهم السيكوباتية باستخدام مقياس ليفنسون للاعتلال النفسي (E-LSRP). وتم اختبار سعة الانتباه من خلال تقديم صور نافون للمشاركين، التي تتكون من حرف كبير مكون من أحرف أصغر (نوع من الاختبارات النفسية، تم تطوير هذه الصور بواسطة عالم النفس دانيال نافون في السبعينات، وهي تهدف إلى اختبار كيفية معالجة الأشخاص للمعلومات على مستويات مختلفة من التفاصيل). وكان الهدف من التجربة قياس قدرة المشاركين على التركيز على الصورة الأكبر أو التفاصيل الدقيقة.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين سجلوا درجات عالية في معاداة المجتمع كانوا يميلون إلى رؤية الصورة الأكبر بسرعة، لكنهم يفتقدون التفاصيل الدقيقة. وفي المقابل، لم تظهر أي روابط بين الأنانية والقسوة وتوسيع أو تضييق الانتباه.
ورغم أن الباحثين اعترفوا بأن حجم العينة كان صغيرا، إلا أنهم يأملون أن يتمكن الخبراء في المستقبل من إجراء تجارب على عينات أكبر لتوسيع نطاق هذه النتائج وتكرارها.
المصدر: ديلي ميل