الشارقة لإدارة الأصول تستعرض مشاريعها الاستثمارية في سوق السفر العالمي
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
الشارقة في 2 نوفمبر / وام /تشارك شركة الشارقة لإدارة الأصول - الذراع الاستثمارية لحكومة الشارقة في الدورة الـ43 من "سوق السفر العالمي" الذي ينعقد في العاصمة البريطانية لندن خلال الفترة من 6 حتى 8 نوفمبر الجاري بجانب 18 هيئة حكومية وخاصة من الإمارة بهدف تسليط الضوء على أبرز المشاريع الاستثمارية التي تندرج تحت مظلة الشركة وتسهم في تعزيز النمو الاقتصادي في إمارة الشارقة.
وقال سعادة سالم المدفع الرئيس التنفيذي لإدارة الاتصال المؤسسي وقطاع خدمة العملاء في الشارقة لإدارة الأصول تشكل مشاركة الشارقة في معرض السفر العالمي فرصة لالتقاء مع أهم وأبرز الشركات العاملة في مجال السياحة والسفر لبحث واستكشاف الفرص الاستثمارية المشتركة وتبادل الخبرات مع الجهات المشاركة بما سيسهم في جذب المزيد من المستثمرين إلى الإمارة التي تتميز بموقعها الاستراتيجي وتوفيرها ببنية تحتية عالمية المستوى مزودة بجميع الخدمات اللوجستية التي يحتاجها المستثمرين بما يجعل الشارقة على قائمة أفضل الوجهات العقارية والملاذات الاستثمارية في العالم.
وأشار المدفع إلى ان الشركة ستسلط الضوء خلال مشاركتها في معرض السفر على أبرز المشاريع التي تندرج تحت مظلة الشارقة لإدارة الأصول والتي أسهمت في تعزيز تواجد إمارة الشارقة على خريطة السياحة الإقليمية الأمر الذي أدى إلى ارتفاع الطلب بشكلٍ متزايد على خيارات الضيافة عالية الجودة لتلبية هذا الطلب المتنامي وآخرها فندق فوكو الذي سيشكل إضافة نوعية لمحفظة الشركة في قطاع الضيافة ويعزز مكانة الشارقة مركزاً للاستثمارات في قطاع السفر والسياحة.
وتستعرض الشارقة لإدارة الأصول عبر منصتها أبرز وأهم المشاريع الاستثمارية والعقارية حيث تمتلك الشركة محفظتين داخلية و خارجية مما يفتح المجال أمام المستثمرين العالميين للتعرف على هذه المشاريع ومن أبرزها واحة وقرية الصجعة الصناعية و أسواق الجبيل وسوق الحراج بالإضافة إلى الاستثمار في قطاع التجارة والبيع بالتجزئة والخدمات اللوجستية والنقل وقطاع النفط والغاز والعقارات والقطاع المصرفي وقطاع التكنولوجيا والاتصالات
بتل
زكريا محي الدين/ بتول كشوانيالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
الصومال يعرض على أميركا سيطرة حصرية على قاعدتين جويتين وميناءين
وفي الرسالة التي تحمل تاريخ الـ16 من مارس (آذار) الجاري، والتي أكدها دبلوماسي إقليمي مطلع، قال الرئيس الصومالي إن الأصول تشمل القاعدتين الجويتين في باليدوجل وبربرة، إضافة إلى مينائي بربرة وبوصاصو.
ولم يتسن بعد الحصول على تعليقات من وزيري الخارجية والإعلام الصوماليين.
وقد يمنح هذا العرض الولايات المتحدة وجوداً عسكرياً أقوى في منطقة القرن.
وجاء في الرسالة، "توفر هذه الأصول ذات المواقع الاستراتيجية فرصة لتعزيز المشاركة الأميركية في المنطقة، مما يضمن وصولاً عسكرياً ولوجيستياً من دون انقطاع مع منع المنافسين الخارجيين من ترسيخ وجودهم في هذا الممر الحيوي".
وكالات