ناقش وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، مع وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان آل سعود، الأوضاع في قطاع غزة في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 27 يوما، فيما يعتزم المسؤول الأمريكي التوجه إلى الأردن ودولة الاحتلال يوم غد الجمعة.

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الخميس إن بلينكن ناقش مع وزير الدفاع السعودي، في واشنطن، الوضع الإنساني في غزة و"الاستقرار الاقليمي" في المنطقة.


 
وذكرت في بيان لها  "أكد الوزير (بلينكن) أهمية تلبية الاحتياجات الإنسانية في غزة، ومنع اتساع نطاق الصراع، وتعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة بما يشمل اليمن".


وأضافت: "أكد أيضا على أهمية العمل من أجل تحقيق سلام مستدام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وهي أولوية مشتركة لدى كل من الولايات المتحدة والسعودية".
 
من جانب أخر، يستعد الوزير بلينكن للتوجه إلى دولة الاحتلال والأردن الجمعة، وسيجتمع مع قادة الاحتلال، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، للاطلاع على آخر الخطط بشأن أهدافه العسكرية في حربه على غزة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية بلينكن غزة الاحتلال الخارجية الأمريكية السعودية غزة الاحتلال الخارجية الأمريكية بلينكن سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

4 شهداء في غزة بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار

استشهد 4 فلسطينيين وأصيب 6 بنيران إسرائيلية في مناطق متفرقة من قطاع غزة اليوم الأحد، ليرتفع إجمالي الشهداء منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل إلى 116 شهيدا وأكثر من 490 مصابا.

وقالت وزارة الصحة في غزة في بيان مقتضب "نُقل إلى مستشفيات قطاع غزة منذ صباح اليوم 4 شهداء و6 مصابين نتيجة استهدافات الاحتلال في مناطق متعددة بالقطاع".

وأفادت الوزارة في منشور عبر منصة تلغرام أن إجمالي الشهداء منذ إعلان وقف إطلاق النار (في 19 يناير/كانون الثاني الماضي) بلغ 116 شهيدا، وأكثر من 490 مصابا.

وكان مراسل الجزيرة قد أفاد باستشهاد فلسطينية وإصابة أخرى إثر قصف بمسيّرات إسرائيلية في بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي القطاع.

وأصيبت فلسطينية إثر قصف من دبابات إسرائيلية على حي الجنينة شرقي مدينة رفح، وعدد من الفلسطينيين في استهداف شقة في حي تل السلطان غربي مدينة رفح.

أما في شمال قطاع غزة؛ قال مصدر طبي، إنّ شابين فلسطينيين قتلا وأصيب آخر بجراح، جراء قصف طائرة إسرائيلية مجموعةً من الفلسطينيين في حي المصريين بمدينة بيت حانون.

تغطية صحفية: من مكان قصف طائرات الاحتلال المسيرة شرقي بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، قبل قليل. pic.twitter.com/gBullHfdOI

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) March 2, 2025

إعلان

وكان الدفاع المدني في قطاع غزة أعلن عن قصف مدفعي إسرائيلي شرق خان يونس في جنوب القطاع.

وأعلن الدفاع المدني في بيان عن "قصف مدفعي وإطلاق نار من الدبابات الإسرائيلية على المناطق الحدودية لبلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة".

من جانبه، نفى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قصفَ المنطقة، وقال "بعد التحقق، لسنا على علم بوقوع قصف في هذه المنطقة".

لكنّ الجيش الإسرائيلي أعلن الأحد أنه استهدف جوا "مشتبها بهم" في قطاع غزة.

وأضاف في بيان على تلغرام "رُصِد عدد من المشتبه بهم يعملون قرب قوات جيش الدفاع في شمال القطاع ويزرعون عبوة ناسفة في المنطقة حيث هاجمت طائرة لسلاح الجو المشتبه بهم لإزالة التهديد".

وكان يفترض أن تبدأ في الثالث من فبراير/شباط الماضي مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، لكن إسرائيل وضعت شروطا جديدة لعرقلة الانتقال لهذه المرحلة، حيث يريد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تمديد المرحلة الأولى لإطلاق سراح أكبر عدد من أسراه الأحياء.

مقالات مشابهة

  • تأكيد على أهمية التعاون البرلماني في الدفاع عن المصالح المشتركة للمغرب وألبانيا
  • مجلس المناطق الاقتصادية يناقش تخفيض القيمة الإيجارية في المدن الصناعية
  • 4 شهداء في غزة بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار
  • الرئيس السيسى يؤكد أهمية دعم الاتحاد الأوروبى لتحقيق الاستقرار وإقامة الدولة الفلسطينية
  • السيسي يؤكد أهمية إقامة دولة فلسطينية لضمان تحقيق سلام دائم في المنطقة
  • وزير الاقتصاد يناقش أوضاع المستشفى السعودي الألماني في صنعاء
  • اجتماع برئاسة وزير الاقتصاد يناقش أوضاع المستشفى السعودي الألماني في صنعاء
  • وزير الدفاع العراقي يوجه بضرورة الحفاظ على الاستقرار الأمني داخل نينوي
  • وفد عراقي يناقش فرص الاستثمار في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم
  • المشهد اللبناني: بين الاستقرار والكباش السياسي!