صفاء أبو السعود للفجر الفني: أنا مع الذكاء الاصطناعي وسأقدم عمل مع ذوي الهمم
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
"العيد فرحة" بهجة العيد والأيام والتي تغنيها الفنانة القديرة صفاء أبو السعود والتي نشعر بالعيد بسبب غنائها وبهجتها وحاور الفجر الفني الفنانة صفاء أبو السعود لتحدثنا عن رأيها في الذكاء الاصطناعي خاصةً بعد حديث الأعمال الدرامية عنها في هذه الفترة
أنا أحب دائمًا المشاركة مع ذوي الهمم والإحتياجات الخاصة فهم لديهم قبول مختلف عن باقي البشر ويعطوني طاقة إيجابية وحب آراءه في عينهم.
أغنية " العيد فرحة" حقتت نجاحًا ساحقًا حتي الآن، لم تفكري في الغناء مع ذوي الهمم ؟
فكرة جيدة للغاية، لم أفكر ولكن سوف أفكر في هذا الأمر بالتأكيد، لأن الفرحة والصدق من مميزاتهم فهم أكثر من يستطيعون تصدير البهجة والسعادة على قلوب البشر.
ما العمل التي ترأي من وجهة نظرك أنه يليق بتاريخك ؟
لا أريد المبالغة في هذه الكلمة ولكن أن يكون العمل متكامل ويضيف، لأن الأعمال التليفزيونية خاصةً تتدخل البيوت من غير استئذان عن السينما، السينما من الممكن أن تذهبي إليها وتشاهدي الفيلم ولكن العمل التليفزيوني مختلف، وليس من الشرط أن يكون عمل قومي أو تاريخي، أنا أحب أن أشارك في الأعمال التي تتحدث عن لقاءات والأسرة والحب لأننا نفتقده في هذا الزمن الحالي.
ما رأيك في الذكاء الاصطناعي وتغيير الأغاني القديمة للعملاقة الغناء إلي أغاني راب أو شعبي ؟
رأي من الممكن يكون صادم للبعض، لأني أنا مع الحضارة والتغيير والتطور الحضاري وهذا ما حدث مع الذكاء الاصطناعي ويوجد صدمة حضارية ولكنه سيفيدنا في المستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة صفاء أبو السعود الذكاء الاصطناعي الاحتياجات الخاصة الفجر الفني ذوي الهمم
إقرأ أيضاً:
مناقشة أثر الذكاء الاصطناعي في الاستدامة
دبي: «الخليج»
نظمت مجموعة عمل الإمارات للبيئة جلستها الحوارية الأولى للعام الحالي، بعنوان «الذكاء الاصطناعي: دافع للاستدامة أم تحدٍ لها؟» في 29 يناير الجاري فــي فندق فايف بالم جميرا، بالتعــاون مع الشبكـــة العربية للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات، ومجلس الإمارات للأبنية الخضراء، ومجلس صناعات الطاقة النظيفة، ومجلس الأعمال السويسري، حيث أضاءت الندوة على أهـمية العلاقة بين الذكاء الاصطناعي ومستقــبل الاستدامة.
وقالت حبيبة المرعشي، العضو المؤسس، ورئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة: إن الجلسة الحوارية شكلت بداية ديناميكية لعام 2025، حيث جمعت الطلبة والأكاديميين وقادة الصناعة للمشاركة في حوار مدروس حول واحدة من أكثر القضايا إلحاحاً في عصرنا، معربة في الوقت عينه عن خالص امتنانها لماكدونالدز الإمارات على دعمها القيم والذي تمكنت من خلاله المجموعة في تنظيم هذا الحدث.
وأضافت: «حققت جلسة الحوار نجاحاً كبيراً في بدء محادثات هادفة حول دور الذكاء الاصطناعي في رحلتنا نحو الاستدامة. من خلال إشراك الطلبة والمحترفين والخبراء من مختلف المجالات، تمكنا من استكشاف الفرص والمخاطر المرتبطة بهذه التكنولوجيا الناشئة».
وقالت: «يتعين علينا ضمان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول لمساعدتنا في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية». بدأت المناقشة الجماعية بمناظرة بين مدرستين من أكثر المدارس الأكاديمية نشاطاً في مجموعة عمل الإمارات للبيئة، حيث واجهت مدرسة دبي الوطنية، التي تمثل الموقف القائل بأن الذكاء الاصطناعي نعمة للاستدامة، مدرسة الورقاء الثانوية، التي زعمت أن الذكاء الاصطناعي يضر بالاستدامة.
وناقش كل فريق، يتألف من ثلاثة طلاب متحمسين، الفوائد والمخاطر المحتملة لدور الذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل مستدام، حيث أعطى هذا النقاش الجذاب للطلاب منصة للتعبير عن وجهات نظرهم حول كيفية تقاطع الذكاء الاصطناعي مع الاستدامة، ومهد النقاش الطريق لمناقشة أوسع نطاقاً تلت ذلك، ما شكل نهجاً جديداً لإشراك الشباب في حوارات الاستدامة.
وبعد المناقشة، تحول الحدث إلى جلسة حوارية للخبراء، حيث شارك قادة الفكر المتميزون من مختلف القطاعات بآرائهم حول دور الذكاء الاصطناعي في الاستدامة.