هبة جمال الدين: ما يحدث الان بداية تغيير إقليمي وتغيير الواقع
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قالت الدكتور هبة جمال الدين الاستاذ بمعهد التخطيط الدولي، إن هناك اصطفاف غربي ضد العالم العربي، وإن حماس تتقدم المقاومة وتدافع عن القضية الفلسطينية.
وأضافت هبة جمال الدين خلال استضافتها ببرنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي "مصطفى بكري، أن ما يحدث الان بداية تغيير إقليمي وتغيير الواقع، موضحةً أن إسرائيل تطرح مقترحات تملك من النيل إلى الفرات.
وأوضحت أستاذ التخطيط الدولي، أن غزة تشهد دماراً شاملاً من قوات الاحتلال، وأن هناك سيناريوهات متعددة متوقع حدوثها نتيجة الدعم الغربي لإسرائيل، مشيرةً إلى أن أمريكا ترى مصلحتها فى إقامة دولة إسرائيلية، منوهةً أن إسرائيل تتبني فكرة تشتيت الانتباه متوقع أن تكون تخطط لشئ آخر غير التهجير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آليات الاحتلال الإسرائيلي آليات جيش الاحتلال أسرى الاحتلال إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي إنهاء الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
النقد الدولي: رسوم ترامب الجمركية تدفع الدين العالمي للارتفاع
حذر صندوق النقد الدولي، من أن الضغوط الاقتصادية الناتجة عن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة، ستؤدي إلى ارتفاع الدين العام العالمي حذر صندوق النقد الدولي، من أن الضغوط الاقتصادية الناتجة عن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة؛ ستؤدي إلى ارتفاع الدين العام العالمي إلى مستويات تفوق تلك التي سجلت خلال جائحة "كوفيد-19"، ليبلغ نحو 100 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول نهاية العقد الجاري.
وأوضح الصندوق، في تقرير له، أن تباطؤ النمو الاقتصادي والتجارة العالمية؛ يفاقم من الضغوط على موازناتالدول، ويسهم في زيادة مستويات الدين العام حول العالم.
نمو الدين العالمي
توقع التقرير نمو الدين العام العالمي 2.8 نقطة مئوية ليصل إلى 95.1% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي في عام 2025، لافتا إلى أن الاتجاه التصاعدي سيستمر على الأرجح ليصل إلى 99.6 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2030.
وأضاف: "إعلان الولايات المتحدة عن رسوم جمركية كبيرة والتدابير المضادة التي اتخذتها دول أخرى ووصول عدم اليقين السياسي لمستويات مرتفعة بشكل استثنائي تساهم في تدهور الآفاق وزيادة المخاطر".
وذكر التقرير، أن متوسط العجز المالي السنوي للدول من المتوقع أن يبلغ 5.1%من الناتج المحلي الإجمالي في 2025، مقارنة مع خمسة بالمئة في 2024، و 3.7%في 2022، و9.5% في 2020.
وكان الدين العام العالمي بلغ ذروته في عام 2020 عند 98.9%من الناتج المحلي الإجمالي مع لجوء الدول إلى اقتراض مبالغ طائلة لمواجهة تداعيات كوفيد-19 ومع انكماش الإنتاج، وانخفض الدين 10 نقاط مئوية خلال عامين، لكنه بدأ يرتفع من جديد وتشير أحدث التوقعات إلى أنه يتسارع.