طلبت إسرائيل من دول أجنبية، الخميس، إرسال "سفن مستشفيات" للمساعدة في علاج الجرحى الفلسطينيين الذين يسمح لهم بمغادرة قطاع غزة إلى مصر.

وقال سفير تل أبيب لدى ألمانيا رون بروسور، في تصريح لهيئة البث الإسرائيلية ، إن "إسرائيل طلبت من الدول الأجنبية إرسال سفن مستشفيات للمساعدة في علاج الجرحى الفلسطينيين الذين يسمح لهم بمغادرة قطاع غزة إلى مصر المجاورة".

لمتابعة حرب غزة بالصور والفيديو تابع منصة وكالة سوا الإخبارية عبر تليجرام

وأضاف السفير: "أعتقد أن الأمر قيد المناقشة، هناك ميول هنا في أوروبا للمساعدة في المسائل الإنسانية بأي طريقة ممكنة"، دون تحديد دول بعينها.

ووفق صحيفة "جيروزليم بوست" العبرية، أعلنت فرنسا الأسبوع الماضي أنها سترسل السفينة البحرية "تونير" إلى شرق البحر المتوسط في مهمة لـ"دعم مستشفيات غزة".

وأشارت الصحيفة إلى أن مصر بدأت هذا الأسبوع "قبول عدد محدود" من الجرحى عبر حدودها مع غزة.

وكانت إسرائيل منعت إدخال الوقود والكهرباء إلى غزة، بينما تقيد بشكل كبير جدا دخول الماء والغذاء والدواء منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

صحيفة تركية: أسماء الأسد طلبت الطلاق من زوجها.. ترغب بالذهاب إلى لندن

كشف صحيفة "HABERTURK" التركية، أن زوجة رئيس النظام السوري المخلوع، أسماء الأسد، تعبّر عن إحباطها من حياتها في موسكو وتبحث عن بداية جديدة. فيما بدأت والدتها، سحر الأطرش، في التواصل مع مكاتب محاماة بريطانية رائدة لتنظيم عودة ابنتها إلى بريطانيا.

وأوضحت الصحيفة، أن أسماء الأسد، التي تم تشخيصها بأنها مصابة بسرطان الدم، تقول إنها لا تتلقى العلاج الطبي المناسب في موسكو، وتقدمت بطلب طلاق في المحكمة.

وفي السياق نفسه، أبرزت الصحيفة، أن "هذه الخطوة تهدف إلى السماح لها بمغادرة روسيا والعودة إلى لندن، إذ أنها تحمل الجنسية البريطانية" مشيرة إلى أن "عودتها إلى لندن قد تواجه خلاله عقبات قانونية، بما في ذلك التهم الموجهة إليها بالفساد واغتناء غير قانوني".

إلى ذلك، قدّر عدد من الخبراء، خلال تقارير صحافية، متفرّقة، أن "ثروتها الشخصية، التي تراكمت جزئيًا من خلال الاستيلاء على ممتلكات ابن عمها رامي مخلوف، قد تساعدها في بناء حياة جديدة في بريطانيا".


"كما أن خلفيتها المهنية في مجال البنوك الدولية، بما في ذلك العمل في دويتشه بنك وجي بي مورغان، قد تعزز فرصها في إعادة الاندماج في لندن" تابعت المصادر نفسها.

تجدر الإشارة إلى أنه منذ اللحظات الأولى من سقوط نظام بشار الأسد، في تاريخ 8 ديسمبر، قد توالت التقارير التي تحدّثت علي أن مصير أسماء الأسد الشخصي والقانوني قد بات في مهب الريح.

مقالات مشابهة

  • حماس توجه اقوى رسالة شكر وعرفان لليمن
  • صحيفة تركية: أسماء الأسد طلبت الطلاق من زوجها.. ترغب بالذهاب إلى لندن
  • تقارير: أسماء الأسد طلبت الطلاق أملا في مغادرة موسكو إلى لندن
  • وسيم السيسي: إسرائيل قاعدة عسكرية للدول الاستعمارية
  • الاحتلال يستهدف مستشفيات غزة ومحيطها بالروبوتات المفخخة
  • تكدس الجرحى والمرضى بأروقة مستشفى كمال عدوان
  • ثمن بقاء النظام الإيراني
  • 5 شهداء وعدد من الجرحى في قصف الاحتلال منزلًا في دير البلح
  • قوافل مساعدات إماراتية تصل قطاع غزة الأسبوع الجاري
  • 3 قوافل مساعدات إماراتية تصل قطاع غزة الأسبوع الجاري