المتحف البريطاني يعيد للعراق آثاراً عمرها آلاف السنين
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
شفق نيوز/ تسلمت السفارة العراقية في المملكة المتحدة، يوم الخميس، آثاراً عمر بعضها 4000 آلاف سنة من المتحف البريطاني.
وذكرت السفارة في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن سفير العراق لدى المملكة محمد جعفر الصدر تسلم قطعاً أثرية عبارة عن ثلاثة أختام ولوح تعود إلى حضارة وادي الرافدين في الحقبة نحو 2000 سنة قبل الميلاد إلى 600 سنة بعد الميلاد.
وبينت السفارة أن سيدة بريطانية قامت بتسليم هذه الآثار التي ورثتها عن والدها، كما تسلمت السفارة قطعة أثرية أخرى من المتحف البريطاني وهي عبارة قطعة من جدار أثري.
وأشاد الصدر بمبادرة هذه المرأة البريطانية، وكذلك قدم رسالة شكر إلى مدير قسم الشرق الأوسط في المتحف البريطاني جون سمبسون وزوجته لعملهما وتعاونهما مع السفارة بهذا الصدد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المتحف البريطاني الاثار العراقية استعادة اثار المتحف البریطانی
إقرأ أيضاً:
استئصال ورمٍ في القفص الصدري باستخدام الروبوت الجراحي بطبيّة جامعة الملك سعود
الرياض
أجرى فريق جراحة الصدر في المدينة الطبية بجامعة الملك سعود، عملية استئصال دقيقة لورم مُنتشر في الغشاء البلوري المغطي للجهة اليمنى من التجويف الصدري والرئة عن طريق الروبوت مع استخدام العلاج الكيميائي المسخن، وذلك لمريض خمسيني يعاني من ورم غير حميد في الغشاء البلوري للصدر.
وأوضح استشاري جراحة الصدر بالمدينة الطبية الدكتور صالح عبدالرحمن الناصر أن هذا النوع من العمليات باستخدام العلاج الكيميائي المسخن يُعد من العمليات النوعية على مستوى المملكة والمعقّدة جدًا في جراحة الأورام بالنسبة للتجويف الصدري التي تتطلب كفاءات عالية من ناحية التدريب والخبرة، حيث تم استئصال الورم المُنتشر عن طريق تقشير الغشاء البلوري المغطى لجدار الصدر، وكذلك الغشاء المغطى للرئة والحجاب الحاجز وغشاء التامور، ومن ثم استخدام العلاج الكيمائي المسخن داخل تجويف الصدر بدرجة حرارة 42 درجة مما يساعد في ضمان استئصال الورم بنسبة عالية وتقليل احتمال عودتها مجددًا.
وأكد الدكتور الناصر أن استخدام الروبوت يأتي كعامل مساعد في الوصول لمناطق يصعب الوصول إليها عن طريق الشق الجراحي الاعتيادي، مُعربًا عن شكره وتقديره للفريق الطبي المشارك.
يُذكر أن المدينة الطبية بجامعة الملك سعود تُعد مرجعًا طبيًا مميزًا، حيث يتم فيها إجراء أحدث وأعقد الجراحات باستخدام تقنيات متطورة تحت إشراف استشاريين بخبرات عالمية.