رصد – أثير

قالت الهيئة العمانية للأعمال الخيرية بأنها تابعت ببالغ الأهمية ما تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول مدى ضمان وصول المساعدات العمانية الإغاثية إلى مستحقيها في دولة فلسطين الشقيقة .

وأكدت الهيئة قيامها بالإشراف المباشر على جميع المشاريع التي تنفذها في دولة فلسطين الشقيقة، وذلك من خلال مكتبي تمثيلها في مدينتي القدس وغزة ، وبالتنسيق المباشر مع سفارة سلطنة عمان في رام الله، كما تضمن الهيئة وصول جميع التبرعات إلى مستحقيها بإذن الله .

والجدير بالذكر أن الهيئة تقوم بتنفيذ العديد من المشاريع في دولة فلسطين الشقيقة كالمدارس والمستشفيات والكليات والمنازل والمختبرات الصحية ، وغيرها .

يذكر أن الهيئة العمانية للأعمال الخيرية أعلنت سابقًا عن فتح باب التبرع لمصلحة الشعب الفلسطيني عبر عدة وسائل:

– التبرع عبر أجهزة الدفع الألي لشركة “ONEIC”
– التبرع عبر التحويل البنكي:
بنك مسقط رقم الحساب : 0423010869610013
بنك عمان العربي رقم الحساب : 3101006200500

– التبرع عبر الرسائل النصية: مستخدمي عمانتل أرسال كلمة تبرع إلى 90022
مستخدمي أوريدو أرسال كلمة فلسطين أو Palestine إلى 90909
مستخدمي رنة أدخال الرمز : *181*092#

كما أشارت الهيئة إلى إمكانية التبرع عبر منصة جود  http://www.jood.om أو عبر موقع الهيئة العمانية للأعمال الخيريةhttp://www.oco.org.om

المصدر: صحيفة أثير

كلمات دلالية: التبرع عبر

إقرأ أيضاً:

رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير “اليوم الإماراتي للتعليم”

وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم”، وذلك احتفاءً بأهمية التعليم في دولة الإمارات ودوره المحوري في تنميتها وتقدمها وبناء أجيالها ومجتمعها والإسهام في نهضتها الحضارية.
وقال صاحب السمو رئيس الدولة .. إن دولة الإمارات آمنت منذ نشأتها بأهمية التعليم ودوره الرئيس في دفع مسيرة تنميتها وتطورها ونهضتها الحضارية الشاملة .. فوضعته في صدارة خططها التنموية وهو النهج الراسخ الذي تواصل السير عليه حاضراً ومستقبلاً .
وأضاف سموه أنه تأكيداً لمكانة التعليم في رؤيتنا التنموية وعرفاناً وتقديراً لكل القائمين على المنظومة التعليمية..نحتفي في الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “باليوم الإماراتي للتعليم” وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982.. مشيراً سموه إلى أن ترسيخ ركائز التعليم ومواصلة إعلاء مكانته يبقى محل اهتمام خاص من قبل الدولة منذ تأسيسها وخلال جميع مراحل تقدمها.
ويأتي تخصيص هذا اليوم ضمن الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، تعبيراً عن إيمان القيادة الحكيمة الراسخ بقيمة التعليم ودوره الجوهري في بناء الأجيال وتقدم الدول كونه المحرك الرئيس لعجلة تنميتها وتطورها.
وقد حظي التعليم باهتمام قيادة دولة الإمارات وأصبح محورياً في رؤيتها الاستشرافية الشاملة .. فجعلته ركيزة رئيسة لبناء مجتمع معرفي متطور، وفي الوقت نفسه متأصل بجذور تستمد أصالتها من القيم والتقاليد والهوية الإماراتية.. بجانب وضع بناء الإنسان في مقدمة أولوياته والتركيز على تمكين أفراده وتنمية قدراتهم واعتباره المسرع الأول في الوصول إلى اقتصاد قائم على المعرفة وتحقيق التنمية المستدامة لجيل اليوم والأجيال القادمة.وام


مقالات مشابهة

  • موعد وصول طائرة المساعدات تبدّل.. هذا ما قالته الصحة
  • وصول طائرة إيرانية إلى مطار اللاذقية الدولي تحمل مساعدات إنسانية للوافدين اللبنانيين
  • الهيئة العامة للصناعات العسكرية تُشارك في معرض “خطوة للتوظيف”
  • “ربع قرن والعالم” يفتح آفاقاً لاكتشاف ثقافات فلسطين والمغرب وكوريا الجنوبية
  • زعيم المليشيا “حميدتي” وبمجرد إصابته في الأيام الأولى للحرب تم نقله إلى سفارة دولة الإمارات
  • رام الله - التنمية تعلن وصول 26 شاحنة مساعدات الى شمال غزة
  • “الحويج” يبحث مع رئيس الهيئة الوطنية لمشايخ وأعيان ليبيا عدد من الملفات المهمة
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير “اليوم الإماراتي للتعليم”
  • وزيرة الشؤون تشيد بجهود اتحاد الجمعيات والمبرات الخيرية في إطلاق حملة “مستقبلهم أمانة 2”
  • توقيع مذكرة تعاون بين مؤسسة “طلال الخيرية” وهيئة حقوق الإنسان