يخوض الفنان الصاعدمحمد سعدتجربة سينمائية جديدة بالمشاركة في فيلم الإسكندراني للمخرج خالد يوسف وتأليف أسامة أنور عكاشة، والذي من المفترض انطلاقته في صيف 2024.

ويلعب محمد سعد ضمن أحداث فيلم الإسكندراني دور، الشاب الذي يساند بيومي فؤاد في جميع أعماله، ويكون الذراع اليمنى له في تخطيطه وأهدافه، ومن ثم تتغير الأحداث ويقوم بتركه عندما ينقلب عليه ابنه بكر الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد العوضي، حيث يعمل معه في بيع الممنوعات وسينتهي به المطاف إلى الإدمان.

أحداث فيلم الإسكندراني

يُجسد العمل رواية الراحل أسامة أنور عكاشة، ونال المخرج خالد يوسف أحقية تصوير واستغلال الرواية في عمل سينمائي، بشرط عدم التغيير في السيناريو، وذلك بناءً على اتفاق مع ابنة الراحل «نسرين عكاشة»، حيث تدور الأحداث حول تجار سمك وينتج عن ذلك صراعات، وتتوالى الأحداث.

أبطال فيلم الإسكندراني

الفيلم بطولة أحمد العوضي، وحسين فهمي، وبيومي فؤاد، وصلاح عبد الله، ومحمود حافظ، وخالد سرحان، وانتصار، ومحمد رضوان، ومحمود الليثي، وعدد آخر من الفنانين، تأليف أسامة أنور عكاشة، وإخراج خالد يوسف.

آخر أعمال المخرج خالد يوسف

كانت آخر أعمال خالد يوسف مسلسل «سره الباتع» الذي عرض في سباق رمضان الماضي، وتدور أحداثه ما بين الماضي والحاضر حول السلطان حامد، وهو بطل شعبي ومجاهد في وقت الحملة الفرنسية، وتحول لأسطورة لها أضرحة ومقامات في العديد من قرى مصر.

اقرأ أيضاًالفنانة الفلسطينية إيناس السقا.. رحلة إبداع انتهت مع أبنائها الثلاث بنيران العدو

استشهدت مع ابنتيها.. من هي الفنانة الفلسطينية إيناس السقا؟

فيديو.. مروان موسى يكشف عن عمل فني كبير عن فلسطين بالتعاون مع 25 فنانًا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: خالد یوسف

إقرأ أيضاً:

خالد يوسف: انتهاكات الجزيرة تعيد ذكريات الماضي

القيادي بتنسيقية تقدم قال إن النظام البائد لم يكتفِ بإشعال الحريق في السودان، بل يسعى لتمديده لما وراء الحدود، مؤكداً أن عقليتهم الإرهابية العنصرية هي ذات العقلية التي لم تتغير..

التغيير: الخرطوم

قال القيادي بتنسيقية القوى المدنية الديمقراطية، خالد عمر يوسف، إن ما تعرض له بعض أبناء جنوب السودان بولاية الجزيرة على يد عناصر من القوات المسلحة وكتائب الإسلاميين المقاتلة معها هو أمر مؤسف وموجع للغاية، مشيرًا إلى أن ذلك يعيد إلى الأذهان الممارسات التي قسمت البلاد من قبل.

وأضاف يوسف أن النظام البائد لم يكتفِ بإشعال الحريق في السودان، بل يسعى لتمديده لما وراء الحدود، مؤكداً أن عقليتهم الإرهابية العنصرية هي ذات العقلية التي لم تتغير، لافتًا إلى أنهم لم ينسوا شيئًا ولم يتعلموا شيئًا.

وأوضح أن جنوب السودان احتضن كل من فر من جحيم الحرب في السودان، وأنه قدم لأبناء السودان الذين استقروا فيه دفئًا وكرمًا، مشددًا على أن العلاقة بين البلدين ستظل مرتبطة بالتاريخ والجغرافيا والثقافات المتمازجة.

كما أشار يوسف إلى أن الأحداث التي شهدها جوبا ضد السودانيين تظل أحداثًا مستنكرة، وأشاد بوقفة قطاع واسع من أبناء الجنوب ضد هذه الأعمال، إضافة إلى جهود حكومة جنوب السودان في التصدي لها بحزم وسرعة.

وأردف يوسف أن الحرب التي تدمر البلاد حاليًا هي امتداد لحروب السودان منذ عام 1955، مشيرًا إلى أن ذلك يكشف عن العجز في معالجة جذور القضايا بطريقة منصفة وشاملة وعقلانية، بعيدًا عن فرض مشاريع أحادية عبر فوهة البندقية.

وأضاف أن انقلاب الجبهة الإسلامية القومية قاد إلى تقسيم البلاد، وخلّف إبادة جماعية في دارفور ومجازر بشعة في جبال النوبة والنيل الأزرق وشرق السودان.

وأوضح يوسف أن حملة مشروع الحركة الإسلامية الإرهابي يواصلون إشعال الحروب في البلاد سعيًا لاستمرار مشروعهم الدموي الذي لم يسلم منه أحد.

وأكد أن ثورة ديسمبر المجيدة مثلت فرصة لإنهاء هذا المشروع الظلامي، ولتصالح أهل السودان شمالًا وجنوبًا مع ماضيهم وحاضرهم، بهدف بناء مستقبل أفضل للجميع.

وقال يوسف إن أولى زيارات رئيس وزراء الثورة، عبد الله حمدوك كانت للعاصمة الجنوب سودانية لجوبا، حيث ساهمت جوبا في وقف الحرب في السودان.

وضع حد لأخطاء الماضي

وأكد أن الثورة جاءت لتنهى عصور الظلام، وأشار إلى أن الحرب هي آخر محاولة لإجهاض الفرصة التاريخية لوضع حد لأخطاء الماضي وفتح صفحة جديدة لا دماء فيها ولا قهر ولا كراهية ولا عنصرية. وأكد أن السودان يجب أن يكون وطنًا يسع جميع قومياته بعدالة وإنصاف.

والأيام الماضية، شهدت ولاية الجزيرة، وتحديدًا منطقة الكنابي، سلسلة من الانتهاكات يُزعم أن القوات المسلحة السودانية والمليشيات المتحالفة معها ارتكبتها ضد المدنيين. تضمنت هذه الانتهاكات عمليات قتل وتنكيل، لجموعات عرقية وإثنية معينة، خاصة من سكان الكنابي.

وأثارت هذه الأحداث ردود فعل غاضبة على الصعيدين المحلي والدولي، حيث أدانت منظمات حقوق الإنسان هذه التصرفات واعتبرتها جرائم حرب.

ويشهد السودان منذ أبريل 2023 نزاعًا مسلحًا بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، مما أسفر عن أزمات إنسانية خانقة شملت مقتل آلاف المدنيين وتشريد الملايين داخليًا وخارجيًا.

وقد زادت هذه الحرب من تعقيد الوضع السياسي والاقتصادي في البلاد، وسط دعوات دولية متواصلة لإيجاد حل سلمي ينهي المعاناة ويعيد الاستقرار للسودان.

الوسومانتهاكات الجيش السوداني بولاية الجزيرة حرب الجيش والدعم السريع ولاية الجزيرة

مقالات مشابهة

  • طبيب الزمالك يكشف تفاصيل إصابة عبدالله السعيد وموقفه من مباراة إنيمبا
  • عاجل.. طبيب الزمالك يكشف تفاصيل إصابة عبدالله السعيد
  • خالد يوسف: انتهاكات الجزيرة تعيد ذكريات الماضي
  • من النشل إلى البطولة.. أحمد أمين يكشف عن مصدر إلهام شخصيته في مسلسل النُص
  • انضمام محمود فارس إلى مسلسل فهد البطل: هقلب الأحداث
  • خالد بيومي يتغنى بانتقال مرموش إلى مانشستر سيتي
  • خالد يوسف عن علاقته بـ يوسف شاهين: اطّحنت فى فيلم المهاجر
  • لأول مرة.. خالد أنور يتعاون مع محمد هنيدي في مسلسل «شهادة معاملة أطفال»
  • خالد عمر يوسف (خالد سلك)
  • السيناريست سيد فؤاد يكشف تفاصيل فعاليات مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية