أجرت قناة «القاهرة الإخبارية»، لقاءات خاصة، مع حاملي الجنسيات المزدوجة فور وصولهم معبر رفح. 

فلسطيني مقيم في غزة

وقال مواطن، إنه فلسطيني مقيم في غزة حاصل على الجنسية الهولندية، ويعيش في هولندا لأكثر من 10 سنوات، ولكنه جاء إلى غزة منذ 3 أشهر لزيارة أهله، ولكن الحرب ألحقت خسائر كثيرة بالفلسطينيين. 

وأضاف: «فقدنا الكثير من الأهل والأصحاب، بيتنا هُدم، ونشكر مصر على وقفتها الإنسانية معنا ومع المصابين، ونشكرهم على فتح المعبر، ونتمنى أن يقف العالم معنا في الظروف الصعبة».

الشعب المصري

وقالت مواطنة من حاملات الجنسيات المزدوجة: «مصر من الدول التي تستضيف الشعب الفلسطيني دائما، والشعب المصري دائما هو الرفيق والأخ والصديق، ونحن نعترف بجميل الشعب المصري، وله فضل علينا كبير في التعليم والعلاج وكل شيء».

وواصلت: «نشعر بأننا شعب واحد وجزء لا يتجزأ أبدا، والشعب المصري دائما حر وهو في المقدمة ويشعر بإحساس الفلسطينيين، وبخاصة أهل غزة، نحن جيران في كل شيء ونتقاسم كل شيء مع المصريين، وشعبنا في غزة لم ولن يموت مهما فعل الأعداء».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حاملي الجنسيات المزدوجة القاهرة الإخبارية معبر رفح

إقرأ أيضاً:

وقفة أمام السفارة المصرية في بريتوريا رفضا لحصار غزة ولفتح معبر رفح (شاهد)

احتشد المئات أمام السفارة المصرية في بريتوريا بجنوب أفريقيا، الاثنين، رفضا للحصار المفروض على قطاع غزة، وللمطالبة بفتح معبر رفح الحدودي، وإدخال المساعدات.

وجاء الحشد الاحتجاجي بدعوة من اتحاد الجاليات الإسلامية بجنوب أفريقيا وعدد من المنظمات الحقوقية الداعمة للقضية الفلسطينية لمناصرة غزة ومطالبة النظام المصري بفتح المعابر وإدخال المساعدات لأهالي غزة.

وندد المشاركون في الوقفة باستمرار الحصار المفروض على قطاع غزة، ورفض فتح المعابر، خصوصًا معبر رفح الحدودي مع مصر، ما أدى إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.

وطالب المنظمون النظام المصري بفتح المعابر بشكل دائم لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية والطبية العاجلة إلى أكثر من مليوني فلسطيني محاصرين داخل غزة.


ودعت المنظمات المشاركة أبناء الجاليات الإسلامية والحقوقيين وكل المناصرين للقضية الفلسطينية للمشاركة بكثافة، للتعبير عن التضامن مع غزة والضغط على المجتمع الدولي من أجل إنهاء الحصار.



ومنذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، شن الاحتلال الإسرائيلي حربا عنيفة على قطاع غزة استهدفت مختلف مناطق القطاع، وأسفرت الحرب عن دمار واسع واستشهاد عشرات الآلاف من الفلسطينيين، معظمهم من المدنيين، بينهم آلاف الأطفال والنساء.


وتعرضت البنية التحتية في غزة لانهيار شبه كامل، مع تدمير المستشفيات والمدارس والمرافق الحيوية، بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) مصدر.

وفي ظل تصاعد العمليات العسكرية، شدد الاحتلال الإسرائيلي من حصارها على القطاع، ومنعت إدخال المواد الغذائية والطبية والوقود، وفي المقابل، كان معبر رفح -الذي يربط غزة بمصر- هو المنفذ الإنساني الوحيد المتاح، إلا أن السلطات المصرية فرضت قيودا صارمة على حركة المعبر، مما عرقل وصول المساعدات.

وفقًا لمنظمة "هيومن رايتس ووتش"، فإن القيود المفروضة على معبر رفح زادت من تفاقم الأزمة الإنسانية، حيث يعيش سكان القطاع أوضاعًا مأساوية، مع نقص حاد في الغذاء والمياه النظيفة والأدوية مصدر.



ودعت منظمات دولية، من بينها الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي، إلى ضرورة فتح المعابر بشكل كامل ومستدام، لتسهيل وصول الإغاثة الإنسانية وإنقاذ الأرواح في غزة.

ويواصل الناشطون والحقوقيون في مختلف دول العالم تنظيم وقفات ومسيرات للضغط على الحكومات العربية والدولية لإنهاء الحصار ووقف العدوان الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • تعديلات المسطرة الجنائية تشدد العقوبة في حق حاملي السلاح بالشارع.. وزير العدل : حتى ولو تورنوفيس
  • وهبي: سنشدد العقوبات على حاملي الأسلحة في الشارع وإذا كان قاصرا نحمل ولي أمره المسؤولية
  • وقفة أمام السفارة المصرية في بريتوريا رفضا لحصار غزة ولفتح معبر رفح (شاهد)
  • القبض على مقيمَين لاستغلالهما الرواسب دون ترخيص في المنطقة الشرقية
  • القبض على مقيمَين لنشرهما إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
  • سحب آلاف الجنسيات من معاقين وذويهم والعاملين في رعايتهم بالكويت
  • المعابر الفلسطينية: صيانة معبر الكرامة ومضاعفة عدد مقاعد قاعة المغادرين
  • التسويق الرقمي والتفكير التصميمي لخدمة حاملي المشاريع موضوع دورة تكوينية استفاد منها شباب
  • بدء تسيير شاحنات القمح المقدمة من العراق من دير الزور إلى المحافظات
  • بعد سقطته في لقاء مستغانم.. بن غيث يُوضّح