أحد حاملي الجنسيات المزدوجة من معبر رفح: «بيتنا هدم.. ونشكر مصر على وقفتها معنا»
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أجرت قناة «القاهرة الإخبارية»، لقاءات خاصة، مع حاملي الجنسيات المزدوجة فور وصولهم معبر رفح.
فلسطيني مقيم في غزةوقال مواطن، إنه فلسطيني مقيم في غزة حاصل على الجنسية الهولندية، ويعيش في هولندا لأكثر من 10 سنوات، ولكنه جاء إلى غزة منذ 3 أشهر لزيارة أهله، ولكن الحرب ألحقت خسائر كثيرة بالفلسطينيين.
وأضاف: «فقدنا الكثير من الأهل والأصحاب، بيتنا هُدم، ونشكر مصر على وقفتها الإنسانية معنا ومع المصابين، ونشكرهم على فتح المعبر، ونتمنى أن يقف العالم معنا في الظروف الصعبة».
وقالت مواطنة من حاملات الجنسيات المزدوجة: «مصر من الدول التي تستضيف الشعب الفلسطيني دائما، والشعب المصري دائما هو الرفيق والأخ والصديق، ونحن نعترف بجميل الشعب المصري، وله فضل علينا كبير في التعليم والعلاج وكل شيء».
وواصلت: «نشعر بأننا شعب واحد وجزء لا يتجزأ أبدا، والشعب المصري دائما حر وهو في المقدمة ويشعر بإحساس الفلسطينيين، وبخاصة أهل غزة، نحن جيران في كل شيء ونتقاسم كل شيء مع المصريين، وشعبنا في غزة لم ولن يموت مهما فعل الأعداء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حاملي الجنسيات المزدوجة القاهرة الإخبارية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي مقيم في لندن: قيادة صنعاء لم تفسدها السلطة ..
وقال في مساحة حوارية عبر منصة اكس بعنوان اليمن والمنطقة: أبعاد الصراع ومستقبل التوازنات: ان القيادة الثورية لانصار الله لم تفسدها السلطة ولهذا تتعامل مع القضية الفلسطينية تعاملات نقيا بعيدا عن اية حسابات.
وأضاف: ان حصار اليمن للكيان الصهيوني واستثمار موقع اليمن الجغرافي أعطى ثمارا مباشرة.
وأكد الحكيمي ان "اسرائيل" واميركا وبريطانيا يقفون في طابور واحد وكل منهم ينتظر دوره للقيام بغارات عدوانية ضد اليمن، ولكنها فيما يبدو اعتداءات عمياء لافتقادها الى معلومات استخباراتية او اختراقات امنية كما هو حاصل في دول عربية وغير عربية من دول العالم التي تنخرها اجهزة استخبارات الدول الامبريالية، وهي اعتداءات وغارات جوية تشبه مطاردة يقوم بها اعمى البصر لبصير حاد البصر والبصيرة، الاول يخبط خبط عشواء ويرمي بحجاره في كل اتجاه،والثاني يتفادها بسهولة حتى وان كان يقف بجانب الاعمى الذي لايراه!!
وكانت المساحة الحوارية مع السفير الأسبق عبدالله سلام الحكيمي قد ناقشت التحولات الإقليمية، الأطماع الدولية، ومستقبل اليمن في خضم الصراعات الكبرى.