أعرب مطرب الراب ويجزعن استيائه من أحداث قصف غزة من قبل قوات الاحتلال، مشيرا إلى دعمه جميع أشكال المقاطعة لجميع المنتجات التابعة لهم نظرا لكونها تدعم حرب غير عادلة.

وأكد ويجز أن فكرة التهجير التي تدعولها إسرائيل حدثت بالفعل في أحداث النكبة عام 1948، ولكنه لن يحدث في عام 2023.

في دول كاملة اتبنت بطريقة التهجير، لكن هذا لن يحدث الآن، وما يجري الآن في فلسطين، هو فعل شيطاني، ولن يحدث التهجير على حسابنا ولا على حساب القضية الفلسطينية، فالفلسطيني لا يمتلك سوى أرضه، لذا لابد أن يظل على أرضه.

وقال ويجز خلال لقائه مع شبكة الجزيرة: « أنا من أوائل المطبقين للمقاطعة، أنا عمري ما هاكل ولا هشرب أي شيء له علاقة بهذا الكيان، لأن في الأول والآخر أنا فلوسي اللي بنت الإمبراطورية دي، وفلوسك بتتبعت علشان تشارك في حرب غير عادلة وغير آدمية، كل أشكال التعاطف مع الشعب الفلسطيني مش كفاية».

وتابع ويجز داعما للمقاطعة: «بقت أمريكا بتحارب الإرهاب طيب فين الإرهاب؟ العيال اللي عندها 6 سنين وسنتين في الفيديوهات دي اللي بنشوفها هل دول الإرهاب.. محدش بيتحرك، وبتكلمني عن المجتمع الدولي فين المجتمع المصري؟.

وأردف: «أنا أصلا حياتي كبني آدم مصري دلوقتي مش نفس القيمة، أنا دلوقتي فهمت هي نفس العنصرية والطبقية والشكل اللي بيتبص لينا بيه أن دي شعوب تعبانة معندهاش القوة الكافية، يعني لو أنت معندكش حجم الجيش الإسرائيلي والأمريكاني متطلبش حقك».

وأضاف ويجز: «الفلسطيني كان بيروح لبنان والطيارات الإسرائيلية كانت بتيجي تضربه في مخيمات اللاجئين، وبيموت منه 3000 في نفس اليوم ولا حاجة بتحصل، ليه دلوقتي الناس بتتكلم على الحريات؟.

وواصل: من وجهة نظري مفيش حد ييجي يكلمنا إن أمريكا ديمقراطية وعندها حرية لأ بالعكس، يعني الاستخبارات الأمريكية مش عارفة وأنا اللي عارف اللي بيحصل في غزة؟ لأ هما مليون في المية عارفين اللي بيحصل في غزة، واللي بيحصل في غزة معمول حسابه ومعموله خطة والناس دي عارفة كويس هي بتعمل إيه.

اقرأ أيضاًحفل ويجز بكندا يتحول لمظاهرة دعم للفلسطينيين

ويجز يدعم أهل غزة بهذه الطريقة

قبل ساعات من انطلاقه.. كواليس حفل ويجز في مهرجان العلمين (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اغاني ويجز حفلة ويجز كيفي كده ويجز ويجز ويجز كان نفسي ويجز جديد ويجز كيفي كده ويجز و

إقرأ أيضاً:

الخارجية الإيرانية: مستمرون في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل

 أكد وزير الخارجية الإيراني، أن طهران مستمرة في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

إيران: ردنا على أي عدوان إسرائيلى سيكون واضحا الجيش الإسرائيلي يستعد لهجوم كبير على إيران قائد القيادة المركزية الأمريكية يصل إسرائيل لبحث الرد على الهجوم الإيراني


أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن قائد القيادة المركزية الأمريكية يصل إسرائيل لبحث الرد على الهجوم الإيراني.

الأسد يعلق على صواريخ إيران: درس قاسي لإسرائيل

وفي وقت سابق، أكد الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم السبت، إن الهجوم الإيراني على إسرائيل كان "قويا ولقّنها درسا"، وذلك في إشارة الى إطلاق طهران نحو 200 صاروخ على إسرائيل ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.

وتابع الأسد خلال استقباله وزير خارجية إيران عباس عراقجي في دمشق إنّ "الردّ الإيراني على ما قام به الكيان الإسرائيلي من انتهاكات واعتداءات متكررة على شعوب المنطقة وسيادة دولها، كان رداً قوياً، وأعطى درساً، بأن محور المقاومة قادر على ردع العدو" وسيبقى قويا ثابتا".

والتقى عراقجي، السبت، في دمشق الأسد ونظيره السوري بسام صباغ.

وأكد بعيد وصوله الى العاصمة السورية أهمية التوصل الى وقف متزامن لإطلاق النار في لبنان وقطاع غزة.

وقال عراقجي للصحفيين "القضية الأكثر أهمية اليوم هي وقف إطلاق النار، خصوصا في لبنان وفي غزة"، مضيفا "هناك مبادرات في هذا الصدد، وكانت هناك مشاورات نأمل أن تكون ناجحة".

وهذه أول زيارة لعراقجي إلى دمشق منذ توليه منصبه، وتأتي في سياق تصعيد كبير بين إيران والمجموعات التي تدعمها من جهة وإسرائيل من جهة أخرى.

في الأشهر القليلة الماضية، تحدّث محللون سوريون استضافتهم وسائل إعلام محلية عن "اختلاف في وجهات النظر" بين إيران وسوريا حول قضايا عدة، أبرزها محدودية دعم طهران لدمشق في الجانب الاقتصادي وقطاع الطاقة والمحروقات، في خضم أزمة اقتصادية مزمنة تشهدها البلاد.

ويطال التباعد في وجهات النظر كذلك، وفق محللين، وجود إيران العسكري، بعد تقارير عن تقليصها قواتها تحت وطأة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعها وقياديين إيرانيين منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في غزة.

وكانت أبرز الضربات المنسوبة لإسرائيل، استهداف مبنى ملحقا بالسفارة الإيرانية في دمشق في أبريل، ما أسفر عن مقتل سبعة عناصر من الحرس الثوري الإيراني.

ومنذ بدء النزاع في سوريا، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية ضد مواقع لقوات الحكومة السورية وأهدافا إيرانية وأخرى لحليفها حزب الله.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الإيرانية: مستمرون في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل
  • سرق الورشة اللي شغال فيها.. النيابة تتخذ قرارات مع عامل الجمالية
  • مستشار الأمن القومي السابق يتحدث عن أهداف العدوان على لبنان.. تهجير سكان الجنوب
  • سوزي الأردنية.. أعمال فنية حققت انتشار من وحي أفيهة "آه الشارع اللي وراه"
  • تأجيل القضية المرفوعة ضد عمدة إسطنبول
  • عام من العدوان.. كيف استخدم الاحتلال التهجير سلاحا بالضفة؟
  • خبير عسكري: الاحتلال أراد نقل ما مر به الفلسطينيين وغزة من دمار لجنوب لبنان.. فيديو
  • مسيحيو الجنوب... تهجير بعد صمود سنة
  • محمد إمام لأبنه أحمد راتب: والدك مش محتاج تكريم ومن أقوي الممثلين اللي جم في تاريخ الفن
  • حبس البلوجر سوزي الأردنية صاحبة تريند الشارع اللي وراه وتغريمها 300 ألف جنيه