طفل من حاملي الجنسية المزدوجة: «رأيت المباني تسحق والناس يموتون في غزة»
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أجرت قناة «القاهرة الإخبارية» لقاءات خاصة مع عدد من حاملي الجنسيو المزدوجة، فور وصولهم إلى معبر رفح، قادمين من قطاع غزة، تمهيداً لنقلهم إلى بلدانهم.
وقالت إحدى حاملات الجنسية المزدوجة، إن الأمر كان صعبا للغاية، موضحةً: «نقدر كل الجهود التي مكنت بعضنا من المغادرة، وأتمنى أن تستمر مصر في جهودها من أجل وصول المساعدات، وفي الحوار الدبلوماسي لتحسين أحوال الناس في غزة».
وذكر طفل من حاملي الجنسية المزدوجة أن الأمر مخيف للغاية في فلسطين، حيث يوجد قصف وأسلحة ثقيلة، حيث رأى العديد من المباني وهي تسحق، كما رأى الناس في غزة وهم يتألمون ويموتون، وكان يتحرك من مكان إلى آخر، باحثاً مع ذويه عن أماكن آمنة، موجهًا الشكر لمصر بعدما سمحت له بالقدوم إلى معبر رفح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حاملي الجنسية المزدوجة معبر رفح رفح فلسطين
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف طريقة فعالة لتعزيز القدرة الجنسية لمرضى سرطان البروستاتا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة حديثة قام بأجرها فريق من الباحثون بجامعة إديث كوان الأسترالية عن طريقة بسيطة وفعالة لتعزيز القدرة الجنسية لدى المصابين بسرطان البروستاتا وفقا لما نشرتة مجلة mail.ru.
وأشار العلماء في الجامعة إلى الخلل الوظيفي الجنسي يعد أحد الآثار الجانبية الشائعة لعلاج سرطان البروستاتا ومشكلة خطيرة للمرضى وأن أغلب المرضى الذين يعانون من مثل هذه الأمراض لا يحصلون على استراتيجيات علاج فعالة وأنهم ولمعرفة ما إذا كان من الممكن استعادة القدرة الجنسية بدون أدوية بعد علاج هذا المرض،ركزوا على تقييم فعالية التمارين الرياضية وهي طريقة تقليدية لتحسين الصحة.
وشملت التجربة 112 مريضا مصابا بسرطان البروستاتا وكان متوسط أعمارهم 66 عاما وعلى مدى ستة أشهر أكمل المشاركون برنامجا يتكون من تمارين في الهواء الطلق وتمارين القوة وتضمن الجزء الأول من التمارين ما بين 20 إلى 30 دقيقة من التمارين الهوائية المتوسطة إلى العالية الكثافة أما تمارين القوة فتضمنت كل حصة تمرين فيها من ستة إلى ثمانية تمارين وتكرارها من 6-12 مرة.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين مارسوا التمارين الرياضية بانتظام ولفترة طويلة شهدوا تحسنا كبيرا في الوظيفة الانتصابية، وبالإضافة إلى تحسين الوظيفة الجنسية أدت ممارسة الرياضة أيضا إلى زيادة كبيرة في قوة العضلات وانخفاض نسبة الدهون في أجسامهم وتساعد مثل هذه التغييرات على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويةوالتي تعد من عوامل الخطر المسببة للعجز الجنسي.