جريح فلسطيني بمستشفى العريش العام: «بعد إصابتي تمنيت العلاج بمصر»
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أجرت قناة «إكسترا نيوز» لقاءات مع عدد من الجرحى الفلسطينيين بمستشفى العريش العام، الذين يخضعون للعلاج من الإصابات التي لحقت بهم جراء الاعتداءات المتواصلة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، وحرص الجرحى الفلسطينيون على توجيه الشكر إلى مصر على تقديم الخدمة الطبية اللازمة لهم.
لقاءات مع عدد من الجرحى الفلسطينيينوقال أحد المصابين، يُدعى «خالد» واصفًا عبوره إلى مستشفي العريش: «خرجت من القطاع 8 صباحاً من مستشفى ناصر خان يونس، وظللت 4 ساعات في الطريق حتى وصلت إلى العريش وتم نقله لمستشفى العريش العام».
وأضاف أنه ظل 26 يوماً يعالج في قطاع غزة، وتعرض لبتر في يده، وخضع لعدد من العمليات، ولم يكن لديه هدف سوى الانتقال لمصر وتلقى رعاية خاصة في مستشفيات مصر، لافتًا إلى أن العبور من معبر رفح كان سهلاً، وكانت هناك إجراءات قانونية، وتابع: «جئت من إسعاف مستشفى ناصر، وذهبت إلى مستشفى العريش».
وتابع مصاب آخر: «الأطقم الطبية في مصر استقبلونا أحسن استقبال، ويقدمون خدمة طبية متميزة لناً ولا يوجد أي تقصير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح غزة العريش
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الصحة بسوهاج يشارك بالجلسة العامة بمجلس النواب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج، بفاعليات الجلسة العامة للجنة الصحة، وكذلك ايضا شارك بلجنة الإقتراحات والشكاوي بمجلس النواب، وذلك لمناقشة المقترح المقدم من النائب أحمد عبد السلام قورة عضو مجلس النواب عن دائرة مركز دار السلام بمحافظة سوهاج، وبحضور اللواء ا. ح أحمد السايس السكرتير العام المساعد لمحافظة سوهاج والنائب محمود ابوالخير عضو مجلس النواب عن مركز البلينا بسوهاج.
جدير بالذكر ان القطاع الصحي بالمحافظة، شهد أخر 6 أشهر تطور ملحوظ علي جميع المستويات كان أبرزها تشغيل قسم القسطرة القلبية بمستشفى طهطا العام وافتتاح وحدة الحروق والجراحات التكميلية بمستشفى سوهاج العام وإعادة إفتتاح وتشغيل المركز العلاجي المتميز بشطورة، التشغيل الجزئي لمستشفى طما المركزي حيث تم تشغيل 17 عيادة خارجية بمختلف التخصصات ،
كما تم تشغيل وتفعيل العمل بوحدة ال ms التصلب المتعدد وافتتاح قسم جراحات العظام بمستشفى سوهاج العام.
إضافة إلي زيادة أسرة العناية المركزة بمستشفيات طهطا العام وجهينة المركزي والحضانات وأسرة العناية المتوسطة، وكذلك تشغيل عدد من وحدات طب الأسرة والتي تم تطويرها ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة.