انطلاق مؤتمر سامح عاشور لتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلى في فلسطين
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
بدأ منذ قليل، المؤتمر الصحفي، للأستاذ سامح عاشور نقيب المحامين ورئيس اتحاد المحامين العرب الأسبق، عضو مجلس الشيوخ، للحديث عن جرائم الاحتلال الإسرائيلى بحق الأشقاء الفلسطينيين فى قطاع غزة، وذلك بنادى مصر للبترول الرياضى بحدائق القبة.
يشارك فى المؤتمر، عثمان الشريف نقيب محامي السوادان، عمرو محي نقيب محامي شمال القاهرة، حسن أمين نقيب محامي جنوب القاهرة، وعدد كبير من الشخصيات العامة والمحامين.
وعلى جانب آخر، تفتتح فعاليات دورة فلسطين لكرة القدم، والتى تقام تحت رعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة وسامح عاشور عضو مجلس الشيوخ، كما يخصص مقر للتبرع بالدم لصالح أهالى غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي نقيب المحامين سامح عاشور المحامين العرب محامي شمال القاهرة سامح عاشور نقيب المحامين اتحاد المحامين العرب نقيب محامي شمال القاهرة
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: عقد مؤتمر وطني في سوريا مطلع العام المقبل
أكد خليل هملو، مراسل «القاهرة الإخبارية» من سوريا، أن مصادر سياسية رفيعة المستوى في دمشق شددت على أن الحكومة الجديدة تعمل على عقد مؤتمر وطني شامل في مطلع العام المقبل، يحضره أكثر من 1200 شخصية من كافة أطياف الشعب السوري وممثليه والمدنيين والعسكريين.
لجنة دستورية لكتابة الدستوروشدد «هملو»، خلال رسالة له على الهواء عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، على أن هذا المؤتمر سينبثق عنه لجنة لكتابة الدستور، وأيضًا هيئة أخرى تأسيسية وهي بمثابة برلمان تعمل على التجهيز للانتخابات البرلمانية والرئاسية، والعمل على أن تكون هذه الانتخابات ديمقراطية، موضحًا أن هذه الخطوة يصفها الشارع السوري بأنها خطوة متقدمة.
وأوضح أن الـ3 أشهر التي حددتها الحكومة المؤقتة الحالية المتواجدة في دمشق تنتهي بالانتخابات أو تنتهي بتشكيل حكومة، وإنهاء صفحة الحكومة المؤقتة والفترة الماضية التي عاشتها سوريا على مدى أكثر من من خمسة عقود، متابعًا: «المصادر في دمشق تقول إنه بعد هذا المؤتمر سيتم تشكيل لجان متخصصة في كل مجال من المجالات التي يمكن أن يتم العمل عليها في المستقبل».
وعن الزيارات واللقاءات مع الحكومة المؤقتة في سوريا، أشار إلى أنه خلال الأيام الماضية زارت العديد من الوفود العربية والأوروبية دمشق، موضحًا أن جزء من هذه الزيارات لم يكن معلنًا، إلا أن زيارة الوفد الأمريكي ولقاءه بالحكومة الانتقالية في سوريا كان أمر له خصوصية نظرًا للملفات العالقة، ووجود القوات الأمريكية في مناطق شمال شرق الفرات، وأيضًا مباحثات بشأن التوغل الإسرائيلي بسوريا.