بوابة الوفد:
2024-07-03@02:55:08 GMT

رشوان توفيق: رأيت رسول الله في شكل عالم أزهري

تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT

حل الفنان رشوان توفيق، ضيفًا في أحد البرامج الشهيرة، والذي تحدث خلاله عن تفاصيل حالته الصحية، وعن رؤيته السيدة مريم العذراء في المنام .

 

رشوان توفيق يروي تفاصيل رؤيته لـ سيدنا عيسى.. فيديو

 

وطمأن رشوان توفيق، جمهوره على حالته الصحية خلال الفترة الأخيرة قائلا «ندعو الله سبحانه وتعالى، أن يكرمنا باستمرار ولا يحوجنا لأحد».

 

وتابع توفيق خلال لقائه مع الإعلامية مي البحيري، في برنامج «كلام ما بينا» على قناة صدى البلد «أنا إنسان متعلق بالله سبحانه وتعالى، علينا أن نعمل دائما بإخلاص وعلى الله قصد السبيل»، مشيرا إلى أن كان حريصا على الإخلاص في عمله طوال مسيرته الفنية.

 

وأضاف الفنان القدير رشوان توفيق «أنا بكلم ربنا دائما وأقوله يارب اديني العزم دائما ومن عليا بالشكر، طمعان إني أكون من عباده المخلصين»، مردفا «شوفت السيدة مريم العذراء في منام، كانت تبتسم لي، ورأيت رسول الله أيضا في شكل عالم أزهري على كرسي كبير وحوله علماء، وعرفت شكله».

 

وأوضح رشوان توفيق أنه رأى سيدنا إبراهيم أيضا قائلا «كنت نائما، واستيقظت لكن روحي لم تدخل في جسدي فرأيت رجل يجلس على سجادة صلاة سألته الساعة كام فرد عليا قالي 5 إلا خمسة –وهو موعد صلاة الفجر حينها- سألت نفسي حينها من الذي يصلي على سجادة الصلاة الخاصة بي، فرد المكلف بالرسالة وقال لي إبراهيم الخليل».

 

 

معلومات عن رشوان توفيق

ممثل مصري، ولد في حي السيدة زينب بمدينة القاهرة في عام 1933، وحاز على درجة البكالوريوس في التمثيل واﻹخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وعمل بعد التخرج في التليفزيون المصري، ثم انضم إلى فرق التليفيزيون المسرحية مع بدايتها، وشارك حلال هذه الفترة في بطولة عدد كبير من المسرحيات، منها: (شيء في صدري، الشوارع الخلفية، ثورة قرية، بيت الفنانين).

 

 كما عمل كذلك مع فرقة مسرح الحكيم وفرقة المسرح الحديث وفرقة المسرح القومي. بعد سنوات طويلة من العمل المسرحي، تفرغ رشوان توفيق للعمل في الدراما التليفزيونية منذ اواخر السبعينات، ومن أشهر مسلسلاته: (أبنائي الأعزاء شكرًا، الأيام، محمد رسول الله، الشهد والدموع، الزيني بركات، لن اعيش في جلباب أبي).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رشوان توفيق الفنان رشوان توفيق السيدة مريم العذراء الفن اخبار رشوان توفيق رشوان توفیق

إقرأ أيضاً:

هل استعاد حزب الله حاضنته الوطنية فعلاً؟

خلال السنوات الماضية تعرض "حزب الله" لخسائر شعبية هائلة خارج "البيئة الشيعية"، اذ ان الازمة الاقتصادية التي ضربت لبنان، اضافة الى انفجار المرفأ والخلافات الكبرى مع بعض الحلفاء ادت الى تراجع حضور الحزب شعبيا داخل الشارع المسيحي بشكل كبير وهائل،وداخل الطائفتين السنيّة والدرزية، ليصبح هناك نوع من العزلة على حارة حريك وان لم تكن مرتبطة بمواقف سياسية مباشرة.

فلا الحزب "التقدمي الإشتراكي" ولا "التيار الوطني الحر" كانا بعيدين عن "حزب الله" سياسياً او اقله لم يكونا اعداءه، الا ان الشارع المسيحي بما فيه انصار "التيار"،كان قد تحول الى مخاصمة الحزب وانتقاده. تعاظمت ازمة الحزب الداخلية بشكل كبير في ظل اصرار واضح من قبله على الحفاظ الدائم على حضور داخل السلطة، الامر الذي زاد الامور تعقيدا، وهذا ما تم استغلاله من قبل خصومه للتصويب عليه ونزع الشرعية الوطنية عنه.
ولعل ما حصل خلال تلك المرحلة، من اشتباكات في الطيونة بين "الحزب" و"القوات اللبنانية"، ومن ثم اشتباك شويا بين عناصر الحزب وبعض الاهالي في القرية الدرزية الجنوبية ومن ثم الاشتباك والخلاف الكبير مع عرب خلدة واخيرا اشتباك الكحالة، كان خير دليل على الفراق المتزايد بين حارة حريك والبيئات الطائفية اللبنانية، كل ذلك تبدل وتغير بشكل لافت بعد الانتخابات الاخيرة حتى عاد الوضع "مثالياً" في الاسابيع الاخيرة من معركة "طوفان الاقصى".

ليس بسيطاً ان يتحدث امام مسجد الامام علي في الطريق الجديدة، الشيخ حسن مرعب عن "حزب الله" بإيجابية ويخوض معاركه الاعلامية دفاعا عن المعركة في الجنوب وهو الذي كان احد ابرز خصوم الحزب لسنوات، وهذا ينطبق عن النائب السابق خالد الضاهر الذي بات يدافع عن الحزب وحلفاء الحزب الاقليميين. التحول الذي حصل في الشارع السنّي ومن موقفه من "حزب الله" يعود الى الدعم الحاصل من جبهة لبنان لحركة حماس في غزة، وهذا ما اعطى الحزب للمرة الاولى منذ العام ٢٠٠٥ حاضنة سنيّة جدية، دعمها الموقف الحاسم لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي وتنسيقه السياسي المستمر مع حارة حريك وعين التينة.

على الصعيد الدرزي يبدو الامر مشابها، اذ وبالرغم من ان موقف النائب السابق وليد جنبلاط كان صادما في بداية المعركة، الا ان تكرار موقفه في الاطلالات الاعلامية حسّن بشكل ملموس الموقف الشعبي الدرزي من الحزب وجعله يتكتل حول الحزب ويستعد اكثر لاستقبال المهجرين في حال حصول حرب شاملة، وهذا ما منح الحزب امتدادا اسلاميا كبيرا في الداخل اللبناني وربما في العالم العربي الذي عاد قادة الرأي فيه، او اقله في بعض الدول الحديث عن تأييد الحزب ودعمه والتعاطف معه.

توّج هذا الموقف بالاشارات السياسية التي ظهرت من الجامعة العربية وانهاء تصنيف الحزب كمنظمة ارهابية، ليبقى الواقع المسيحي المنزعج من الحزب بشكل كبير، والذي كان لتصريحات رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل قبل يومين وقع كبير يوحي بأن الرجل جاهز لاعادة جمهوره لتأييد الحراك العسكري للحزب من خلال التقارب منه وعدم الاستمرار بالاصطفاف الى جانب خصوم الحزب المسيحيين مثل حزبي "القوات اللبنانية" و"الكتائب اللبنانية".
 

مقالات مشابهة

  • «خربت بيوت كتير».. عالم أزهري يكشف حكم لعبة 1xbet
  • "شر مستطير".. عالم أزهري يحذر من ظاهرة منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي
  • القدس إرثنا الديني والتاريخي
  • علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية في السنة النبوية
  • أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
  • هل استعاد حزب الله حاضنته الوطنية فعلاً؟
  • لماذا يبتلينا الله؟.. إمام السيدة نفيسة يجيب
  • تأجيل امتحان الثانوية العامة بسبب عملية الاحتلال في طولكرم
  • غارات إسرائيلية على منازل في جنوب لبنان .. والاحتلال يزعم أنها لحزب الله
  • استشهاد مسعف الدفاع المدني بحادثة ألعاب الرصيفة