غانتس: الصور القادمة من المعركة مؤلمة ودموعنا تتساقط عند رؤية جنودنا يسقطون
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
سرايا - قال عضو المجلس الوزاري الحربي في كيان الاحتلال بيني غانتس، الخميس، إن الدموع تتساقط عند رؤية مقاتلي لواء جفعاتي في جيش الاحتلال - يسقطون مشيرا إلى أن الصور الواردة مؤلمة.
وأضاف غانتس: "نمر بأوقات صعبة وسنشهد المزيد منها وهدفنا تغيير الواقع في غزة من أساسه".
وتحدث رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عن خسائر كبيرة، مضيفا: "مصرون على تحقيق أهداف الحرب، والقضاء حركة حماس".
إقرأ أيضاً : كتائب القسام تدمر دبابتين صهيونيتين في محور شمال غرب غزة بقذيفتي "الياسين105"إقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: مقتل جندي في معارك غزة وارتفاع حصيلة القتلى إلى 19
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
فأما اليتيم فلا تقهر موضوع خطبة الجمعة القادمة
حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة القادمة ٤ أبريل ٢٠٢٥م الموافق ٥ شوال ١٤٤٦ هـ بعنوان: " فأما اليتيم فلا تقهر"، وقالت وزارة الأوقاف: إن الهدف من هذه الخطبة هو: التوعية بضرورة الإحسان إلى اليتيم بشتى صور الإحسان.
ووجّه الدكتور أسامة الأزهري – وزير الأوقاف – خالص شكره وتقديره لجميع قيادات الوزارة، والأئمة، والواعظات، وجميع العاملين في الحقل الدعوي والإداري، على جهودهم الكبيرة في خلال شهر رمضان المبارك، وفي تنظيم صلاة عيد الفطر.
وأكد وزير الأوقاف، أن ما بذلوه من تفانٍ وإخلاص في خدمة بيوت الرحمن وضيوف الرحمن، من عمل إداري منضبط، يحقق نشر القيم الإسلامية السمحة، وإحياء ليالي رمضان بروح إيمانية صافية، وتنظيم الشعائر الدينية بالصورة اللائقة، هو محل تقدير واعتزاز.
وأشاد وزير الأوقاف، بالدور المتميّز الذي قام به الأئمة في المساجد، والواعظات في مصليات السيدات، من توعية وإرشاد، وبثّ أجواء الطمأنينة والروحانية بين المصلين، إلى جانب جهود جميع العاملين في إعداد وتنظيم ساحات العيد؛ ما أسهم في إخراج هذه المناسبة الجليلة بالصورة التي تليق بها، وتؤكد فرحة المسلمين بها.
كما أثنى الوزير على العمل الجماعي والتنسيق المستمر بين جميع قطاعات الوزارة، والذي كان له بالغ الأثر في تحقيق النجاح المنشود، مؤكدًا أن الوزارة ستواصل جهودها الدعوية والمجتمعية، وتعزيز الفكر الوسطي المستنير، وترسيخ القيم الأخلاقية التي تسهم في بناء الوطن، ونشر روح المودة والتسامح بين أفراده.
واختتم بالدعاء أن يحفظ الله مصر رئيسا وجيشا وشعبا، وأن يديم عليها نعمة الأمن والإيمان، وأن يجعل الأيام القادمة عامرة بالخيرات والبركات، ومواسم الطاعات، إنه ولي ذلك والقادر عليه.